[التواقه للجنهـ]

الى هذا الحد من النقاش والحوار بالنسبه لي أتوقف عن إكمال المحاوره ,,,

فلرمضان روحانيه يصعب علي تركها فيما أراه هنا من محاوره لا تضفي شيئا كثير ,,,

والسبب بسيط لكلا منا وجهة نظر ولا مانع في ذلك وحتى لو أردتم التمسك بها لا يهمنا ,,,

لكن يجب من المحاور أن يحاول على الأقل أن يستمع جيدا لما قيل له ,,,

فلقد قرأ < بضم القاف ,,,

فلقد قرأ هذا الحوار كاملا وقيل لي لو اكتفيت بهذا النصين لكفى عن كل الحديث ,,,

اذا لأعيدها ولنقف عندها كثيرا إخوتي ,,,


عن جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
« حدث أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان،
وأن الله تعالى قال: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك » .



وعن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « كان رجلان في بني إسرائيل متواخيين أحدهما يذنب والآخر مجتهد في العبادة، فكان لا يزال المجتهد يرى الآخر على الذنب فيقول: أقصر، فوجده يوما على الذنب فقال: له أقصر فقال: خلني وربي، أبعثت علي رقيبا؟ فقال: والله لا يغفر الله لك أو لا يدخلك الله الجنة، فقبض أرواحهما فاجتمعا عند رب العالمين فقال لهذا المجتهد: كنت بي عالما أو كنت على ما في يدي قادرا، وقال للمذنب: اذهب فادخل الجنة برحمتي، وقال للآخر: اذهبوا به إلى النار »

وكل من أردت مني دليل وغيره راجعي ردودي وما احتوته من نصوص وأدله بارك الله فيك ,,,

وبالنسبه لمن ذكر بأنه ليس من الغيبه أيضا ارجع لحديث الغيبه الذي ذكرته عن النبي صلى الله عليه وسلم ,,,

ولا تقول أنه يحتمل غير المعنى المقصود فالمقصد والمعنى من الحديث واضح ,,,

ويكفي بالنسبه لي ما استنزفته من وقت في ذلك وليس لدي وقت لأضيعه أكثر ,,,

وبالنسبه لكاتب الموضوع سلطان العثيم ,,,

ليتك لم ترفق ما قاله شيخنا سلمان العوده ,,,

والسبب بسيط كما عهدت على البعض عنا كثيرا النقد عليه والسب فيه ,,,

وأتوقع أن يكون مثل هذا الأن ولكن أذكره لحوم العلماء سموم ,,,

وأخيرا أختمه بدعائي له رحمه الله وغفر له وجعل الجنه مثواه ,,,

ويارب لا تسخرنا الا لطاعتك ولرضاك عنا ,,,

التواقه للجنه