لن اتكلم عن التعدد،، فهو مسالة شرعية مباحة .. انا سأعقب تعقيب صغير لو سمحتولي (( المشكله من وجهة نظري هو التوقف عند حب الزوجه الثانيه )) ،، الحب ليس لنا سلطة عليه ولا يمكن لنا أن نطفئه او نعيد تشغيله بزر لذلك فالحب لا يدخل حتى ضمن شرط المساواة ،، الرسول عليه الصلاة والسلام كان معروفاً عنه أنه يميل الى زوجته عائشة رضي الله عنها اكثر من غيرها لذلك يقول بما معناه فلا تؤاخذني فيما لا املك ” وهو يقصد الحب ،، اي انه يعدل بين زوجاته فيما يملك من النفقة والعشرة وغيرها ويطلب من ربه ان لا يحاسبه فيما لا يملك وهو الحب ..فتغير الحب لا سلطة له عليه ولا يمكن اعتباره تقصير ،، التقصير ياتي في طريقة التعامل مع خفوت الحب ،، فهل سيكون الرجل منصفاً ؟؟ هنا السؤال وشكرآ
|