[أبغى المنام]

متابعة – الرياض: في خطوة احترازية من مؤسسة «الإسلام اليوم»، حجب القائمون عليها قسم الفتاوى أمس الذي يحوي نصف مليون فتوى، تجنباً لحجب الموقع بالكامل من قبل هيئة الاتصالات السعودية.

ووفقا لتقرير نشرته "الحياة"، كتبت المؤسسة على موقعها «نعتذر عن استقبال الاستفتاءات وإصدار الفتاوى إلى إشعار آخر».

وتأتي مبادرة «الإسلام اليوم» في الوقت الذي أغلقت فيه هيئة الاتصالات عدداً من المواقع الإسلامية كـموقع «الإسلام سؤال وجواب»، وموقع «قاضي نت». كما توالت معلومات تشير إلى أن هناك قائمة من المواقع الإسلامية سيطاولها الحجب، استجابة للأمر الملكي القاضي بقصر الفتوى على أعضاء هيئة كبار العلماء.

وعلى رغم أن المشرف العام على «الإسلام اليوم» الدكتور سلمان العودة يؤكد دوماً أن ما يطرحه يمثّل رأياً واستشارة أكثر من كونه فتوى، إلا أنه فضل حجب قسم الفتاوى وعدم الرد على أكثر من أربعة آلاف سؤال يومياً وفقاً لحديث أحد المطلعين على المؤسسة (فضّل عدم ذكر اسمه)، حتى تخرج آلية تنظيم الفتوى والتي يتوقع طرحها من قبل هيئة كبار العلماء بعد عيد الفطر المبارك

===============================

نشوف وش بيصير بعد العيد .. وإن شاء الله يعود القسم بسرعة... موقع الأسلام اليوم من افضل المواقع الاسلامية وفتاويه المنشوره يستفيد منها الكثير وقائم عليها نخبة من دكاترة الجامعات والقضاة المعروفين بالعلم والفقه في الدين البعيدين عن التشدد في الفتوى

[البلح]

المفروض المفتى العام يتدخل ويستثني موقع الأسلام اليوم فلها جهود يشهد لها الجميع

[private.ID]

أتمنى أن نبتعد عن مصطلح التشدد أو يجب إعطائنا اسم المتشددين الذين تعتقدون بتشددهم ، أما اطلاقه على استحياء هكذا وجعله عشوائيا لا يمكن أن يتقبله أهل الاسلام لأن المصطلحات تؤخذ كحرب عليهم كالارهاب والوهابية والسلفية من المصطلحات التي يخترعها أعداء الاسلام من المنافقين والملحدين والكفار والشيعة ضد هذا الدين وأهله .


أما الأمر الملكي فهو غريب أمره حينما يأتي ليصفد الفتاوى وأهل العلم بغض النظر عمن هم ومن هو صاحب الموقع بسبب ثلة لا يتعدون أصابع اليد الواحدة يعرفون بأسمائهم ويترك سقط الصحافة من أذناب الغرب وبغالهم يسرحون ويمرحون ومن يتعالى على الذات الالهية تعالى الله عما يصفون .

أما من يقول أن كلام سلمان العودة رأي وليس فتوى أتمنى ألا نستغبئ ، لأن المفتي هو الذي يعطي الحكم على الشيء لطالبه وللعامة وأما صاحب الرأي إن كان صاحب رأي فهو يكون بينه وبين العلماء فإن كان كلامه عن المسلسلات التركية وباب سد الذرائع وعيد الميلاد وفتاوى الجهاد و الحجاب ولبس البنطال وغيرها مما لا حصر لها آراء فلا يحق له أن يرمي الآراء على العامة فيضيعوا تحت أمواج الخلاف والشبهات .

سيخرج العبيكان يقول فتاوي الرقص وإضاع الكبير وفك السحر رأي وليس فتوى ومثله الغامدي والعبيكان