[وليد التميمي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوة الكرام / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

جلست اليوم الأثنين الموافق 7/11/1425هـ مساءً مع أحد أفراد الهيئة في أحد المراكز

وقد قصّ علي من القصص مالله به عليم ..

أحسست خلالها أن رأسي شاب ..

وأن المصاب جلل ..

والعاقبة والعذاب قريب ..

عموماً أحد القصص هي التي جعلتني أكتب هذا الموضوع وهي :

أنه أحد عمّال السباكة السعوديين الذين يشتغلون في دوام مسائي في مدارس البنات قد كُلَِف في أحد المرات إلى متوسطة ( يحتفظ صاحب الهيئة باسمها ) ..

يقوم بصيانه دورية لدورات المياه أعزكم الله ..

فقام بتبديل أحد الصخانات في دورات المياه ،، وحينما أنزلها وجد فوقها قضيباً من البلاستيك المقوى أو المادة التي أقوى من البلاستيك أشبه ماتكون بالحديد ..

يقول : فاتصل السباك علي لمعرفته الشخصية بي وأخبرني بأن آتي للضرورة إلى هناك ..

يقول صاحبي فلما أتيت للمتوسطة : منظر يقشعر له البدن ..

قضيب كأنه حقيقي 100% ..

والغريب أنه في متوسطة ..

هذا الكلام من سنتين ..

فما بالكم الآن !!!!

إلى الله المشتكى ..

وفي الختام :

لاتنسوا الجمعة القادمة في مسجدي الشيخ الشاوي في المنتزه ، والشيخ الونيان في الخليج ....

فالأول خطبته عن اللواط ..

والثاني تكملة للسلسلة الجنسية ..

وفقكم الله ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...