|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
20-11-2010, 09:29 PM | #15 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2010
البلد: بأرض الله الواسعه
المشاركات: 94
|
صراحه نتضايق قووه ونسكت .. يعني مانبي نطولها وهي قصيره ...
يعطيكـ العافيه على الموضوع.. |
20-11-2010, 09:33 PM | #16 |
Registered User
تاريخ التسجيل: Sep 2010
البلد: qassim
المشاركات: 863
|
تدري وش الللي مسبب مشكلة اساسية
الكل مقتنع بوجهة نظرة ولايفكر يحاول ولو بالتفكير سماع الطرف الاخر مافيه شيء مستيحيل الا القرآن وكتاب السنه هو اللي مستيحيل ارد عليه اما الباقي من تشريع البشر عادي يكون فيه اخطاء قبل فتره اسولف انا واختي عن مشكلة القناعات جلست تقريباً ثلاث ساعات بس عشان تغيير تمسكها باللي تتوقع انه صح بالااخير شبه اقتنعت المشكلة كل ما اوصل لنقطة تلاقي انصدم بكلمة " ولو " وهذي كثير نسمعها تجلس تتحاور مع الشخص وبالاخير يقول لك " ولو " |
21-11-2010, 04:05 AM | #17 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2010
البلد: لازلت برحلة رعب ..!
المشاركات: 1,186
|
_______________ صادق والله حتى كلمة ( ولو ) .. صارت مملة ، فلاحظت شي باللغة الانجليزية، ماعندهم مثل هالكلمات ، وحتى لو يرد لك مافيه ( ولو ولا لاااا) يرد لك بكلمات ثانية ، .. لكن أعجبتني طريقة للحديث واقدر اقولك هي ( كنز ) للي يبي يتعلمها بإمكان الشخص الي قدامك يقول كل مابخاطره ، ويرتاح لك من أول شعور الا وهي طريقة ( سقراط ) ..
__________________
أستعملت جميع الأسلحة معكـ من الخنجر ، إلى صاروخ عابر القآرآت ، أستعملت حتى أظافري لكسر جدرآن كبريائكـ ..! وَبعدمآ خَسرتُ جَميع أوسمتي وَجنودي ، [ بَكيت ] لآنني أكتشفت أن أشجع رِجآلي تَركوني وَذهبو آليكـ ..! |
|||||||||||||||||||||||
21-11-2010, 04:17 AM | #18 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2010
البلد: لازلت برحلة رعب ..!
المشاركات: 1,186
|
الحل هي طريقة " سقراط " ... وإليكم الطريقة :-: 12
ائناء التحدث إلى شخص ما, لا تبدأ بمناقشة الأشياء التي تختلفان حولها. بل أبدا بالتأكيد – وثابر على التأكيد – على الأشياء التي تتفقان بشأنها. ثابر على التأكيد – ما دام ذلك ممكنا – إنكما تسعيان نحو الهدف ذاته , وان الفرق الوحيد بينكما يكمن في الوسيلة وليس الهدف . استدرج الطرف الأخر ليقول : ( اجل , اجل ) , منذ البداية . واجعله يتجنب قول ( لا ) . يقول البروفسور اوفرستريت في كتابه ( التائير بالسلوك الإنساني ) : إن الجواب السلبي هو أصعب معضلة يمكن التغلب عليها . حين يقول إنسان ( لا ) فان كبرياءه يوجب عليه أن يظل مصرا على رأيه . وربما يشعر فيما بعد أن ( لا ) هي الجواب الخطأ , بالإضافة إلى وجوب اخذ كبرياءه بعين الاعتبار ! فحين يقول شيئا , يجب أن يلازم قوله . وهكذا , من المهم جدا أن نبدأ حديثا من الناحية الايجابية . إن المتحدث البارع هو من يحصل ( منذ البداية على عدد من الأجوبة الايجابية ) . فهو بذلك يحرك العمليات النفسية في المستمع إلى الناحية الايجابية . هذه العملية تشبه حركة كرة البليارد . حين تصوبها إلى جهة ما , تكسب قوة للابتعاد عنه , قوة عظيمة تعيدها إلى الناحية المقابلة . لان كل فعل يقابله رد فعل مساو له في القوة معاكس له في الاتجاه , جرب ذلك بضرب مطرقة فوق قطعة من الحديد وانظر إلى النتيجة . إن الترتيبات النفسية واضحة هنا . عندما يقول الإنسان ( لا ) من دون أن يعني ما يقول , هو يعني أكثر من مجرد كلمة مؤلفة من حرفين . فجسده بكامله – بغدده وأعصابه وعضلاته – يتحد بحالة من الرفض . وهناك عادة تراجع جسدي مؤقت , أو استعداد للتراجع وكل الجهاز العصبي – العضلي يتهيأ للابتعاد عن القبول . لكن حين يقول الإنسان ( نعم ) لا تحدث أي من تلك النشاطات . بل يصبح الجسد في حركة ناشطة للقبول والأسلوب المنفتح . لذلك , كلما استطعنا الحصول على أجوبة ايجابية منذ البداية , كلما ازداد نجاحنا في استقطاب الانتباه نحو أهدافنا . والإجابة الايجابية هي عملية سهلة للغاية . لكنها مهملة كثيرا . وغالبا ما يبدو أن الناس يحصلون على الشعور بالأهمية من خلال الشعور بالعداء . فالمتطرف يأتي إلى الاجتماع مع أخيه المحافظ وسرعان ما يثير غيظه ! فما هي الفائدة من وراء ذلك ؟ فإذا فعل ذلك من اجل الشعور بالفرح , يجب أن يعذر . ولكن إذا كان يتوقع التوصل إلى شيء بهذه الطريقة , فهو أحمق بلا ريب . اجعل الطالب يقول ( لا ) منذ البداية , أو اجعل الزبون أو الطفل أو الزوج أو الزوجة تقول ( لا ) , عندئذ , يجب استخدام حكمة لقمان وصبر أيوب لتحويل هذه ( اللا ) إلى نعم . كان سقراط ( موقظ أثينا ) فتى لامعا مع انه قضى عمره عاري القدمين , وتزوج من فتاة عمرها تسعة عشرة سنة , في حين كان عمره أربعين , لقد فعل شيئا لم تستطع حفنة من رجال التاريخ أن تفعله : غير مجرى تفكير الإنسانية , وألان , وبعد ثلاثة وعشرين قرنا من وفاته , يحتفل بذكراه على انه اعقل المقنعين الذين استطاعوا التأثير في هذا العالم . فما هي طريقته؟ هل كان يخبر الناس أنهم مخطئون ؟ كلا , ليس سقراط من يفعل ذلك . لقد كان اعقل من أن يفعل ذلك . وطريقته التي تدعى ألان (طريقة سقراط ) ترتكز على استدراج الشخص الأخر لقول ( نعم ) . فكان يسال أسئلة تجعل مناوئه يتفق معه في الرأي .فكان يكسب الموافقة اثر الموافقة حتى يحصل على ما يكفي من أجوبة ( نعم ) . ويبقى يلقي الأسئلة حتى يجد مناوئه نفسه وقد عانق النتيجة التي كان يرفضها كليا منذ دقائق قليلة . في المرة القادمة , حين نريد أن نتظاهر بالذكاء ونخبر الشخص الأخر انه على خطا , لنتذكر سقراط العاري القدمين ونسال أسئلة لطيفة – أسئلة تستدعي الإجابة بنعم .. انتهى .. أتمنى أنها إضافة ، وصدقوني أنا جربتها وحسيت أن لها فوائد عديدة من ضمنها أنك ماتتنرفز لأن لك هدف ، وايضاً من خلالها تستقبل جميع وجهات النظر وتقدر تسولف مع الصغير والكبير ، بصريح العبارة " أسلوب رائع " ..
__________________
أستعملت جميع الأسلحة معكـ من الخنجر ، إلى صاروخ عابر القآرآت ، أستعملت حتى أظافري لكسر جدرآن كبريائكـ ..! وَبعدمآ خَسرتُ جَميع أوسمتي وَجنودي ، [ بَكيت ] لآنني أكتشفت أن أشجع رِجآلي تَركوني وَذهبو آليكـ ..! |
الإشارات المرجعية |
|
|