[أبو غــلا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



تحية طيبة إليكم أخوتي الكرام ..


أما بعد :

فقد خصصنا هذا الموضوع كما هو حال سابقهِ [ هَنـا ساهــــر ]
لـ جميع الأخبار التي تخص نظام ساهر .

نرجو عدم وضع مواضيع خارج إطار هذا الموضوع

+ ومن يُنزل موضوع خاص بساهر سيدمج هنا .





لكم

[أبو رُبـــــى]

عدد سيارات ساهر في القصيم ( خمسة ) فقط ..

ثلاثة في بريدة ..

وواحدة في عنيزة ..

وواحدة في الرس ..

بمعنى لو عرفنا موقع كل سيارة في كل يوم لاستطعنا تفادي ( محطنا ) بالقسائم ..


شكراً أبو غلا ..

[ولد حمد]

المشكله يابو ربى انه كل سياره يتغير مكانه كل يوم

يعني ما له مكان معين ما تتعداه


اصفط لوحاتك والا فكهن وريّح بالك

[عبدالعزيز الداموك]

من جد مشكلة عظيمة ساهر لخسارتكم ؟؟؟؟؟؟؟ تقبلوا تحياتي ,,,,,

[أبو رُبـــــى]

يا ولد حمد ..

أنا أقول لو نعرف أماكنهم كل يوم تسان نقدر نتلافى القسايم ..

[الوردة الحساسة]

الله يعينكم ويسهل أموركم


من كثر الرواتب علشان ياخذون منهن

[برفسور ملتمس]

حشى الي يشوف الحماس سواء بمواضيعكم أو ببحثكم عن أماكن " ساهر " مايقول أن هذا قرار من وزارة الداخلية ، والهدف منه سلامة المواطنين من الحوادث وكأنكم ماخذين الدعوى ( حرب ) ضد هذه الكاميرات ، وبصراحة ما أحب أقول خص نص على هالقسم لااا . بالعكس ( في منتديات كثيرة وجرائد حتى رسامي الكريكاتريات وغيرها ) ..
لكن مايثير الإستغراب ويلفت الأنظار هو : أين الصواب ، هل أنتم يامن تعارضون أو أصحاب القرار ؟؟!!
اعتدنا جميعاً منذ تواجدنا على احترام ( القرار ) لاسيما أن كان من المسؤولين ،فهو بلا شك خير ومصلحة للأمن ومن ثم الأمان بعد الله - سبحانه وتعالى - لأنه لايصدر إلا بعد دراسات تؤكد مدى أهمية هذا القرار ، قد يتخلله بعض السلبيات ولكن ربما تكن هذه السلبيات مادية ، هل فكر البعض بأن ايجابيات هذا القرار حياتية بمعنى " الحفاظ على أرواح المواطنين "
صورة مع التحية للمستشفيات والتشاليح ..

لا أريد أن أكون متناقضاً فأنا معكم وأحد المتضررين ، ولكن لست ( أبناً لهذه الشوارع ) كي تتحكم بروحي وأرواح الآخرين ، لأتنازل عن حياتي أو أفقد أحد أعضائي وأصفق ( للعبة مراهقين) تتقدمها ( السرعة واخيراً تفحيط وتدمير)
أحترم مشاعركم جميعأً يامن تخالفون ويامن تؤيدون فأنا معكم كليكما لأنني لا أملك القرار ولكن أملك الأختيار أما أحافظ على روحي أو أحارب معكم للحفاظ على أموالي ،..
ولكن بكلتى الحالتين اكتشفت مقولة تنطبق على أحد الخيارين بعنوان : ( الفلوس تغير النفوس )

دمتم بود ..سي يو

[صعصعة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبو رُبـــــى عدد سيارات ساهر في القصيم ( خمسة ) فقط .. ثلاثة في بريدة .. وواحدة في عنيزة .. وواحدة في الرس .. بمعنى لو عرفنا موقع كل سيارة في كل يوم لاستطعنا تفادي ( محطنا ) بالقسائم .. شكراً أبو غلا ..

أبو ربى يبدو لي ان في بريدة اكثر من اربع سيارات ..
جيبين متسوبيشي ( ناتيفا ) ابيض
جيب متسوبيشي ( ناتيفا ) فضي << والضاهر انهن اثنين
وباص نيسان ابيض ( مايكرو باص )

مع ملاحضة انهم فكو الدعاميات الي عليهن ..

[سعداف]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبو رُبـــــى عدد سيارات ساهر في القصيم ( خمسة ) فقط .. ثلاثة في بريدة .. وواحدة في عنيزة .. وواحدة في الرس .. بمعنى لو عرفنا موقع كل سيارة في كل يوم لاستطعنا تفادي ( محطنا ) بالقسائم .. شكراً أبو غلا ..

متأكد ؟
أعتقد إنهن أكثر من ثلاث ببريدة

[سعداف]

أبحصر جميع سيارات ساهر الموجودة ببريدة إن شاء الله .. وهذي أولها
جيب ميتسوبيشي فضي لوحته ( ب ب ي 1 6 0 6 )

[مدرستنا]

ثانكس

[GIVENCHY]

مجتهد سعداف

[آرت مونتا]

أنت تقود سيارتك في شارع محدد السرعة، والشارع مزروع بكاميرات مراقبة السرعة، وكلما تجاوزت السرعة سجلت ضدك مخالفة، هذا هو ساهر، فما الذي يستدعي أن يحتج الناس ضد هذا الجهاز الحارس الذي على الأقل لا يسألك (من أنت ولده؟ أو أنتم وش ترجعون)، لكنه نظام لا يرضى عنه الجميع. أخبار عن مهاجمة شباب لجهاز ساهر، ومقالات تنتقد ساهر كونه جهازاً للجباية أكثر منه جهازاً للحماية، ولم يسلم ساهر من تنديد عضو مجلس الشورى ووصفه بأنه نظام مخالف للنظم الإدارية، أما أحد الأطباء النفسيين فقد تقدم للشهادة في الصحافة ضد ساهر قائلاً: إن ساهر كان سبباً في تدهور حالة مرضاه النفسيين. (طالما المسألة تصب في مصلحته فعليه أن يصف معنا من أجل بقاء ساهر).

الحقيقة أن غضب كثير من الناس ضد ساهر سببه أن ثقافتنا لا تعترف بقيمة النظام ولا بقيمة الامتثال للنظام الحديث، خصوصاً ذلك النظام الذي ليست له مرجعية ثقافية، دينية أو اجتماعية، فساهر المسكين، ساهر وحده يحتكم لنظام مادي (لا تسرع فتعرض حياتك وحياة الآخرين للخطر). لا يتمتع ساهر بدعم ثقافة الحلال والحرام، إنه جهاز لا يستطيع أن يلبس ثوباً من التقوى والطهر ويحمل عصا ويبشر بأيديولوجيا، لهذا يثور الناس ضده لأنهم لا يعرفون النظام، ويتركون ما هو أهم في المسألة المرورية والأكثر خطورة وهي ثقافة الحقوق وليس الاعتراض على الحقوق، فالناس من حقهم أن يحظوا بجهاز يحرسهم، لكنهم أيضاً يريدون حقوقاً أخرى هي بالتأكيد ما قصدها المعترضون على «ساهر»، وهي شوارع تجعل السير فيها آخر ما يكدرها نظام ساهر. آخر شارع سرت فيه في الرياض وقد كان في أحد الأحياء التي بلغ سعر المتر فيها مبلغاً خيالياً، أستطيع أن أقول عن هذا الشارع إنه تقريباً مشروع لحوادث مرورية قاتلة، المنافذ الداخلية والمحلية لا يمكن الدخول فيها إلا في وضح النهار، وتحت درجة تركيز عالية عدا ذلك فأنت في خطر، المطبات الصناعية تجعل السيارات في حال من الفوضى بسب الانزعاج المتكرر، دخول الشاحنات الكبيرة في ساعات النهار، الدوار في كل شارع تضيع ملامحه وسط ركام من أعمال الحفر التي تستمر سنوات. ليست هناك مسارات، عيون القطط بلا ألوان معظم الشوارع تعيش حالاً متهالكة البنية، وهذا في أفضل الأحياء، فما بالك بالمتواضع منها؟!

مدير المرور أعلن بدء الخطة الثانية من «ساهر» وهي خطة أكثر انضباطاً وتطلباً من سابقتها، أنا أقول لـ«ساهر» عساك على القوة، لكن كيف يمكن تطبيقها في شوارع بلا خطوط ولا مسارات ولا خط مشاة؟ يفهم الناس أن الحقوق سابقة على الواجبات، أو على الأقل تسير في خط واحد معها، لهذا عبّر الناس عن غضبهم ولو في الاتجاه الخطأ، والناس يحتاجون إلى وقت حتى تلمس النتائج، ولكنهم أيضاً يريدون أن يشعروا أنهم يدفعون مقابل خدمات تتناسب ودخل الدولة المرتفع، الناس يفهمون اليوم أن إدارة مثل المرور تتضخم وارداتها من «ساهر» بينما هم لا يزالون يمشون في شوارع تفتقر لأبسط ملامح البنية المتقدمة والجودة والتخطيط.

النقطة الأخيرة التي أعيد التأكيد عليها، وأظن أنها مقتل «ساهر» إن تركته من دون سهر، وهي رفض وجود استثناءات في التطبيقات ودحض الإشاعات التي تقول إن العاملين على «ساهر» يتلاعبون بالغرامات لمصلحة أسماء يكتشف أنها ميتة أو نساء لا يقدن السيارة، الكل يجب أن يحني رأسه ويضبط سرعته حين يمر بجانب «ساهر»، فالقانون كالبالون متى ما تسرب إليه الهواء فإنه يذبل ويموت.

[نظام ساهر]

انا هنا طال عمرك اسحب المال وعون لزيادة الديون ونسبة الطلاق اخوكم ساهر