02-03-2011, 09:11 AM
|
#2
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2011
البلد: في حي ( الساحة المفتوحة ) من مدينة ( بريدة ستي )
المشاركات: 2,272
|
سلمت أخي الفاضل ( قاهر الروس )
وأعلم وفقك الله لطاعته : أن الكلام الذي كتبته قد عرفه المتوسمين والعارفين للواقع ... ولكن سؤالك
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
السُّؤَالْ .. لا سَمَحَ اللهُ – لَوْ دَكَّ الغَرْبُ خِيَارَهُـ العَسْكريُّ تِجَاهـَ دَوْلَةَ لِيبيا المُسْلِمَةْ ، هَلْ سَنَرى نَشْوَةَ بَعْضَ الدُّعَاةِ تِجَاهـَ الثَّوْرَةِ بِحَمَاسِهَا لِمُوَاجَهَةِ الغَرْبِ واحْتِلالِهِمْ ؟! |
|
 |
|
 |
|
من سبر التاريخ عرف أن الذين يقفون أمام الأعداء مهما كان ذلك العدو
هم من تجردوا لله في أقوالهم وأفعالهم ولم تتلطخ أنفسهم بحب المال والشرف
لأن أي عدو محتل لابد أي يبحث له أناس يلبسونه لباس شرعياً فيبحث عن من يحبون المال والشرف
فيجعلهم في المقدمه لاحتلاله بحجة حفظ السلام للبلاد !! والمصلحة الراجحة !! وحقن الدماء !!
وأعلم رحمك الله : أن حديث النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَا ذِئْبَانِ جَائِعَانِ أُرْسِلا فِي غَنَمٍ بِأَفْسَدَ لَهَا مِنْ حِرْصِ الْمَرْءِ عَلَى الْمَالِ وَالشَّرَفِ لِدِينِهِ " .
ينطبق على أناس كثير في هذا الزمن ،،، من أجل ذلك أصبحنا هوان أمام الكفر العالمي فربط أعناقنا ،،،
|
|
|