[خمائل مختاله]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها معلمة وفاء لا إله إلا الله بالله ما قيمة حياة الرء لا صبر وجلد وماألذ الصبر إن كان لله وبالله اختي خمائل لن أُطيل بالحديث عنك فقط أُذكرك بموقف لك معي فوالله الذي لاإله إلا هو إني كل ما رأيت معرفك وانت لا تعلمين بي اني ادعيلك دعوات من قلبي ياحبيبة قلبي وهذا الموقف هو ::ذبك عني ودفاعك عني عندما هوجمت في قسم الساحه المفتوحه من قبل بعض الاخوة والاخوات وللأسف أنهم ...........!!! وايضا لا انسى حُسن ظنك بي أختي خمائل والله لولا قلوب تصافينا وتهون علينا تعب الحياة ومراراتها لأخترنا بطن الارض لا ظهرها من قلبي بل من صميمه أشكرك أيتها الأخت الفاضلة والحبيبة فعلا في هذا المنتدى نساء نرفع بها رؤوسنا ونفخر بعطائهن وحسن اسلوبهن وأبشرك تركت قسم الساحه المفتوحه تجنبآ لمطارحة الرجال التي لا تجني الا التعب والجهد (استغفر الله العلي العظيم)

مرحبا بك غاليتي..

ان اصابك الاذى غاليتي من اعضاء في هذا المنتدى..

فقد اصابني الكثير منه..

وقد اخترت جملة طنش تعش تنتعش..

اشكرك على مشاعرك النبيلة تجاهي..

ومافعلت فهو حق من حقوق اي عضو يساء له وهو معه الحق..

كلنا اخوه..وقلوبنا وحده..

حفظك المولى

ا

[يارب يسر امري]

*لماذا لاتجعل الأحزان والهموم تبكي من جبروت ابتسامتك وكبرياء أملك

هي الدنيا لاتحمل هماً فيها لأنكي

علمت أن الدنيا دار فناء فلماذا تجعلها تتجبر عليك
وهي أحقر ما رأيت إن كنت تعلم أنك سترحل منها
فلماذا لاتجعلها ذكرى جميلة لك تتسلى بها
ولاتجعلها طعنة كبيرة تتألم منها...؟




مهما اشتد الظلام فشمعة واحده كفيلة بأن تبدد كل هذا الظلام...
ومهما طال الحزن فسجده في اخر الليل كفيلة بأن تنسيك كل هذا الحزن...

وحقا عندما قال ربنا في كتابه الكريم <وبشر الصابرين>
الا نسستحق تلك البششرى

مأصاب عبدا هم و لاحزن فقال :" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، و نور صدري و جلاء حزني و ذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه و همه و أبدله مكانه فرحا

كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكثر من هذا الدعاء



خمآآآآآآآآآئل مختاله
اللهم اسمعها الكلمه التي تنحي لها الجبال
<ادخلوها بسلام امنين>
ابعد عنك الهم والحزن وحل محله السسعاده والطمانينه بمرضااه ربي