[عـ الأثله ـرق]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



اللي يبغي عدد مشاركاته توصل الى مليون

اخوتي واخواتي في الله الاعضاء.. والمشرفين



لدي فكرة رائعة لزيادة عدد المشاركات.............

ما رايكم ان نبدا بالتسبيح و التهليل و ذكر الله من واحد وحتى نصل الى الرقم المليون..

هي فكرة ماخوذه من منتدى بس عندهم بالارقام انا ابغي بالتسبيح و وذكر الله حتى لا

نضيع وقتنا في شي ما ينفع .......

فما هو رايكم؟؟



أنا ببدأ

سبحااااااااان الله



لاتنسوني من صالح دعائكم

[الفارس الملثم]

فكرة رائعة وجميلة ..

لكن ليس من الأهم أن تكون المشاركات كثيرة بقدر ما تحمل من معنى وفائدة ..

==== الحمد لله زنة عرشه ومداد كلماته وعدد خلقه ====

رائع أن نذكر الله في أوقات الفراغ ..

بوركت وجزاك الباري كل الخير ..

[خنيفس]

الله اكبر

[عـ الأثله ـرق]

شكرا لك قناص الروؤس على الأفادة

خنيفس اثابك الله ووفقك لما يحبه ويرضاه

___ الله أكبر كلما حج فوج أو أعتمر الله أكبر عدد ذرات الثرى وأكثر ____

[مؤمن آل فرعون]

عزيزي عاشق بريدة
هذا العمل الذي نويت به الخير بدعة .

أخوك مؤمن

[الفارس الملثم]

جزاك الله خيرا أخي الغالي على التنبيه ..

لكن لدي سؤال // هل هو بدعة لأنه حدد رقما .؟؟
أم لأنها لم ترد ..؟؟

جزاك الله خيرا وأحسن إليك .. أنتظرك بفارغ الصبر ..

[الإعصار]

والله أعلم سبب كونها بدعة لأنها جماعية وهي أشبه بالصوفية وغيرها من المذاهب الأخرى التي تعمل الذكر على شكل جماعي
وشكر الله سعيكم وأحسن الله إليكم

[قصيمي رحال]

أشكر أخي عاشـ بريدة ـق

على الإجتهاد

=====

وأشكر أخي المتألق . . مؤمن آل فرعون
على التنبيه


ولكم ألف عافية

[الفارس الملثم]

بوركت على التوضيح حبيبنا الإعصار ..

[مؤمن آل فرعون]

عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة .
قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك .
قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟
ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح .
قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه .
إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم.
وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج.
{أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12}




من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .

وقد أفتى الكثير من علماء المسلمين بحرمة هذا العمل وأنه من البدع المحدثة

[عـ الأثله ـرق]

رجوا من المشرفين حذف الموضوع عاجلا غير أجل
اي واحد يعرف مشرف يبلغة عشان يمسح الموضوع بسرعة
الا هل بلغت اللهم فاشهد

[أبوجبل]

جزاكم الله خيراًً

منكم نستفيد ,,,