[سوسوالحلوة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها فنجان كيف2 اللهـ يهدينا ويهديهمـ لكن ودي اعرف وش الفأيدهـ؟؟ بس سيئات انا اعتبر الذي يسمع الغناء مججججججججججججنون

هههههههههاي اوما مجنون قوية ذي ,,!!

الله يهدي الجميع,,,

[غيور على أخواتي]

أشكركم جميعاً على مروركم وتعقيبكم

[النجوم الصغار]

ربنا يهدينا لما يحبه ويرضى ويبعد غضبه عنا

[محترف الخبوب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها فنجان كيف2 اللهـ يهدينا ويهديهمـ لكن ودي اعرف وش الفأيدهـ؟؟ بس سيئات انا اعتبر الذي يسمع الغناء مججججججججججججنون

الله يعافي المجانين يارب...

[غيور على أخواتي]

. حكم سماع آلات اللهو والموسيقى(ابن باز) قرأت في كتاب أن هناك نوعاً من الموسيقى الهادئة مباح، وقد سمعت أن الرسول قد حرم الغناء وما شابهه، فما حكم الشرع في مثل هذا الكلام الذي قره، وهل هناك تفريق في الحكم بين الموسيقى الهادئة وغيرها؟ أفيدونا أفادكم الله.


لا نعلم في الموسيقى وغيرها من آلات الملاهي تفصيلاً بل كلها ممنوعة وكلها من اللهو المحرم وكلها من وسائل إفساد القلوب ومرض القلوب والصد عن الخير، فالواجب تركها لقوله جل وعلا في كتابه العظيم: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6) سورة لقمان، فالعلماء رحمة الله عليهم ذكر أكثرُهم في هذه الآية أن المراد بلهو الحديث هو الغناء وما يصحب ذلك من آلات اللهو، فالواجب على أهل الإسلام ترك ذلك وأن لا يتأسوا بالكفرة في هذه الأمور ولا في غيرها، فالموسيقى والعود والكمان وسائر أنواع الملاهي كلها ممنوعة وكلها من المعازف التي ذمها الرسول وعابها، وهكذا الأغاني كلها من المعازف يقول النبي - - في الحديث ال: (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف) رواه البخاري في ال، فالحر هو الزنا، والحرير معروف يستحله بعض الرجال وهو محرم على الرجال، والخمر كل مسكر يحرم على جميع المسلمين تعاطيه، لا صنعته ولا شربه يحرم على الجميع، وقد لعن النبي - - في الخمر عشرة، الرسول -- لعن الخمر وشاربها وساقيها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وبائعها ومشتريها وآكل ثمنها، فيجب الحذر من المسكر، ولكن أخبر النبي - - أنه يكون في آخر الزمان قوم يشربونها يسمونها بغير اسمها. فيجب الحذر من هذا المنكر، وهكذا المعازف التي استحلها كثير من الناس اليوم بأسماء متنوعة، فالمعازف من العزف وهو ما يكون من الغناء وآلات اللهو والطرب، وهي مما يصد عن الذكر ومما يشغل عن الخير ومما يضيع الأوقات ومما يسبب قسوة القلوب ومرضها وانحرافها عن الخير. فيجب على المؤمن أن يحذر ذلك وأن لا يغتر بمن تساهل في هذه الأمور على غير برهان.
.

[غيور على أخواتي]

الاستماع للأغاني(ابن باز) الأخ هارون أيضاً يقول: إن نساء هناك يستمعن إلى الأغاني ويرجو من سماحة الشيخ النصيحة؟


نصيحتي لجميع الرجال والنساء عدم استماع الأغاني, فالأغاني خطرها عظيم وقد بلي الناس بها في الإذاعات, وفي التلفاز, وفي أشياء كثيرة من الأشرطة وهذا من البلاء, فالواجب على الإنسان من الرجال والنساء أن يحذروا شرها, وأن يعتاضوا عنها بسماع ما ينفهم من كلام الله-عز وجل- ومن سماع كلام رسوله--ومن كلام أهل العلم الموفقين في أحاديثهم الدينية, وندواتهم, ومقالاتهم كل ذلك ينفعهم في الدنيا والآخرة أما الأغاني فشرها عظيم, وربما سببت للمؤمن انحرافاً عن دينه, والمؤمنة كذلك, وربما أنبتت النفاق في القلب في كراهة الخير؛ لأن النفاق هو كراهة الخير وحب الشر إظهار الإسلام وإبطان سواه, فالنفاق خطره عظيم, والأغاني تدعوا إليه فإن من اعتادها ربما كره سماع القرآن, وسماع النصائح والأحاديث النافعة, وأحاديث الرسول- - وربما جرته إلى حب الفحش والفساد, واعتياد الفواحش والرغبة فيها, والتحدث مع أهليها, والميل إليهم, فالواجب على أهل الإيمان من الرجال والنساء الحذر من شرها يقول الله-عز وجل في كتابه العظيم: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ **** وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يقول علماء التفسير إن لهو الحديث هو الغناء ويلحق به كل صوت منكر من المزامير, وآلات الملاهي هكذا قال أكثر علماء التفسير- رحمة الله عليهم- وقال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: "هو الله الغناء وكان يقسم على ذلك" ويقول: "إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينب الماء البقل يعني الزرع" ومعنى ذلك أنه يسبب للإنسان كراهة الخير وحب الشر كراهة الذكر والقرآن ونحو ذلك وحب الأغاني والملاهي وأشباه ذلك وهذا نوع من النفاق؛ لأن المنافق يتظاهر بالإسلام ويكرهه في الباطن يتظاهر بأنه مؤمن وهو في الباطن ليس كذلك يتظاهر بحب القرآن وهو بالباطن ليس كذلك, فالأغاني تدعوا إلى ذلك تدعوا إلى كراهة سماع القرآن والاستماع له وتدعوا إلى كراهة سماع الذكر والدعوة إلى الله, ويدعوا أهله إلى خلاف ذلك من مجون وحب الباطل وحب الكلام السيئ وحب الكلام في الفحش والغناء والمحبة ونحو ذلك مما يتسبب عن الغناء مما يجر إلى انحراف القلوب, ومحبتها لما حرم الله, وكراهتها لما شرع الله سبحانه وتعالى, وهذا واضح ممن جرب ذلك, فإن من جرب ذلك وعرف ذلك يعلم هذا, وهكذا الذين عرفوا أصحاب الغناء, وعرفوا أحوالهم يظهر عليهم من الانحراف, والفساد بسبب حبهم للغناء ما هو شر عظيم, وفساد كبير لمن اعتاد ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله.
..

[عالي الصوت]

الحكمة في تحريم الغناء هو انها تشغل الوقت فيما لا يفيد وينسيك ذكر الله ...


السؤال هنا هل لا يوجد اشياء اخرى دارجة بيننا تعمل مثل عمل سماع الغناء


ارجو الافادة

[غيور على أخواتي]

أخوي عالي وضّح أكثر
يعني مثل المسلسلات وشرب الدخان مثلاً ؟

[سر الوجود]

الله يهدينا بس

[غيور على أخواتي]

أشكرك أختي سر الوجود على مرورك وتعقيبك