 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها عـ الأثله ـرق |
 |
|
|
|
|
|
|
لا حول ولا قوة الا بالله اخي ابن تيمية وابن باز وابن عثيمين لو ارادو الشهادة احسبهم والله حسيبهم سيحصلون عليها في اقل من يوم لكن زمانهم لم يكن هناك معنى للشهادة بقدر ماهو الان فالشهادة تعني انه نجح في معرفة الامور المهم ادراكها في الدين صحيح ان من ليس معه شهادة قد يكون اكثر علما لكنه ايضا قد يكون اقل علما ومن معه شهادة تضمن ان لديه مستوى كافي من العلم ثم يمكنك الاتصال على دار الافتاء الان واسئل احد العلماء عن الحكم ثم تعال هل انت متاكد ان المعتزله كانوا هم الاكثريه ان كنت متاكد فاتي لي بالمصدر الذي تعرفت فيه على هذه المعلومة
|
|
 |
|
 |
|
الله يحفظك ...
فتنة المعتزلة مشهورة وقد نادى بها بعض العلماء وقامت بحملها الدولة في عهد المأمون وأجبر الناس على القول بها فلم يصمد إلا نفر يسير سكتوا وعارض الإمام أحمد هذه الفتنة وسجن وضُرب ..
لماذا اتصل على علماء دونك كتب السير اذهب إليها وأقرأ بنفسك مثل :
البداية والنهاية لابن كثير ...سيرأعلام النبلاء _ سيرة الإمام أحمد ...تاريخ بغداد للبغدادي ...وأي كتاب في السير والتأريخ ستجد فتنة خلق القرآن التي أمتحن الناس بها ألم تسمع بقول السلف ( لقد نصر الله الإسلام برجلين أبي بكر يوم الردة وابن حنبل في يوم الفتنة _ أي القول بخلق القرآن _ )
* مسألة الشهادات : لم أقل إن الشهادات هي العبرة ..بل أنا رأيي أن العلم بالدليل والحق يؤخذ من أي أحد حتى أن أبا هريرة أخذ الحق من الشيطان في قصة حراسته لبيت المال وقد نص عليها ابن القيم بقوله ( وفيه دليل على أن الحق يؤخذ من أي أحد وقد أخذه أبو هريرة من الشيطان ) ...وقد كان ردي السابق على من قال اظنكم لاتحملون إلا ( شهادة خامس ابتدائي ) فحاولت أن أُفهمه أننا حين نقول أن العبرة بالشهادات ( هل سيلزمنا القول بأن من أخذ الدكتوراة أعلم من الشيخ ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله ) ويسمى هذا الرد في علم الأُصول بالإلزام !
شكراً لك