[بَلآغة حَرف.~]

عليك أنت وزوجتك بالرقية الشرعية ..
حاجتها مـــآآآسة لذلك .. وأنت اقرأ معها ..
حافظوا على أذكـــار الصباح والمساء .. أكثروا الدعاء بأن يرفع الله عنكم ,,أكثروا من قول*حسبنا الله ونعم الوكيل* ,, اقرؤوا سورة البقرة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو أمامة رضي الله عنه : (اقرؤوا البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة ).صحيح
أكثروا التسبيح والإستغفار والذكر . اهتموا بالنظافة الشخصية , تعطروا وتطيبوا , ادهنوا بزيت الزيتون (حبذا لو قرأتم به) , لقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما رواه عمر رضي الله عنه : (كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة ).صحيح على شرط الشيخين

اشربوا ماء قُرأ فيه , كونوا على طهارة متى استطعتم , لا تغفلوا عن الصدقة .. اطردوا القطط أو الكلاب والحشرات المستنكرة عليكم التي ليس من عادتها الوجود في بيتكم أخرجــــــــــــــوها من المنزل لآن الجان تتلبس بها حفظكم الله ,
لا تتركوا هذه الأفعال والأدعية فإنها تنفر وتبعد وتطرد الشياطين التي قد تكون سبب فيما حدث .!
استمعوا إلى الرقية .. بتدبر وتيقن أنها سبب وليست تشفي بذاتها . (اكتب في محرك البحث خالد الحبشي وادخل على موقعه وستجد ضالتك بإذن الله ) وتفضل هذا رابط رقية الشيخ أحمد البليهد رائعة
http://www.roqiah.net/
قد يخاف البعض عند سماع الرقية لأول وهلة لكن مع الوقت سيطمئن قلبه بالآيات وسيهدأ شرط أن لا يتركها أو يغلقها إذا خاف لأن ذلك قد يكون من الجان المتلبس بالشخص ..
و قد ترون أثناء استمراركم على هذه الأشياء رؤى وأحلام .. اهتموا بتفسير ما يعلق منها في عقولكم "التي تشعرون أن لها معنى وليست تخبطات شيطانية" فقد تدلكم على موقع السحر إن كان سحرا أو قد تدلكم على العائن إن كنتم معيونين , (وهذه النقطة ليست مطلقة)
وصيتي إليك .. لا تخف أثناء مدة العلاج ولا تتراجع وكن قويا فإن زوجتك ستقيس موقفها عليك . طمئنها وهدئها ولا تشعرها أنك تشك في كلامها عندما تقول لك شيئا مثل رؤيتها لذلك الشخص , إذا كنت تشك بأن شخصا معينا تعرفه قد يكون هو المتسبب لكم في العين أو السحر فتحاشاه دون أن تشعره بأنك تبتعد عنه لهذا السبب , لا تخبر أحدا بأنكم في فترة علاج بالرقية , وإن استشكل عليك شيء اسأل أحد المشائخ أو من تثق به وبدينه وخبرته أو اطرح مشكلتك هنا ولن نتركك بإذن الله ,
أهم شيء الإستمـــــــــرااار والأذكاااار ,
ختاما .. كونوا على يقين كااامل بأن الله هو وحده الشافي المعافي اللطيف بعبادة وأن هذه مجرد أسباب ..
حفظك الله وزوجتك ورد كيد من يكيد لكم وللمسلمين في نحره وحفظ ما في بطنها ,

[غيث السماء]

اقتباس بلاغة حرف

وضحتي مانسيت وهو النوم على طهارة ...

لكن مازلت أحذر استخدام أي رقية غير رقية الآيات العضوية إن كانت المرأة حامل

لأنها قد تكون قوية ، فتؤدي إلى الانتقام وغيره ... كمن يسمع الرقية التخصصية أو سورة البقرة

أو تشتمل على آيات التنزيل ، فيسقط الجنين ...

إن كانت المراة حامل فلها توجيه خاص ، وآمل الرد هنا
وسأوضح كاملا مايناسبها _إن شاء الله_...

[بَلآغة حَرف.~]

هل يسقط الجنين من بطن الحامل إذا قرأت سورة الزلزلة ؟


سؤال:

تقول إحدى النساء إنه عندما تقوم المرأة الحامل بقراءة سورة الزلزلة فإنه يسقط الجنين بسبب قراءة السورة .. وتقول أيضاً : إنه عندما تتقدم للرقية الشرعية عليها أن تخبر الراقي بأنها حامل حتى يتجنب قراءة سورة الزلزلة عليها حتى لا يسقط الجنين . ما صحة هذا الكلام . جزاكم الله عنا خير الجزاء ، ونفع بكم الأمة .

الجواب:

الحمد لله
لا ينبغي للمسلم أن يعتقد ضررا في قراءة بعض سور القرآن ، ففي هذا الظن مخالفة لقول الله سبحانه وتعالى : ( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ) فصلت/44 ، ولا يعرف في كتب الفقهاء والعلماء ولا في آثار السلف الصالحين من كان يحذر المرأة الحامل من قراءة سورة الزلزلة ، بل ما زال حفاظ القرآن الكريم من الرجال والنساء يحرصون على ختم القرآن في مدة وردهم
من غير استثناء شيء منه ، والذي يجرؤ على التحذير من قراءة سورة معينة أو آية معينة – ولو في حالة مخصوصة – فقد تجرأ على أمر عظيم .
نعم ، لا ينكر أن تكون هذه السورة أو غيرها مما له نفع في التيسير على الحامل أن تضع حملها إذا ثبتت بذلك التجربة ، ولكن ذلك لا يستلزم العكس بإسقاط الحامل في أول حملها ، وذلك لأن كلام الله عز وجل لا يكون فيه شر أو أذى بحال من الأحوال .
يقول ابن القيم رحمه الله :
" كتاب لعسر الولادة : قال الخلال ، حدثني عبد الله بن أحمد قال : رأيت أبي يكتب للمرأة إذا عسر عليها ولادتها في جام أبيض ، أو شيء نظيف ، يكتب حديث ابن عباس رضي الله عنه : لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب العرش العظيم ، الحمد لله رب العالمين ، (كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ ) الأحقاف/35، ( كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها ) النازعات/46 .
قال الخلال : أنبأنا أبو بكر المروزي ، أن أبا عبد الله جاءه رجل فقال : يا أبا عبد الله ! تكتب لامرأة قد عسر عليها ولدها منذ يومين ؟
فقال : قل له : يجيء بجام واسع ، وزعفران ، ورأيته يكتب لغير واحد ، ويذكر عن عكرمة عن ابن عباس قال : مر عيسى صلى الله على نبينا وعليه وسلم على بقرة قد اعترض ولدها في بطنها ، فقالت : يا كلمة الله ! ادع الله لي أن يخلصني مما أنا فيه .
فقال : يا خالق النفس من النفس ، ويا مخلص النفس من النفس ، ويا مخرج النفس من النفس ، خلصها . قال : فرمت بولدها فإذا هي قائمة تشمه . قال : فإذا عسر على المرأة ولدها فاكتبه لها . وكل ما تقدم من الرقى فإن كتابته نافعة " انتهى.
"زاد المعاد" (4/326)
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله السؤال الآتي :
" هل هناك آيات واردة تقرأ بغرض تسهيل الولادة بالنسبة للمرأة ؟
فأجاب رحمه الله تعالى :
لا أعلم في ذلك شيئاً من السنة ، لكن إذا قرأ الإنسان على الحامل التي أخذها الطلق ما يدل على التيسير ، مثل : ( يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ) ويتحدث عن الحمل والوضع ، كقوله تعالى : ( وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِه ) ، ومثل قوله تعالى : ( إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا . وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا )
فإن هذا نافع ومجرب بإذن الله ، والقرآن كله شفاء ، إذا كان القارئ والمقروء عليه مؤمنا بأثره وتأثيره ، فإنه لا بد أن يكون له أثر ، لأن الله سبحانه وتعالى يقول : ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً )
وهذه الآية عامة : شفاء ورحمة ، يشمل شفاء القلوب من أمراض الشبهات ، وأمراض الشهوات ، وشفاء الأجسام من الأمراض المستصعبات " انتهى.
"فتاوى نور على الدرب" (فتاوى العقيدة/العبادة) (شريط رقم/257، وجه أ )
ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" وأما التجربة فإن كان المجرَّب له أصل فإن التجربة تكون تصديقاً له ، وإن لم يكن له أصل فإن كانت هذه التجربة في أمور محسوسة فلا شك أنها عمدة ، وإن كانت في أمور شرعية فلا ، القرآن الكريم الاستشفاء به له أصل ، قال الله تعالى : ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ) الإسراء/82 فله أصل ، فإذا جربت آيات من القرآن لمرض من الأمراض ونفعت صار هذا النفع تصديقاً لما جاء في القرآن من أنه شفاء للناس .
أما غير الأمور التعبدية فهذه خاضعة للتجربة بلا شك ، فلو أن إنساناً مثلاً له بصيرة فيما يخرج من الأرض من الأعشاب ونحوها خرج إلى البر ، وجمَّع ما يرى أن فيه مصلحة ، وجرب ، فإنه يثبت الحكم به " انتهى.
"اللقاء الشهري" (لقاء رقم/37، سؤال رقم/26)

والحاصل أن سور القرآن كلها لا تضر حاملا ولا مرضعا ولا غيرهما ، بل هي خير ونفع وبركة على قارئها ومستمعها بإذن الله تعالى .
والله أعلم .
نقلا عن منتديات الإسلام للجميع , هذآ مآ وجدت , إن كان من خطأ أو قصور نظر فأرجوا منكِ أختي "غيث وعطاء" توجيهي وإرشآدي , بآرككِ مولآي وجعلك من أحبآبه ونفع بك ,

[سعيده و بعيده]

الله يشفيها من كل داء يؤذيها

[غيث السماء]

اقتباس لا ينبغي للمسلم أن يعتقد ضررا في قراءة بعض سور القرآن

أحسنت أختي ، والحمدلله أولا أن ماكتبتي زاد علمي ، ومن قال جزاك الله خير فقد أبلغ في الثناء
( فجزاك الله خيرا )
هنا أختي اعتقاد الضرر ، وحاشا كلام الله أن يقال فيه كذا . وأنا لم أقله ، بل قلت ،
أن البقرة والرقية العامة وبعض مقاطع الرقية تكون قوية على المريض ، فالجان في جسده ، يسعى للانتقام ،
لأن المريض أتى عليه بقوة ، وحالته لا يستطيع التحمل ، فإما يسقط الجنين ، أو يقتل المريض ،

اقتباس وذلك لأن كلام الله عز وجل لا يكون فيه شر أو أذى بحال من الأحوال .

ومن قال ذلك فقد باء بذنب عظيم ، وإثم مبين ...
والأذية التي حذرت منها هي أذية الجان في الجسد ، وليس القرآن .

*
المريض أختي على حسب حالته تكون رقيته
فتخيلي بارك الله فيك
مريض أتي إليك وقال إني فيني سحر وأنا أسمع آيات السحر

فقرأت عليه ووجدتيه يعاني من المس لأنه تاثر بآيات المس
سيكون التوجيه
لاتناسبك آيات السحر وإنما توجهيه لسماع آيات المس
وتخبريه بأن رقية السحر لاتناسبه
وهذا أختي بلاغة ليس تحقيرا للقرآن أبدا ...

*
الحامل أختي والمريض على السرير الأبيض والطفل
لابد أن يبدأ معه بالتدرج ( ارفق بحاله )

وفقك الله يا مباركة

[معلم مغترب]

تأكد من خلو زوجتك من أمراض عضوية أو نفسية
ومن ثم عليكم بالتحصين

[الهمذااني]

الناس أحوال , وأعرف كثير وقع لهم شيء من ذلك , وتجاوزوا المرحلة بسلااااام , وجعلوها سرٌ ماتوا ومات معهم ...
الذي أنصحك به بعد الرقية الشرعية والأوراد ألا تذهب بزوجتك لراقٍ ونحوه في بداية الأمر
حاول أن ترقيها بنفسك وتقرأ هي لأنكما ستقرءان بنفس واثقة وحريصة على الاستجابة
حاول قدر الإمكان ألا يعلم أحد خصوصاً من الأقارب بهذه الواقعة , حتى لا تهن زوجتك أمامهم فإن المجتمع لايرحم, مهما تلاشى كل ما حدث ... وبالتالي يتطور الأمر لأسباب غير حقيقية (وهم)
لتكن الرقية خفية عن الغير حتى الأولاد .
وستجد نتيجة بإذن الله ..
وبعد ذلك حاول نسيان الموضوع تماما حتى مع زوجتك ونفسك ,,
لأن تذكر ذلك ربما يوتر العلاقة بينكما ..
أعانك الله ويسر أمرك ..