إنَّ النَّـفس لأمَّارة بالسُّوء ...
تَـتـَّبعُ الهوى فتحتاجُ إلى ترْوِيض ...
ليْسَ أنْ تُوَافِقُها دائماً أوْ أنْ ترْفضها دائماً .. خير الأمور أوسطها ..
بعدها أكونُ راضِيًا بها .. و الحمدُ لله أنا راضٍ بها إلَّا أخطائِها حتَّى تَعْتَرِفْ وتُصَحِّحُها
__________________
(( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له مافي السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم ))
|