[حمامة الريف ...]

أخي الفاضل ..
رأيك موفق ومسدد ..
بما أنك صرحت باسم البرنامج كان بودي لو كان نقل صورة الفقرة بالكامل كما هي
فذكرت بأنها مرتب له وعلقت عليها لكان أفضل .
فهناك من لم يسمع الحلقة فيفهم بدايه الموضوع خطأ (كأخينا مهبهب الريح)

بل أنت هنا وظفت الفقره مدخل لموضوعك وليس نقدا ع الفكرة ..

[A . R]

غالب الدول العربيه والاسلاميه تعتمد التاريخ الميلادي بكل شيء ما عدا المناسبات الدينيه ترجع للسنه الهجريه

فيباركون لبعضهم براس السنه مثل ما نبارك لبعضنا بالسنه الهجريه ما في فرق

[آبو عمآر]

سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله -
----------------------------------------
س/ بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم
--------------------------------------------------------------
ج/ لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم بل يجب ترك ذلك لأن من تشبه بقوم فهو منهم والرسول عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك بأي شئ لأنها أعياد مخالفة للشرع فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأي شئ لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك كالأواني وغيرها ولأن الله سبحانه يقول وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب فامشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان.[مجموع فتاوى ومقالات متنوعة 6/405 ]
---------------------------------------------------------------------------------------------------
العلامة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-
-------------------------------------------
السؤال : ما حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة ، أو حياءً ، أو إحراجاً ، أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
--------------------------------------------------------------------------------

الجواب : تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه " أحكام أهل الذمة " حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات. وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه " انتهى كلامه -رحمه الله- .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ( ابن القيم ) لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره؛ لأن الله – تعالى- لا يرضى بذلك كما قال الله –تعالى- : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ] ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام؛ لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ، سواء فعله مجاملة ، أو تودداً ، أو حياءً ، أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
والله يعزّ المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز .

[الزنقب]

لابد ان نفرق في الاعياد ابين عدة اعمال يصنعها كثير من المسلمين

وهي اعمال جسديه وماديه وقلبيه وفكريه

مثل

( التهنئه لهم بها - مشاركتهم فيها - التشبه بهم وتقليدهم - اقرارهم بذالك

عمل اعمال لهم في اعيادهم مثل صنع الحلوي والشطائر كما يصنع بعض

المسلمين لهم في اعياد النصاري مقابل اجر مادي - الحضور لمكان عيدهم بدون تهنئه

بل المشاهده فقط سؤاء كان الحضور عن طريق الشاشه الفضيه بمشاهده

البث الحي لمظاهر الاحتفالات او حضور مادي جسدي كما يحصل لبعض المسلمين -

الاهداء لهم في هذا العيد - التخطيط لهم في اعيادهم - صنع الدعايات والاعلانات والاضاءات والانوار لهم )

اخي الكريم ولد العوده

هل كل هذه الامور حرام ؟؟؟

وما درجه تحريمها ؟؟

نريد ان نستفيد منكم

تقديري لشخصك الكريم

[آبو عمآر]

مع التحية لصاحب الرد/ الزنقـــب
00000000000000000000
ما المسؤول اعرف من السائل ورد على هذا اقرأ ما قاله الشيخ ابن باز رحمه الله والشيخ بن العثيمين وما نقل عن
ابن القيم رحمه الله في كتابه (احكام اهل الذمــــــة) كذالك
" قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - . وقوا الله ورسولنا محمد صلى عليه وسلم ابلغ والله لا يرضى في ذلك
قال تــــــعــالى : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضاه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ]

[الزنقب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ولـــد العـــوده مع التحية لصاحب الرد/ الزنقـــب 00000000000000000000 ما المسؤول اعرف من السائل ورد على هذا اقرأ ما قاله الشيخ ابن باز رحمه الله والشيخ بن العثيمين وما نقل عن ابن القيم رحمه الله في كتابه (احكام اهل الذمــــــة) كذالك " قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - . وقوا الله ورسولنا محمد صلى عليه وسلم ابلغ والله لا يرضى في ذلك قال تــــــعــالى : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضاه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ]

مرحبا بالفاضل ولد العوده

السائل عنده اجتهاد ربما يكون

صحيح وربما يكون خطأء والله اعلم


اعتقد ان الحضور معهم كدخول الكنيسه

وان صنع الطعام لهم لاجل العائد المادي

كما يفعله بعض المسلمين في رام الله

مثل سفيهم ا لماء هو من باب التجاره

كما يجوز ان نبيع لهم التمر والشعير

وهو يصنعون به الخمر

واعتقد ان رؤيتهم وهم يمارسونها

مثل رؤيه من يسجد للصنم

وعتقد ان صنع الدعايه لهم والانوار

مثل بيع الطعام لهم وربما كان محرم لانه اساهم مباشر

واعتقد ان المحرم

التهنئه والمشابهه والرضي والمشاركه

الاحتفاليه لهم فيها لانها من شعائر الكفر

لكن مجرد الحضور والتفرج عليهم ليس مشاركه

لان كل شي لا يساهم بشكل مباشر في العيد

او يوحي بالرضاء والقبول بشعائر الكفر لايدخل في التحريم

اقول هذا اجتهاد

وليتك تسأل عنه احد المشايخ فمن كتابتك اشعر بانك طالب علم

بورك فيك