[التنويري]

أذهب لصلاة العيد اقتداء بالمصطفى عليه السلام,أقفل بعدها لألثم رأس الأم,ومن ثم أذهب بأهلي حيث قريبنا يسكن في ضفة غربية من بريدة
أقفل راجعا إلى البيت لاأعلم ماذا أفعل فلست صبيا ألهو بالألعاب الترفيهية,والنوم انذاك قد فارق عيناي وطار عنهما الكرى والسهاد
تعبث أصابعي بالريموت كنترول..أمل من هذه الحالة..تدمع عيني..وأهمس في أعماق روحي قائلا"اااااااااهـ ليتني كنت صغيرا !!"

وأنت أيها القارئ العزيز,كيف هي لحظاتك في العيد ؟؟"

[ولد بريده]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

احمد ربك يارجال فيه ناس تتمنى الي أنت فيه الآن ، يريدون أن يتعيدون مع اهلها ، يارجال يكفيك أن لو تريد انت أن تجتمع مع أهل الحي الي أنت ساكن فيه ، ثم تروح لاقربائك وتعايد عليهم ثم اصدقائك ..
وبما أنك سألت عن حال القارئ بالعيد لتقارن به مع حالك أيه أفضل من الآخر :
فأنا ياطويل العمر عندي من 27 رمضان إلى سادس العيد امتحانات نهائية ومصيرية ومن ضمنهن يوم العيد ، يعني لاعيد ولا يحزنون كرف بكرف ..اللهم بالتلفون نبي نعايد على الأهل والأصدقاء والله شعوري ماقول إلا الحمدلله على كل حال ، الأهل والأصدقاء جمعات وكشتات ورحلات وحنا برد -3 تحت الصفر وامسك البيت وامتحانات ، والله يعين ...
وبعدين لاتغفل عن المنومين من أخواننا بالمستشفى بالسرر ربما أنك أنت وانا افضل منهم .

وكل عام وانت بخير...
وسلامتكم
اخوك ولد بريدة