الحقيقة ياإخواني تتجادلون على أمر خفي وتتركون الظاهر
فأنا أشتغل عند الوالد في السوق الداخلي في قبة رشيد
ووالله إني لأرى العجب العجاب أمام ناظري
وصلت الحاجة إلى التكلم معي
بكم هذه البلوزة ، بخمسين ريال ، الله يخليك نزلي أنا زبونة للمحل ثم تترك عبائتها لتظهر مفاتنها الداخلية حتى أنزل لها السعر
هذا بالمكشوف فدعونا نصلحه وهو الذي أمام مرئ الهيئة فلا نذهب للبعيد وندع القريب
لكن ومع ذلك إذا انتهيتم من النقاش حول هذا الوضع في المشاغل النسائية ومايدور في بعضها من وضع كاميرات فيديو لاتعلم بها المرأة إذهبوا للقضية المشاهدة والمعروفة وهي قبة رشيد وماأدراك ماقبة رشيد
__________________
|