[صوغان]

,,,


لأول مرة اتصفح جريدة الشرق وللمرة الأولى أقرأ مقالاً لـ خالد السيف الذي لا أعرفه
ولم يسبق أن رأيته لفت نظري عنوان المقال ( يحّول ياللي له بريدة ) ولأن بريدة الغالية
لدي ومسقط رأسي ورؤوس آباءي وأجدادي ولأني أكنّ لها العشق والمحبة وكذا لأهلها
الطيبين رجال الكرم والعلم والشجاعة قرأت المقال فشكّكت بأن يكون الكاتب من أهل مدينتي
لأن مبغض هذه المدينة والحمد لله لا يجد ما يستطيع أن يثلبها به أو أن يذم أهلها بخصلة
من الخصال الخيّرة التي -والحمد لله- تجمع أكثرهم ولكني أقول إن كان الكاتب يدّعي أنه
من أهل بريدة فـ ( يحّول ) لبريدة من بعض أهلها وهم والحمد لله جزء يسير لا يمثل شيئاً
بالنسبة لتعداد سكانها البالغ أكثر من نصف مليون نسمة وباسم أهالي بريدة نتنازل عن
خالد السيف المذكور ليذهب إلى أي مدينة تقبله والسلام ختام !

صـوغـان

[همس الفلا]

:029:مااقول الا ياحول يالسيف اللي لهم خالد ياحسافة اسم العائله والله

[حربي عابر دربي]

وش قال خالد السيف

بعدين

العيوب موجوده ببريدة وغيره

حط رابط الخبر ونشوف وش السالفه ان كان الي يقوله صحيح ولا كلام جرايد

[الاستاذ الفاضل]

الا انت الي منهو

[manedl]

هو وش يقول ؟!!!

وضح لاهنت

[طوم]

هي: ليست المدينة الاستثناء، وما من شيءٍ فيها إلاّ وقد خُلِق مثله في بقية البلاد، ونَاسُهَا كالأناسي الذين تكتنفهم هذه المعمورة على شيء من اختلاف سيأتي بيانه لاحقاً.
جرَّاء ذلك يمكنكَ أن تقولَ لي: وإذنْ فأيّةُ فروقٍ تلك التي مَازَت: «بريدةَ» عن غيرِهَا..، مع أنك استأنفتَ مقالتَكَ بأنها ليست استثناء؟!
وبما أني: «ابْنُهَا» إذ أقلَّتْنِي بغَبْرَائها، وأظلَّتنِي بـ»عجَاجِها»، ووَشَمَتْني بـ»جَمْشتها»؛ فآليتُ أن أكونَ: «صادقَ اللهجةِ» وأنا شيئاً مما يَفْرُق: «ديرتي» وبعضاً من ناسِها عن بقيةِ شقيقاتِها وأناسِيِّهم، وذلك على هذا النحو المُجْملِ:
- سوانا إذا ما افتقَدَ «الماءَ» استعاضَ عنه: «تيمماً»؛ بينما نحنُ -هاهنا- نضْرِبُ بعصانا: «الطّعوسَ» الرمليةَ فتنبجس العيونُ ما بين أيدينا وما خلفنا ماءً زلالاً!؛ ذلك أنه ما مِنْ أحدٍ فينا إلا يدّعي وصْلاً بـ»الكرامةِ» مهما تباينتِ الخطوطُ!، وكان لكلِّ أحد فينا مشْرَبَهُ..
- يتعَذَّرُ عليك بالمرةِ أن تَسكُنَ «بريدةَ» ما لمْ تُبادِرْ هي فتسكُنَك َ لتجعلَ منك تالياً: «قيسَهَا»؛ ثم لا تلبث أنْ تبحثَ لكَ عن «مطوّعٍ – راقٍ» ذلك أنك بتَّ مسكوناً بها. إنها جدليةُ: «أزمةِ السكنِ وسكنِ الأزمةِ»!. لا عليكَ سوى أنْ تفطنَ إلى أنَّ هذه الأزمةَ تأتي وَفقَ فقهياتِ إخواننا: «الجن»! تأرجحاً ما بين المسِّ والنَّظرَة! (وفي بني عمِّكَ رِماح).
- المَحَالُ «الدكاكين»هي جزءٌ من بنيةَ الشارعِ في أيِّ مدينةٍ كانت، وحينما تضَعُ عصَا ترحالك في «بريدةَ» ستجدُ الشارعَ فيها جزءاً من بنيةِ «الدكان»! ما جعلَ هذا الأخيرَ هو: «الثابت» أكثر من الشارعِ نفسِه الذي اسْتَحالَ: «مُتغيّراً»، ويمكن أيضاً: أن يخُضِعَ الشارعُ حرَاكَهُ وبناءه طبقاً لأَمْزِجةَ ملاّك «الدكاكين»!
ما إنْ يجمعك أيُّ مكانٍ بأيِّ أحدٍ كانَ؛ سيأخذُ أولاً بالتعريفِ بنفسهِ: اسماً ثم في متوالياتِ التعريفِ تِباعاً؛ لكن مَنْ تَضَلَّع مِن: «خزان بريدة» فحسبهُ أن يكونَ إذْ ذَاكَ قد برئ من تُهْمَةِ «المناطقيّةِ» ما يَدْفَعُه أن يسْتَهلَّ التعارفَ فيما بينكما بـ: بمدينتهِ أولاً ثم: ابنُ منْ هو؟! ألم أقلْ قبلاً إنه: «مسكونٌ بها» وأَعْيَتْ جِنِّيتهُ منْ يرْقِيهَا.
- «بريدةُ»: لا هي بالعروسِ ولا بالعانسِ؛ إنْ هيَ إلا عَوانٌ بين ذلك، وبرهانُ هذا يوضحُهُ: أنكَ لن تتمَكّنَ منْ أنْ تقرأَ شيئاً عن هُويّةِ «تأريخها» البتّةَ ذلك أنها: استحالتْ بمبانِيهَا أمشَاجَاً ولئن شِئْتَ الدقةَ فقل: هجيناً من كلِّ شيءٍ فيها ملْمَحٌ يوشكُ أنْ لا يُشْبههَا في شقها الآخر!، ولا تفتأ تلك «الديرةُ» أن يكونَ لها في كلِّ يومٍ ميلادٌ جديدٌ، وهو الأمرُ الذي تفتقِرُ معه لحَمِيمِيّةِ المكانِ؛ بحسبان الأمكنةِ لها حواسُها التي مِنْ شأنهَا أنْ تنموَ في خافِقِ مَنْ يعشق: «الأماكن»!
خفّفْ من غلْواءِ حماسَكَ فأخشى ما أخشَاهُ أنهُ من المحالِ على أي أحدٍ أن يتَمَكّن مِنْ أنْ يجاذب: «ذاكرة بريدة» أطرافَ الحديثِ بسببٍ يمكن أنْ نعودَ به إلى أنها: «مدينةٌ» باتت متنازعةً أو إنْ شئتَ فقلْ: مختطفةً!
ولئن كان الأمرُ كذلك فإنهُ من المتعذرِ إذنْ: لَمْلَمَةُ شَعَثِ ذاكرتِهَا المُبَعْثَرَةِ إذْ يتنازَعُهَا الأحفادُ في ضروبٍ من محض دعاوى إن في «العلم» أو في: «العقيلات» أو في: «التجارة» أو في: «الوجاهة» بينما «الطاسة ضايعة بين حانا ومانا».
- قابَ قوسين أو أدنى في غرقِ أبنائها في بحرٍ لجيٍّ من متلاطِمِ : «ثنائيةٍ» تَشِي بوقوع: «ازدواجيةِ المعاير» ما بين الرفضِ المطلق والقبولِ المطلقِ، وهو ما يمثلُ أو مثّلَ لاحقاً: العقل الجمعي «المرائي» وبخاصةٍ في الشأنِ الاجتماعي، ولا ريب َ أنْ أيَّ مجتمعٍ يكونُ مآله إلى هذهِ الوضعيّةِ: الاجتماعيةِ الرديئةِ فبالضرورةِ سيذهبْ ريحُه ويكون الفشلُ مصيرَهُ إذا ما ابتغى صناعةَ مدينةٍ مثاليةٍ تنفق عليها الدولة بسخاء.
- إلى ذلك فإنّ أدنى موقفٍ مشوبٍ بشيءٍ من التناوش لهو كفيلٌ بأن يعَرِّي فضيحةَ جسدٍ عن مبادئِ التستر الاجتماعي، ويتولّد عنه بداهةً حالاتٌ من: الانحيازِ للفردِ بصورة من «أنانيةٍ» مقرفةٍ يمكنها أنْ تقذِفَهُ في أتونٍ من التمزقِ على حسابِ المجتمع ونظامه القيميّ المتآخي.
- وبكلٍ.. فليس من الصعبِ والحالُ هذهِ أن نشْهَدَ فيها حالات تنابزٍ تكَرّس منظومة: «التنافرِ الاجتماعي» ما يجعلها ظلماً وعدواناً معياراً للبغي إنْ في القبولِ أو في الردِّ، ومهما يبذُل العقلاءُ منهم من محاولةِ السترِ بيدَ أنَّ ما يطفو على السطحِ بات هو الآخرُ برهاناً ينمُّ عن أنَّ أشياءَ تمارسُ في الدرك الأسفلِ من بعض البيوت وفي بعضٍ من «المؤسسات» ما من شأنهِ التوكيدَ على الارتكاسِ في: «فتن» عاداتٍ ينقضها الشرع ويرفضها العقل. وهل أنَّ مدينةً هذه حالُ بعض أهلها يمكنهم -الآنَ أو غداً- أنْ يتقاسَمُوا الخبزَ مع جيرانهم؟!
- بعض أثريائها والموسرين ممن أرضعتْهُمْ بأثدائها لا مُشَاحَةَ في أنهم يحبونها حداً تجاوزوا معه العشقَ لكنهم: «لجيوبهم/ أموالهم» أشدّ حباً! من الذين افتقروا للـ:»جَمْشِه»، وقديماً قيلَ: «إذا أردت أن تصطادَ السمكَ كلَّه فما عليكَ سوى أنْ تُجففَ البحر»!
أحدكُم وهو يقرأُ سيلفظُ بحنق: الحمد لله أنَّ «بريدة» لا بحر فيها و..»هين هين يا الضبان والمجد للصقنقورات»!
- أمي «موضي» ماتتْ رحمها اللهُ تعالى وهي لم تزلْ تُرددُ علينا برتابةٍ حكايةَ: «(يَا حُولْ يا للَّي ما لُهْ بريدة)!»، حتى شببتُ عن الطوق أنا وإخوتي ونحنُ نظن -بفعلٍ من أثر الحكاياتِ- أننا مُحَاطون بملائكةٍ، وكان أشدَّ ما نخشاهُ أن ينأى بنا الزمانُ والمكانُ عن هذهِ الوجوهِ الربانية! آهٍ.. ما علينَا من تلك الحكاياتِ قالت أختي: لا أجيدُ قصّ الحكايات مثلَ أمِّي لكن أجدُ هاهنا غصَّةً وأومأت إلى حنجرتِهَا ثم أضافت: كلُّ الذي أخافه أنْ تأتي أجيالٌ فيما بعدَنَا فتقُصُ عليهم أمهَاتُهُم: «يا حول يا للي له بريدة»!
- هنا بالضبطِ أعني هنا: سيكونُ الأمرُ عليكَ عَصيّاً في أنْ تتعلَّم َ كيف تفرح؟!؛ ما لم تُحْسِنْ قراءة َأبجديةِ الحزن عن ظهرِ قلب! وبمناسبةِ ذكرِ «الفرحِ وشقيقهِ الحزن» فإنهما في «بريدة» يتَمَتَّعان بنفسِ الملامح.. والنشيج.. والنشيد، بل ويعْتَمِران نفس «الطاقية»!؛ لن أكون سوداويّاً لكن تلكَ هي الحقيقةُ: أصدق تعبير لدينا هو «الدموع» وفي المقابرِ فقط.
- «بريدة» تَمْنَحُ.. وبعض ناسهَا يمْنَعُ، باطِنُ بعضها خشب وظاهِرُ بعضهَا ذهب، وبعض ناسها تبعٌ لمن غَلَب، يجمعهم سوق: «الجردة» ويفرقهم ليل «الاستراحات»، بعضهم يأخذ بالعزيمة في شأن الإنكار على «التتن» بينما تحضر الرخصة في مسائل: «المعاملات»!، و…، و…

[روزانا))]

ما اعرفه عاالعموم اذا كان بنفس مقاله يتكلم عن أشياء سلبيه ويطرحها ويثير النقاش فيها فهذي هي وضيفة الإعلامي الحقيقي بالأخير إحنا مؤ ملائكه لاكن اذا كان يستهدف أناس معينون ويثير فقط الهمز واللمز لا تعطوه اكبر من حجمه لان بريده ولله الحمد ما تحتاج نضرة من كاتب بصحيفة يوميه

[رباه فرجك]

مريض الله يشفيك ياولد السيف
اي واحد ينكر اصله واهله ماله خاتمه
يقولون الي ماله اول ماله تالي
مهما كان عندنا من عيوب مايتكلم بنا ويشهر بنا عند خلق الله كان اسدح بذا نشوفه

[مدرعم 999]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها روزانا)) ما اعرفه عاالعموم اذا كان بنفس مقاله يتكلم عن أشياء سلبيه ويطرحها ويثير النقاش فيها فهذي هي وضيفة الإعلامي الحقيقي بالأخير إحنا مؤ ملائكه لاكن اذا كان يستهدف أناس معينون ويثير فقط الهمز واللمز لا تعطوه اكبر من حجمه لان بريده ولله الحمد ما تحتاج نضرة من كاتب بصحيفة يوميه

[متى يابريدة ؟]

أنت جالس تسوي له دعاية

أنت لا تعرفه ونحن كذالك لا نعرفه !!!

فتركه تحت الاقدام فلا أحد يعرفه !!!

[همس الفلا]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها متى يابريدة ؟ أنت جالس تسوي له دعاية أنت لا تعرفه ونحن كذالك لا نعرفه !!! فتركه تحت الاقدام فلا أحد يعرفه !!!

والله انك صادق وحنا وش علينا منه كلن يمثل نفسه

[ارض جو]

وانا كذالك لا اعرفه ولا اتشرف بمعرفته ولا ارى له مثلا الا كالذي بال في زمزم فلعنه الناس فلما سمع ذالك قال اريد ان يذكرني الناس ولو باللعن فاقول خبت وخاب مسعاك ياولد السيف الم تجد حديثا ينفع مجتمعك الا هذا الهراء ايها العاق

[MiLaNy]

كاتب مغمور ولا يعنيني مقاله

الا يعلم ان بريدة عاصمة الغبار ض1

[عبدالله]

تركع أولى من عمل العاية الغير مقصودة