[..روح بريدة..]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بنت الريادة وبعد .. بعد قرائتي الاولى للموضوع والتي نتج منها رد مني على عجل .. وقد ركزت في ردي على الموضوع الرئيسي بنسبه كبيره وعلى بعض الردود بالمجمل .. الآن وبعد قرائتي للموضوع للمره العاشره والردود للمره الالف .. طلعت بنتائج وتناقضات وخلط ولغط أدى الى بعثرة الأوراق في كل مكان وبشكل عشوائي وتصفية حسابات مما وصل الأمر الى استهداف الأستاذه بشرى القفاري التي بذلت قصارى جهدها بإدارة المدرسه رغم الظروف الكثيرة والكبيرة التي لا يعلمها الا المقربين والقائمين على إدارة المدرسه للعلم فقط مديرة المدرسة مسئولة عن عام دراسي كامل وادارة مدرسه بطاقمها الاداري وكادرها التعليمي ولكل شخص مهمته وهمته في القيام بمهامه فلو ضرباً مثلاً بأن هناك تقصير من معلمة مادة من المواد .. فهل الملامة مديرة المدرسه ..؟!! فمديرة المدرسه توكل المهام الى اصحاب المهمه وبالاخير تقييم العمل .. فأن اصابوا فلهم كل الشكر والثناء .. وأن أخطأوا ايضاً لهم كل الشكر على الاجتهاد وارشادهم على تفادي الأخطاء في المستقبل .. احمل لكم مفاجأه .. في تعليقي القادم لتعلموا أني اعلم أن الحفل قد وها انا اقول قد يكون ليس بالمستوى المطلوب وأن هناك بعض الاخطاء التب قد بالغتم بردة فعلكم ولكن انزلوا الأخطاء منازلها فالريادة في عامها هذا كسبت سمعه ورضا أولياء الامور حيث عرفت الأداره بانضباطيتها وخوفها على بناتها الطالبات حيث كان موقف الأدارة من بعض السلوكيات الغير لائقة من بعض بناتها موقف يشكر عليه لاقى صدى جميل من قبل أولياء الأمور وتضجر من بعض الطالبات الاتي يردن ممارسة مراهقتهم بحرية مطلقة دون النظر للمبادئ الأجتماعية والأسس الدينيه بقصات وسلوكيات خادشة وهذا ما يطلبه ولي امر الطالبه وليس الى حفلة بنهاية السنه .. فأي نفع حينما تكون ابنتي في بيئة غير منضبطه خلقياً ومتألقه بالبهرجه وحفلات .. فالمدرسه اولاً واخيراً مكان تربوي وهذا ماتميزت به الريادة في سنتها الأخيرة .. وهذا لا يعني أنني لا أطالب بحفل جميل .. ولكن للمطالبة أدب وطرق لم توفق كاتبة الموضوع في سلوكها وممن علق بريقتها وتعدى .. أراكم قريباً بتعليقي القادم محبة الريادة

هل مافهمتيهِ من احاديثنا أننا نريد بيئة مليئه بخادشي الحياء ؟

على فكره يافاهمه !
المراهقه مرحله وليس معناها أن تكون المُراهِقه تفتقر للأخلاق والأدب !

* نحاسب المديره على ماتقُوده لاغير !
رُبما البعض اثقل عليها ،
لكِن لاتُعمّمي عزيزتي ،