[أبو بسام 99]

(1) قال ثابت البناني: كابدت الصلاة 40 سنة فاستمتعت بها 40 سنة. ‎‫

(2) قال ابن القيم: من استوى يوماه فهو مغبون، ومن لم يكن في زيادة فهو إلى نقصان.

(3) قال الحسن: أربعٌ من كُنَّ فيه عصمه الله من الشيطان، وحرَّمه على النار: مَنْ ملك نفسَه عندَ الرغبة، والرهبة، والشهوةِ، والغضبِ.

(4) يقول يونس بن عبيد: أعد مائة خصلة من خصال البر، ما أجد في منها خصلة واحدة!

(5) كان علي زين العابدين، إذا توضأ تغير لونه فسئل فقال: أتدرون بين يدي من أقوم؟

(6) كان سفيان الثوري إذا ذكر الموت لم ينتفع به أياما، وإذا سئل عن شئ يقول: لا أدري لا أدري.

(7) كان يحيى بن كثير إذا حظر جنازة، لم يتعشى تلك الليلة، ولا يقدر أحد أن يكلمه.

(8) يقول ثابت البناني: كنا نتبع الجنازة فما نرى إلا متقنعا باكيا، أو متقنعا متفكرا.

(9) احتضر عامر بن قيس فبكى فقيل أتجزع من الموت: قال أبكي على ظمأ الهواجر، وقيام ليل الشتاء..

(10) محمد بن المنكدر: ما بقي من لذات الدنيا إلا ثلاث: قيام الليل، ولقاء الإخوان، والصلاة في الجماعة.
(11) الفضيل بن عياض يقول: إذا غرب الشمس فرحت بالظلام لخلوتي بربي.

(12) سعيد بن المسيب رحمه الله يقول: ما أذن المؤذن منذ 30 سنة إلا وأنا في المسجد!

(13) لما طعن عمر وأغمي عليه دخل عليه ابن مخرمة فقال يا أمر المؤمنين الصلاة! فقام فزعا وقال لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة

(14) الشافعي رحمه الله كان يختم القران في كل شهر 30ختمة، وفي رمضان 60 ختمة سوى ما يقرأ في الصلاة..

(15) شبعة بن الحجاج، ما ركع قط إلا ظن الناظر إليه أنه نسي من طول الركوع ‎‫

(16) عبد الرحمن بن مهدي ورده من القران كل ليلة نصف القران

(17) عروة بن الزبير يقرأ ربع القران في النهار، ثم يقوم به بالليل وما تركه إلا مرة واحدة حين قطعت رجله..

(18) سعيد بن جبير قال عنه الإمام أحمد قتله الحجاج وليس على وجه الأرض أحد إلا وهو بحاجة إلى علمه. قام يصلي في الكعبة فقرأ القران في ركعة

(19) أنس بن مالك رضي الله عنه كان يصلي حتى تفطر قدماه دما من طول القيام!

(20) سليمان التيمي من كبار أئمة التابعين وصفه حماد بن سلمة فقال: كنا نرى أنه لا يحسن أن يعصي الله عز وجل.
{منقول للفائدة حيث أن مكانه في قسم حصاد الانترنت ولكن قسم حصاد الانترنت ليس علية اقبال مشجع ونتمنى النظر الى القسم أما بتطويرة أو الغاه}

[سلطان الشادي]

كان صلى الله عليه وسلم إذا رأى مطرا يحسر ثوبه حتى يصيبه من المطر .. فسئل عن ذلك .. فقال ( لأنه حديث عهد بربه )