[فــ ـهـ ــد]

يا قصيه الله سبحانه وتعالي يقول (فاتقوا الله ما استطعتم)

اجتهدي بما تستطيعين ولا تشددي على نفسك

والله سبحانه اذا علم صدق النيه اعان


الله يعطيك العافيه

[* t3Bt *]

.

عندما يستشعر الإنسان بأنه سيأقف أمام الله للصلاة
فـ والله سيقشعر بدنه من ذلك ، ويفوق جسده من هذه اللحظة
فإستمراره بجميع أوقاتنا يجعلنا متغلبين عن أنفسنا ونخشع بمن خلقنا !
أخيتي / عندما تردين الصلاة إستشعري بأنه هو الذي خلقك وجعل رجيف قلبك يضج حتى لحظات الوقوف أمامه
قد يكون كلامي متعاد عليه كثيرًا وقد يكون أشخاصًا لم يتمارسون معه جدًا ، فهو يغيرني عندما أستحضر خلقه

والنقطة الأهم / أن تستعدي للصلاة بقلبك ، قبل أن تصلي فبعضنا يكون طاهرًا ويصلي بعجلة فيقول لم أخشغ بها !

[❤.. Ťạġħřęęḋ]

1- مناجاة الرب في الثلث الاخير من الليل..
((اللهم زد خشوعي في صلاتي ))

2- الاستغفار مية مره قبل كل صلاة ب نية الخشوع ..

[قـــصـــيـــة]

ممتنّة لكم جميعًا لاحرمكم الله مادعوت لكم ()

شكرًا جزيلًا وجزاكم الله خير الجزاء ويسّر أموركم


>> لي عودة للرد على كل عضو إن شاء الله

[جيل العشرينات]

ـ
بارك الله فيك قصية على طرح الموضوع الذي يخصنا جميعا فقليل جدا اليوم من يخشع في صلاته إلا من رحم الله
وقد ذكر العلماء اسباب الخشوع وفصلوها في كتب كثيرة يمكن أن ترجعي إليها بارك الله فيك
وخذي كلام ابن تيمية رحمه الله :
وعند البحث في أسباب الخشوع في الصلاة يتبين أنها تنقسم إلى قسمين :
الأول : جلب ما يوجد الخشوع ويقويه.
والثاني دفع ما يزيل الخشوع ويضعفه. وهو ما عبّر عنه شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله في بيانه لما يعين على الخشوع فقال :

- والذي يعين على ذلك شيئان : قوة المقتضى و ضعف الشاغل.

أما الأول : قوة المقتضى :

فاجتهاد العبد في أن يعقل ما يقوله و ما يفعله ، ويتدبر القراءة والذكر والدعاء ، ويستحضر أنه مناجٍ لله تعالى كأنه يراه. فإن المصلي إذا كان قائما فإنما يناجي ربه.

والإحسان : (أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك). ثم كلما ذاق العبد حلاوة الصلاة كان انجذابه إليها أوكد ، وهذا يكون بحسب قوة الإيمان.

والأسباب المقوية للإيمان كثيرة ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (حبب إليَّ من دنياكم : النساء والطيب ، وجعلت قرة عيني في الصلاة) وفي حديث آخر قال : (أرحنا بالصلاة يا بلال) ولم يقل : أرحنا منها.

أما الثاني : زوال العارض :

فهو الاجتهاد في دفع ما يشغل القلب من تفكر الإنسان فيما لا يعنيه ، و تدبر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصلاة ، وهذا في كل عبد بحسبه ، فإن كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات ، وتعليق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب إلى طلبها ، والمكروهات التي ينصرف القلب إلى دفعها. مجموع الفتاوى 22/606-607

[سلحوفه]

شكرااا لئستفاداه بعض الناس

[قـــصـــيـــة]

أبو جنى/
شكرًا جزيلًا لكرم حضورك ومساعدتك طريقة رائعة وسهلة وجدًا اعجبتني جزاك الله خير الجزاء ونفع بك وبطريقتك المسلمين
إذا أمكن أن تكتب بعض الآيات التي تحث التفكّر والتدبّر جزاك الله خير ووفقك

حسافة/
عسى الله أن يعفي عني وعنك ويعاملنا بما هو أهلٌ له
أشكرك على طيب حضورك وإضافة الفيديو لعلّ الله أن ينفع به .. وفقك الله

زيل/
صدقت الحل البعد عن المعاصي واستحضار عظمه من نقف امامه وأيضًا في كل أمورنا الدينية والدنيوية
يجب علينا البعد عن المعاصي واستحضار عظمة الخالق سبحانه
بالنسبة لحوارك مع الأخ أبو جنى في مسألة تكرار والحفظ الجيّد .. فتكرار السور في كل صلاة ليست هي المشكلة
ولا حتى الحفظ الجيّد هو مشكلة .. المشكلة في أنفسنا لأننا تناسينا ركن من أركان الصلاة لا تصح الصلاة إلا فيه !
وهو [ الطمأنينة ] التي تعين على التركيز في الصلاة وتبعدنا عن السهو
شكرًا لحضورك حفظك الله

ام نايف/
بارك الله فيكِ أختي الغالية ونفع بطريقتك المسلمين
أشكركِ جزيل الشكر وفقكِ الله وحقق مرادكِ

فيليكس/
أعاذنا الله وإياكم من وسوسة الشيطان
نصائحك نافعة بإذن الله فشكر الله لك وجزاك خير الجزاء ووفقك

معاني17/
( اللهم لا تؤاخذني بما يقولون ، واغفر لي مالا يعلمون , واجعلني خيرًا ممّا يظنون )
شكرًا لك على كرم حضورك والتذكير المحفّز وكلماتك الطيبة .. وفقك الله

حربي عابر دربي/
أحسنت فعلًا تفسير الآيات يعين كثيرًا على التدبّر في القراءة سواء في الصلاة أو غيرها
شاكرة ومقدرة حضورك جزاك الله خير الجزاء وأحسن إليك

من الجماعة/
اللهم آمين وإياك وجميع المسلمين .. إي وربي أن هدفي الثاني من كتابة الموضوع أن يُستفاد منه
لنطبّق طرق الإخوة والأخوات فجعل الله ماقدموه لنا في ميزان حسناتهم حتى لو كانت دعوة فالدعوة الصادقة مستجابة بإذن الله
أشكرك على طيب حضورك ودعوتك .. حفظك الله

فهد/
جزاك الله خيرًا على ماذكرته .. نسأل الله الإخلاص في القول والعمل والقبول والرضا منه سبحانه
شكرًا جزيلًا لك على حضورك وفقك الله

* t3Bt * /
صدقت بارك الله فيك وجعل كلماتك في ميزان حسناتك
شاكرة ومقدرة حضورك وتذكيرك وجزاك الله خير الجزاء ووفقك

❤.. Ťạġħřęęḋ /
بارك الله فيكِ ونفع بما أضفتيه .. شكرًا جزيلًا على حضوركِ أختي الغالية

جيل العشرينات/
آمين وبارك الله بك وبما أضفته من فوائد عظيمة نفع الله بها
لك جزيل الشكر على كرم حضورك وأحسن الله إليك وحفظك

سلحوفه/
العفو الشكر لحضوركِ عزيزتي

[همـس الرحيـل]

،

طريقة التخلص من عدم الخشوع في الصلاة ..
أولها وأتمها حفظ آيات من القرآن الكريم تكون حديثة الحفظ لأجل كل تفكيرك يكون مع الآيات الجديدة عليك وأيضاً مع التكرار يثبت الحفظ
ثانياً أختاري مكان هادئ بعيييد عن الأصوت والناس أجمعين
تذكري أين أنتِ واقفه ومن أمامك ليزداد خشوعك وإيمانك

نسأل الله أن نكون من الخاشعين
وأولاً وأخيراً الطمأنينة إن أطمئننتي في صلاتك صلحة صلاتك

[أم ياسر11]

روحي اشتري كتيب صغير اسمه معاني اذكار الصلاة ,, صغير و سهل .. بريااال


واقريه.. و راح تخشعييين باذن الواحد الاحد

[قـــصـــيـــة]

همس الرحيل/
فعلًا هو كذلك غفر الله لنا وقرّبنا لكل مايرضيه
أشكركِ على حضوركِ ومشاركتكِ نفع الله بها وجزاكِ خير الجزاء

أم ياسر11/
بارك الله فيكِ فيما أضفتيه من فائدة أسأل الله أن ينفع بها المسلمين
شكرًا جزيلًا لكِ

[الزنقب]

كتبت قبل اشهر موضوع عن الخشوع في الصلاه

خلاصته


ان تحاول ان تحرك مشاعرك وافكارك في كل ركن من اركان

الصلاه ..


ذالك انني افترضت ان لكل ركن من اركان الصلاة ثلاثة مطالب

الشعور .. الافكار .. الغايات او المقاصد


وهذه المطالب تحصل بأمرين


الاقوال والافعال



لعلي اشرح بمثال


السجود


مشاعره الذل


افكاره الاعتراف بأنك محتاج الى الله


غايته اقامة العبوديه لله تعالي


تحصيل هذه الثلاث


الاقوال .. تقول سبحان ربي الاعلي وتدعوا ربك .. وتتفكر في ذالك

فيحصل لك فكرة الذل وشعور الذل ومقصد العبوديه



الافعال .. بالسجود فتضع وجهك على الارض ويرتفع اعلاك اسفلك

وتمكن اعضاءك من الارض


فحصل لك الان الخشوع في السجود


لانك شعرت بالذل وفكرت فيه عن طريق الاقوال والافعال



الموضوع هناء


http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=306969

[الزنقب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها فــ ـهـ ــد يا قصيه الله سبحانه وتعالي يقول (فاتقوا الله ما استطعتم) اجتهدي بما تستطيعين ولا تشددي على نفسك والله سبحانه اذا علم صدق النيه اعان الله يعطيك العافيه

الاخ فهد

لاتحتاج الى وصية بالاجتهاد .. والا لما كتبت الموضوع


هي تريد ان تجد طريقه للاجتهاد ..

هي تبحث عن .. كيف اخشع ؟؟




وعندها اجتهاد وحماس


لكنها تفقد خارطه طريق للخشوع

[طراد1]

اختنا قصية

الخشوع قد يكون الطمأنينة وقد يكون الادراك والتعضيم , لكن لا عليك .
ما يهمنا هو القبول و
لضمان القبول لكن بما انك تتكلمين عن الصلاة فهي تبداء من اول شرط طبعا اطلاق النية وتكون غالبا بالبسملة هذا اولا كما قال صلى الله عليه و سلم " إنما الاعمال بالنيات ...الخ.
يكون اول محقق لقبول العمل اذا هو " النية " .
اما من ناحية الصلاة كفرض بعد البسملة يكون الوضووووء بل حُسن الوضوء ,كما ذكرتي ببداية الموضوع الحديث الصحيح .
وحديث صحيح مرادف لما ذكرتي قوله صلى الله عليه وسلم : " من أحسن وضوءة أحسن صلاتة . وقبل كل شي قبل الشروع بالفريضة الاستعاذة من الشيطان الرجيم.
جزاك الله كل خير قصية
وشكر الله لكم
وتقبل عملك وغفر لك .
والمسلمين أجمعين

[البتار الزبيدي]

شكرا على الموضوع