|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
|
وجهاً لوجه .. مـــع سقـــــــــــراط عند الحـــــــــــــــلاق .. !
![]() لمن لا يعرِفُ " سقراط " ! هو حسبُ ما تشير إليهِ موسوعةُ ويكيبيديا من فلاسفةِ اليونان .. ولدَ عندَ بدايةِ القرنِ الرابعِ قبل الميلادِ .. ومن تلامذتِهِ أفلاطون والذي أنجَبَ تلميذاً بدورهِ اسمهُ أرسطو لم يتركْ كتاباً خلفهُ وجلُّ ما وصلَ إلى عشاقِ فنِّهِ هو عبرَ تلاميذِه ، وتناثيرَ من هنا وهناك .. من أقوالِهِ الخالدةِ : إذا أردتُ أن أحكمَ على إنسان فإني أسألهُ كم كتاباً قرأت وماذا قرأت وليتَهُ اختصرها كما يقولُ رولكس : بـ هـل تقرأ ؟ *** لا أريدُ الحديثَ في موضوعي هذا عن الفلسفةِ ولا الفلاسفةِ فلستُ من مريديها بل أنا في مدرجِ الهامةِ القامةِ العلمِ الجهبذِ فريدِ الزمانِ " ابنِ تيميَّةَ " .. وتلميذُه النجيبُ ابنُ القيمِ واللذانِ عرَّيا الفلسفةَ وسخرا منها ،، وأطاحا بها بالضربةِ القاضيةِ ، فرَّياها ، وهرَّيَاها ، وأعتَقاها لوجهِ إبليس بثمنٍ بخسٍ ، ليستْ دراهمَ معدودةٍ ، بل بكلمةِ : بئسَ .. فخنستْ مع الخنَّاسِ بل أشدُّ وأبْأس .. *** ولكن .. من بابِ التنزُّلِ مع الخصمِ ومن كونِ الحكمة ضالة المؤمنِ أنَّا وجدها فهو أحقُّ به ومن باب حدثوا عن بني إسرائيلَ .. فلا يمنعُ المجالُ بأن ندرجَ ما صدرَ من متصدِّرِ الموضوعِ من شرفٍ بالاعترافِ ، بالتعلمِ حتى ممن ضعفَ شأنهُ وصغرَ علمهُ ، ووضُعَت مكانتُه .. *** القصَّةُ المستَشهدُ بها لا الشاهِدُ هي قدومُ طفلةٍ صغيرةٍ على " سقراط " وهو في فلاةٍ (صحراء) من الأرض وقد بعَثَتْها والدَتُها من مكانٍ قصِيٍّ عندما شاهدتا نورَ نارهِ _ وهنا تتجلى بعض أسرار العربية والقرآن وهذ كاستدراك فاسمحوا لي بأن " أشطحَ به لكم " : فالعربُ تقولُ لما يمتدُّ من الشمسِ ومن النارِ بـ ضياء وما يمتدُّ من القمرِ نورا ، لأنَّ النورَ لا تصدرُ عنهُ حرارةٌ ولهبٌ ، بعكسِ الضياءُ قال تعالى : ( هو الذي جَعلَ الشمسَ ضياءاً والقمرَ نوراً .. ) الآية وهذا كدليلٍ لأن الشمسَ لها حرارةٌ والقمرُ ليسَ لهُ .. ولكن هل لهذا الاستدراكِ الذي شطحتُ به عن قصَّةِ سقراط من مغزى أو معولٍ فأقولُ : نعم ، وهو ما ذكره العلماءُ ومردُّه إلى القرآن الكريمِ ، حيثُ وُصِفت فيه شريعةُ موسى بالضياءِ ، لما فيها من آصارٍ وشدَّةٍ على بني إسرائيل بما قدَّموا وبما علمَ الله من أنفسِهم ثم وصِفت شريعةُ محمدٍ عليه الصلاة والسلام بالنور لما في شرائعها وتكاليفها من تيسير ورحمةٍ ، فاغتبطوا إخوتي ، قال تعالى : ( ولقد آتيناموسى وهارونَ الفرقانَ وضياء وذكراً للمتقين ) الآية ثم انظروا لقوله تعالى : (فآمنوا باللهِ ورسولهِ والنورِ الذي أنزلنَا ) الآية ولذا قلتُ نورَ نارهِ ، لأنهما لم تحسا بها بل شاهدَتاها .. وإلا لقلتُ : ضوءَ نارِه ، وهذه مع الإحساس *** أعودُ لسقراط والطفلةِ .. فعندَما قدِمت عليه ، وألقتِ التحيةَ وألفَ إقبالَها سألها عمّا جاء بها إلى هذا المكانِ وإن كان هذا لا يعنيهِ ولا يعنينا بدورنا الحاصلُ أنَّهُ سألها عن حاجَتِها فقالت : نريدُ شيئاً من النارِ نَوقدُ منهُ ناراً تُدفِئُنا لحينِ بزوغِ الفجرِ فقال : أعطيني وعاءاً أضَعُ فيهِ لكِ جمرةً توقدونَ منها ناركمُ فقامتِ البنتُ على الفورِ بحملِ حفنةٍ من الترابِ وقالتْ : ضعْها هُنا فتَعجَّبَ سقراطُ من فِطنةِ الطفلةِ وقالَ مقولَتَهُ الشَّهيرةَ : ( عجَباً .. سقراطُ يتَعلَّمُ من طفلةٍ ) *** بغضِّ النظرِ عن حجمِ المعلومةِ وحجمِ المُعَلَّمِ ، فالعبرةُ لديَّ بالاعترافِ الضمنيِّ بالفضلِ وجميعُ ما سَبقَ توطئةٌ لقصةٍ حدثَت أمامَ عينَيَّ عندَ الحلاقِ *** وكُنْهُ هذه القِصَّةِ ، كالتالي : حيثُ ذهبتُ لحلاقيَ المعتاد ، ولا يخلو الحضورُ وقت الذُّرْوةِ من الانتظار ِ .. وهو أمرٌ لم نعتَدْهُ ، نحنُ معشر العربِ ولن نعتادَهُ أبداً مَعَ أنَّ الانتظارَ فرصَةٌ لاستغلال الوقتِ في كثيرٍ من العاداتِ النافعةِ ، وهذا ما يتَّخِذُه الغربُ من أسلوبٍ حتى صار يعتادُ الأمرَ بل يحبُّه ، ويعشَقُه ، وتنظرُ إلى الواحدِ منهم فتظنُّ ألا مهامَّ لديهِ معَ أن برنامَجَهُ مملوءٌ ومكتظٌّ .. وخيرٌ ما يجبُ أن يُفرحَنا بساعاتِ الانتظَارِ هو مداومةُ الاستغفارِ .. عند الحلاقِ الخبازِ إشارةِ المرورِ مواعيدِ المستشفى والجهاتِ الحكوميةِ وغيرِها .. *** وبينَما كنتُ أنتَظرُ دوري .. إذ بشخصٍ في ربيعه الأربعين يدلفُ علينا .. ويمسِكُ بيدِه طفلاً في سنتهِ الرابِعةِ .. تقريباً للاثنين الأبُ لا تظهرُ عليه آثارُ واضحةٌ لأهل الخير بل شخصٌ عاديٌّ الابنُ بحالةٍ صحيَّةٍ وظاهريَّةٍ جيدةٍ دخلا وجلسا عند البابِ *** وينادي التركِيُّ _وهي إحدى الأعراق التي ابتلينا بها _ على أحَدِ الأشخاصِ والذي يظهرُ على قسماتِه الوعثاء ، بل البلاءُ ولكن لا تحقرنَّ أحداً حتى ترى أفعالهُ أو أقوالهُ وفي صاحبِنا حتى ترى عزيمتهُ ويقْفِزُ إلى الكرسيِّ ويغيبُ الحلاقُ لبرهةٍ خارجَ المحلِّ بمكالمةٍ *** يستغلُّ ذلكَ الشخصُ هذا الوقت بسَلِّ سيجارةٍ أمام ناظر من في المحلِّ جميعاً والوجُومُ يخيمُ على الجميع الحلاقون الآخرونَ يعرفونَه فيستحونَ منه والجالسون المنتظرونَ مشغولٌ أو معتادٌ أو غيرُ آبِهٍ إلا واحـــــــدٌ قفَزَ ذلكَ الطفلُ من مكانِهِ والأفضلُ أن أقولَ وثَبَ فانتَفضَ ، فانقضَّ لأنَّه بصدقٍ .. ليسَ بشبلٍ ولكن أسدٌ ، بمقاس "سمول " قامَ هذا الطِّفلُ أمامَ وجهِ المدَخِّنِ وعندما أيقنَ أنَّه يشَاهِدُه وكلنا كذلك .. صرخَ به .. ( عيب .. عيب .. حرام عليك .. طَفها ) .. بصوتٍ قويٍّ ، واثقٍ وليستْ هذه نهايةُ أحزانِ ذلكم المدَخن ولكن عندما تهادى صوتُ الأبِ قائلاً : ( ياسر .. ياسر .. تعال عيب أنت ) رجَعَ الطِّفلُ إلى أبيهِ ، واثقُ الخطوةِ يمشِي مَلِكاً فقال لأبيه : ( لا .. عيب عليه هو .. يشربْ مخدرات ) وهنا وبعدَ هذه الكلمةِ سادَ الصمتُ المحلَّ فقط ، حركاتُ التفاتاتٍ من غافلٍ أدركَ هول ما جرى ولم يقْطَع صوتَ ذلكم المشهد إلا صوتُ الحلاقِ يدخلُ بجواله " الكشاف " حتى كرسيِّ المدَخنِ ويبدأ في حلاقَتِه .. وهنا أكملَ الجميعُ ما كانوا عليهِ .. وجلستُ أتَفكَّرُ في هذا الطفلِ ،، وخَلصتُ بأنَّ في منزِلِ ذلكَ الأبِ أمٌّ ، ومعلمةٌ ، ومربيةٌ ، هي ما أخرَجَ هذه الخلفيةَ الإيجابيةَ ، وهذه الشخصيةَ القويةَ .. لطفلٍ في الرابعةِ من عمرِهِ .. فلا ينهى شخصٌ أحَداً عَلَّمَه ، بل يعتَزُّ بما صَنعَ وفَعل *** الأحداثُ تتوالى .. بعدَ انتهاءِ المدَخنِ من الحلاقةِ ومحاسبةِ الحلاقِ (وهنا حضَرَ سقراط) اتَّجهَ إلى الأبِ وابنِهِ وقالَ للأبِ : حياكَ الله يا بو ياسر الأب : حياك الله المدَخِّن : الله يصلح لك ياسر وأخوتُه الأب : جزاك الله خير المدَخن : والله ما فيه مدخن إلا يتمنى ترك هالتتن ، ويحتاج موقف يصحيه ، وأنا اليوم جاني الموقف لعندي .. ما فيه تدخين بعد اليوم وتبادل الاثنان التهاني ، وشاعت الابتسامة على الحاضرين ما عدا الأتراك والطفل الذي لا يعلم ما حدث .. تبادل الأب والمدَخنُ أرقامَ الجوالات .. وغادرَ المدَخنُ فوقفتُ مع نفسي وتذكرتُ قصةَ سقراط وتعلمه من طفلةٍ ، وتعلم هذا الشخص من هذا الطفل فأيقنتُ أننا نحتاجُ لموقفٍ دائمٍ في حياتنا نتعلمُ منه ونحتاجُ قبلَ ذلكَ لتسامٍ عن هوى النفس واعترافٍ بالخطأ والتقصيرِ والقصورِ وأننا لسنا كاملون في تصرفاتنا لسنا كاملون إلا في خِلقَتِنا ، وليسَ في أخلاقِنا فهيَ مكتسبةٌ وكما يقول علماء التربية في تعريف التربية بأنها هي : العادات والمعارف والتصرفات التي يكتَسِبُها الإنسانُ من الميلادِ حتى الوفاةِ . لم يقطَع حبلَ سرَحاني إلا صوتٌ الحلاق واقفاً على رأسي يقول : بتحلق وإلا وش لون ما حدثَ بعاليه : هو تشبيه صورةٍ بصورةٍ وحالةٍ بحالةٍ بين مشهدِ سقراط وذلك المدخِّنِ وهو ما يسميه علماء البلاغةِ بالتشبيه التمثيلي .. فلا تظنوا أني حَلقتٌ يوماً باليونان *** ترقبوا .. قصةَ آدم معي قريباً .. ولكن آدم من نوعٍ آخر . ألقاكم رولكس |
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2009
البلد: ܔْށلاتنسَ ذكر اللهܔْށ
المشاركات: 2,665
|
جعله الله ممن يمسك زمام اﻷمة ويعيد لها مجدها التليد..
رولكس أحسنت المتن فشكرا أيها الراوي
__________________
والله مافي هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمن
لـئِـنّ الـمَوْتَ فـي الـثـكـنَاتِ خيـرٌ .. مـنَ الـدُنـيـَا و مـا مـَلَـكـ العـَبِـيدُ ..! |
![]() |
![]() |
#3 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2009
البلد: المملكة العربية السعوديه
المشاركات: 551
|
ماشاءالله عليه الله يخليه لابوه ويارب ان الله يثبته ويجعله دايم الدوم على هالحاله ما يتغير ولا شي
ويارب اللي غيرت على يده بصغره واحد اجعل على يده تغيير اكثر الناس بكبره وانت جزاك الله خير ماقصرت مهتم بالموضوع ومهتم بالتعبير جزاك الله خير بس اللي ماحبيته يوم تقول الاتراك وتجلس تذمهم ياخي مدري ليش شايلين عليهم شيلتن قشرا اذا عليهم خطا وغش ترا وزرانا والناس الكبار المسؤلين يغشون ويتسذبون وياكلون فلوسنا بعد وياكلونهن قهر غصب مثل وزير العمل |
![]() |
![]() |
#4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
|
حياك الله ومشكور على مرورك الكريم
عزيزي .. الأتراك قبل أن تتصدر للدفاع عنهم ، هم لا يرونك شيئاً حتى أنهم يسمون الكلب -أعزكم الله- الأسود البهيم ينادونه عربي الأتراك ترى ما بيدك حقا مشاعاً لهم متى أنا وأنت التفتنا يميناً وشمالاً في تسليم الصلاة فشاهدنا أحدهم بجوارنا ما عدا حالات نادرة في المسجد الحرام اترك عنك ما يحدث من حفاوة بنا عندما نزور بلادهم للسياحة فهم ينظرون لما في جيبك نظرة محبة ، لا لشخصك الكريم |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#5 |
وفي حياتي مشاعل
تاريخ التسجيل: Dec 2008
البلد: بين حنايا ذاك القلب
المشاركات: 3,916
|
رولكس كعادتك بالطرح و الهدف
رائع كالروعة ذاتها عندي ملاحظة جداً صغيرة وهي تعليقك عن ردة فعل الطفل تجاه المدخن وحيث أن الأب انسان عادي غير ملتزم حيث انك نسبت فضل ردة الفعل هذه للأم هل تعتقد أن امرأة دورها داخل بيتها يكون لديها هم تجاه طفل في الرابعة من عمره بما يخص التدخين ؟ اعتقد أن عموم مجتعنا هذا له نفس وجهة النظر تجاه التدخين ولا اعلم لماذا حصرت هذا الدور الايجابي للطفل بأن خلفه أم صالحة ملاحظتي محصورة بالتدخين فقط و إلا أنا معك بدور الأم في التربية و فضلها بعد الله على تربية ابنائها *ملاحظة .. لم اطرح ملاحظتي هذه إلا بمعرفتي مدى سعة صدرك تجاه نقاط الملاحظة |
![]() |
![]() |
#6 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
|
حياك الله .. وملاحظتك في محلها .. لولا أني شاهدتُ نهيَ الأب لابنه وحدَّته في ذلك لقلتُ بما قلتَ أنت كذلك بعد انصراف المدخن إلى الأب كان الأب وجل ومتردد وعلامات الأسف بادية بشدة عليه وكأن ابنه أتى على جريمة والصورة العامة للطفل كانت توحي باستقرار في شخصية لا ازدواجية عموماً .. كان في الحلاق الكثير بما فيهم أنا ، فلم نقم بما قام به هذا الطفل وبعيداً عن ملاحظتك الكريمة يظل الهدف من القصة بعامة ليس الطفل ولكن إقرار المدخن بفعله وهدايته على يد رجل طفل تقبل تحياتي |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#7 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
|
المدارس تعجُّ بالجرأة والقدرات والموهبة ولكن تحتاج إلى من يستثمر هذه القدرات ويحفزها وينميها ولكن لعل طفلاً من هنا وطفلا من هناك ،، تكفي للملمة شتات الموضوع والإبانة عن القصد شكراً على الإضافة |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#8 | |||||||||||||||||||
وفي حياتي مشاعل
تاريخ التسجيل: Dec 2008
البلد: بين حنايا ذاك القلب
المشاركات: 3,916
|
شكراً على التوضيح أخي الكريم |
|||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2002
البلد: القصيم
المشاركات: 4,996
|
أسأل الله للجميع الهداية والرشاد
__________________
محب الخير |
![]() |
![]() |
#10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Apr 2012
البلد: بريده
المشاركات: 928
|
السلام عليكم "
موضوع جميل فيه وقفات "شطحات مضطربه ,, معها نقفــــ!ــــــ. مع الاهم , تعري مجلس الحلاق مع سليقه واضطراب الطفل الكبير, رولكس كثرمن شطحاتك وشكرا لك ,, دمتم بحب الله ""
__________________
قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} . . |
![]() |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
|
جزاك الله خير
جزاك الله خير وما دامت هذه الشطحات مضطربة فليس من الأفضل الإكثار منها سواء مني أو من غيري إلا إذا كان للاضطراب الذي تحب معنى غير الذي أفهمه ![]() |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#12 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Dec 2012
البلد: بريده
المشاركات: 212
|
والله يارولكس البنت به من ذهانت بنتي
![]() والولد به من درعمة ولدي ![]() وأسلوب الكاتب به من أسلوب أبوهم اللي هو أنا ![]() يا أخوي العزيز رولكس قرأت موضوعك مستفيداً ندعو الله أن يكثر من أبناء الأمة الصالحين والمصلحين شكراً لك أستفدت كثيراً من معلوماتك جزاك الله ألف خير |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|