بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » صــــــــــــــاحـــــــــــبــــة ُ الــجــــــــــــــــــــــلالــــــــــــــــةِ

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 17-02-2013, 01:37 AM   #1
رولكس
عـضـو
 
صورة رولكس الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
صــــــــــــــاحـــــــــــبــــة ُ الــجــــــــــــــــــــــلالــــــــــــــــةِ



عُنوانُ الموضوعِ .. هوَ لقبٌ
أطلقَهُ الرئيسُ المصريُّ الأسبقُ .. أنورُ السادات
أطلقَهُ على

الصَّحافةِ

وكانت تلكمُ الصَّحافةُ لها شأنٌ ومَنعةٌ ، وكانت هيَ صوتُ الشَّعبِ
أعني الصّوتُ للوصولِ للشعبِ وإلا متى كانَ للشعوبِ العربية صوتٌ

أطلَقَها عليها حيثُ اتَّسَمت بالقوةِ وتحريكِ الشعوبِ وإن كانَ عددُ القراءِ
قلةً ، ولكنّ من يقرأُ يفيدُ من لا يقرأ ، وَصْفَاً أو نصَّاً

وإن كانَ هذا ليسَ موضوعَ موضوعِيَ هذا ولكن لا بأسَ من الاسترسالِ
يمنةً وشمالاً ..

لمن يملكُ الوقتَ ليقرأَ أو يملكُ الصَّبرَ ليحتملَ هذهِ الأسطرَ
وستنتهي ، فكلُّ شيءٍ إلى نِهايةٍ حتى الصَّحافةُ انتهت
وانتهى وَقتُها ، ولولا أنّ فِيها حالياً ألفاظٌ محترمةٌ شرعاً
لنَصَحتُكم أن تَضَعُوها سُفَراً لطَعامِكم فهيَ أرخصُ من البلاستيكِ
فتحتوي في الغالبِ على ثمانٍ وأربعينَ صفحةً تسَعُ الواحدَةُ وجبةً وعليكمُ الحسابُ

وأمرٌ آخرُ أخشى أن يُعكِّرَ صَفو مزاجكم وينقُضَ الشهيةَ قبل الوضوءِ
وهو تلكَ الصُّورُ التي تعتري ملامِحَ تلكَ الأوراقِ .. فمزيداً من الإسفافِ مع الوقتِ

فقد أصبَحت تلكَ الصُّحفُ ، صحُفاً صفراءَ –وهنا يُرمزُ للونِ بأنَّها حكوميةٌ-
فلا تُمثِّلُ حاجاتِ المواطِنِ ولا تطلعَاتِه
ولا جميعَ أطيافِهِ ولا تنقُلُ الحدَثَ أولاً بأولٍ
فرسالةُ "واتس أب " وصَلتني يومَ الخميسِ الماضي وأنا على سُفرةِ في مخيمٍ للترفيهِ
بخبرٍ ..
نَقلتها ليَ جريدةُ الجزيرةِ يومَ الجمعةِ بالبنط العريضِ باللون الأحمرِ "سلامات"

ولولا تَهورٌ مني قبلَ ثلاثِ سنواتٍ ما اعتلى صندوقُ تلكم الجريدةِ سورَ منزلنا
ولولا خوفُ السرقةِ لما أخذتُها من الصُّندوقِ الأسودِ

حتى مساميرُ الصُّندوقِ تأبى أن تَكلَّ وتُسقِطَ الصُّندوقَ فأستريحَ
عندما نسافرُ ليومينِ ويمتلئ الصندوقُ يأبى عاملُ التوصيلِ إلا دَفعها
من أسفلِ البابِ تِباعاً ..
خُذها ولن نَزيدَكَ إلا إسفافاً وعَذاباً

يومُ العيدِ هي أولُ من يُعايدُنا "وُصولاً" لأنَّ التَّهنئةَ ستكونُ من اليومِ الثاني
والناسُ قد بدأت بصيامِ السِّتِّ من شوال

ولكن .. " هانت" بقيَ شهرانِ وتنتَهي معاناتي ..

***

أعودُ لصاحبةِ الجلالةِ ..

أقولُ أنَّها كانت وسيلةً ناجحةً بامتيازٍ للمثَقَّفِ وللسياسيِّ وللاجتماعيِّ وللمُعلنِ
و وسيلةَ رصدٍ وتقييمٍ ، ومآربُ أخرى

وقد مضى زَمانُها ولكلِّ زمنٍ دولةٌ ورِجالٌ
وبَعيداً عنها وعن موضوعي هذا ..
هل يصحُّ أن يقالَ لشخصٍ ما ، ذكراً كانَ أم أنثى ..
صاحبُ الجلالةِ .. أو .. صاحبةُ الجلالةِ

الجوابُ قالَهُ فضيلةُ الشيخِ : محمد بن عثيمين -رحمه الله- عندما سئلَ عن ذلكَ
فأجابَ :
" لا بأس بها إذا كان من قيلت فيه أهلا لذلك ، ولم يُخش منه الترفع والإعجاب
بالنفس ، وكذلك أرجو وآمل ."
تراجعُ مجموعُ فتاويْهِ .. في المناهي اللفظيةِ

***

تتغيّرُ المسمياتُ والصفاتُ والوُسومُ لصاحبةِ الجلالةِ من شرقٍ لغربٍ
حيثُ سبقَت بريطانيا بوصفِها بـ :

السُّلطَةِ الرابِعةِ

ومن وَصَفها بذلكَ

توماس ماكولي
في مجلسِ العمومِ البريطاني سنة 1828م

ولكن إذا كانت هي الرابعةَ فما الثلاثُ الباقياتُ ..

هيَ طبقيةٌ لا رسميةٌ ولا جهاتٌ اعتباريةٌ في المجتمعِ
هم ..

رجالُ الدينِ والنبلاءُ والشعبُ

آخرونَ في زَمننا هذا بعدَ أن أرادوا أن يتمسَّحوا بالغربِ حتى فيما يَخصهم
قالوا : هيَ عندَنا سلطةٌ رابعةٌ
ولكن
بعدَ السُّلطةِ التشريعيةِ والقضائيةِ والتنفيذيةِ

التشريعيةُ : والتي يقومُ بدورها مجلسُ الشورى والشعبُ والأمةُ
والقضائيةُ : والتي يقومُ بدورها المحاكمُ والجهاتُ القضائيةُ
والتنفيذيةُ : والتي يقومُ بدورها جهاتُ الضبطِ والتحقيقِ وما يقومُ مقامَها

ولكن ولى زمنُ الرَّقابةِ الورقيةِ وأصبَحتِ الوسائلُ أرقى وأسرعُ وأنْجَع

الصُّحُفُ – ومنها يُشتَقُّ وصفُ الصُّحفيُّ لمن يرونَ النسبةَ للجمعِ
و الصَّحَفيُّ وهو لمن يرونَ النسبةَ للفردِ وهذا مذهبُ البصريين من صَحيفة
وبزعميَ أنَّ الصّحيحَ معَ البصريين –

أقولُ الصُّحفُ ليسَت محلَّ حديثي ولكن تشعَّبَ بيَ الموضوعُ
بسببِ التسميةِ ..
فما دامت تخلت الصّحافةُ عن اللقبِ فلا مانِعَ من إلصاقِهِ
بجهةٍ أُخرى ، بإقرارِ الجميعِ بذلكَ رغماً عنهم
وأنا أَوَّلُهم ..

فَصاحِبَةُ الجلالةِ في مَوضوعيَ
ليسَتِ المتخلفَةُ ، -الصَّحيفَةَ أعني-
وإنَّما هيَ صاحِبَةُ الشأنِ العظيمِ ، والمرتقى الصَّعبِ
من إذا غابَت لا يَقومُ -للأسف- أحدٌ بمَقامِها ، ولا يسدُّ أحدٌ مَسَدَّها
بديعةُ الزّمانِ ، شَاغِلةُ النَّاسِ ألا وهيَ :

الشَّــــغَّالة

ويحقُّ للنَّحلةِ المنتِجةِ والباحِثةِ عن الرَّحيقِ أن يَسِمَها العلماءُ بهذا الاسمِ
تيمُّناً بصاحبةِ الجلالةِ

قلّ أن يخلوَ منزلٌ من هذا الكائنِ
كانَ بالسابِقِ كمالياً ، يُلامُ من يَقتنيهِ ويُعتبَرُ باذِخاً مَن ببَيتِه يحتَويهِ

والآن ..

الشَّغَّالةُ أعزَّائي هيَ منبعُ حنانِ هذا الوقتِ
وملجَأُ الطِّّفلِ في السراءِ والضراءِ

منهَا يتَعلَّمُ العلومَ والآدابَ ، تُثَقِّفُهُ بلسانِ الحالِ والمَقالِ
لا تستغربْ من ذلكَ أيُّها القارئُ ولكن .. اخرس

أنتَ يا من اختَرتَها وأوكلتَ إليها هذهِ المهمةَ موافقةً أو عدمَ اهتمامٍ
فلم أتَعجَّب عندما قصَّت لي قريبةٌ حالَ طفلٍ أصبَحَ يتعلمُ من الشَّغَّالةِ
آدابَ الهندِ ، وبدأت تظهرُ على حركاتِه و ألفاظِه
بل نَقلتْ لهُ ثقافاتٍ ولهجاتٍ جاءت بها من بلادٍ عملت بها هذهِ الشَّغَّالةُ
حيث عملتْ في دولةِ الكويتِ ، وأصبحَ الابن بقدرةِ قادرٍ
يتحدَّثُ اللهجةَ الكويتيةَ بامتيازٍ
فخزانَةُ الملابِسِ "الدولاب" أصبح اسمهُ : الـــكَبَت
واللعبُ والترفيهُ والمُزاحُ أصبَح اسمُه : غَشــمرة
و ..
و ..

وكلُّ ذلكَ يَهونُ عنْدَ امتِهانِ حقوقِ الوالدينِ وتقديمِ رغباتِ
الشَّغالةِ على رَغباتِهما ..

أليسَ إذا حسَّ الطِّفلُ بمعاناةٍ أو ضيمٍ بكى وجرى وتخطى أمَّه إلى الشَّغالةِ
فهيَ المأمنُ ، والأمُّ تُبحلقُ بناظريها
تارةً لا يَعنيها ما حدثَ
وتارةً تستغربُ قليلاً وتُعرضُ كثيراً

***

ولماذا ننصَرفُ أساساً بغيرِ المكلَّفِ كهذا الطّفلِ
ونتركُ الوالدينِ

الشَّغَّالةُ هيَ التي تمارِسُ مهامَّ الزوجةِ
مقابلَ دراهمَ معدودةٍ
ولو نَظرت الشَّغالةُ إلى حقٍّ من حقوقِ الزوجةِ لأرغت ولأزبدت ربَّةُ المنزلِ الافتراضية

أليس كثيرٌ من نِسائنا اللاتي يطلبنَ الشَّغَّالةَ بإلحاحٍ وتعنُّتٍ
يطلبنَ أن تكونَ على قدرٍ كبيرٍ من القبحِ وبشاعةِ المنظرِ
وقوامٍ يُوازي قوامَ أكبرِ "جلفٍ ومخشّبٍ" في مُستقرِّ عملِ الشَّغَّالةِ

ثمَّ يستَقبِلنَها ويُعلِّمنَها كيفَ تطبخُ من تِلكَ اليدينِ فائقةِ القبحِ
فَــغيرةٌ على صحَّةِ النظَّرِ لا على صِحةِ الجسمِ عامةً

فالمسألةُ بالنسبةِ للزوجةِ تنصُّلٌ من الواجِباتِ وحِفاظٌ على الحقوقِ

أليست هذه منتهى درجاتِ حبِّ الذاتِ يا أيَّتُها الزوجَةُ الافتراضيةُ

***

الزوجُ المَغلوبُ على أمرِهِ فقدَ القوامةَ على بيتِه
وسَلبَتهُ الشَّغَّالةُ إيَّاها بشكلٍ غير مباشرٍ
هو فقط آلةُ صرفٍ آلي
يسحبُ ويعطي الزوجةَ التي بدورِها تُعطي الشَّغالةَ لتصرفَ من يَدِها
على الأولادِ .. ذكرِهم وأنثَاهُم

فالعينُ تعشَقُ من يبادِلُ اللطفَ ويباشِرُ الإحسانَ
أليسَ
كثيرٌ من النَّاسِ تُثني على من يقومونَ على الجهاتِ الخيريةِ والمستودعاتِ
وجهاتِ الإحسانِ كمدراءَ ، وتُشِهدُ الله على حُسنِ سَريرَتِهم ، والدُّعاءِ لهم
ومَعَ فضلِ هؤلاءِ وأجرهم عند الله والذي قد يَصِلُ إلى أجرِ المحسنينَ أنفُسِهم
ننسى الباذلَ الخفيَّ من الدُّعاءِ ، ومحبَّتَهُ الثناءَ عليه
ولكنَّ ربَّهُ لم ينسَه ..

***

راحَت لذَّةُ استقبالِ الزَّوجَةِ زَوجَها عندَ قدومِهِ من العملِ
وبشاشةُ اللقاءِ
أصبحَ المنادَى .. ميري ، سندي ، كريمة ، ... الخ

هي الرقمُ الصَّعبُ في المنزلِ وعندَ الحاجَةِ
حتى أنَّ المناسبات العائليةِ لا تقومُ لها قائمةٌ بدونِ طَيِّبَةِ الذِّكرِ
في جميعِ المعادلاتِ هي الرقمُ الأصعبُ

***

مالم نَقم بتشخيصِ الدَّاءِ فلن نجدَ الدواءَ ، وداؤنا ليسَ هؤلاءِ الشَّغالاتِ
ولكن هو داءُ التنصُّلُ من المسؤوليةِ وحبِّ الذاتِ ، والرَّفاهيَةِ الزائدةِ
وتركُنا لتعليمِ أولادِنا ورعايةِ شؤونِ من يَلونَنا

الانشِغالُ بالسفاسفِ عن الجِسامِ

ليستِ المشكلةُ بهذه المرأةِ التي أحسَنت إلينا وأخذت أجرها بلا مّنٍّ ولا أذى
ولكن في أنفُسِنا التي استَكانت للراحةِ والدعةِ

هناكَ أُناسٌ ظروفُهم تحتِّمُ عليهم أن يستعينوا -بعدَ الله- بشغَّالةٍ
و مثنى وثلاثَ ورُباع
ولكن تبقى الفئةُ الأعمُّ من مجتمَعنا
أخّذتِ المسألةَ على أنَّها وسيلة مباهاةٍ و اتِّكاليةٍ ، ورميٌ للحِملِ على الآخرينَ
فالزوجُ يُسْكِتُ الزَّوجَةَ عن تقصيرِهِ بتلبيةِ رغبتِها بالتَّقصيرِ

***

ومَعَ انعِدامِ الثِّقةِ بالشَّغالةِ
إلا أنَّها لا تزالُ قابعةٍ بالعِــلِّــيَّةِ "غرفة السطح"

تتهادى في مِشيَتِها على شيْنِ سِحْنَتِها
جيئَةً وذهاباً

فالكثيرُ يهتمُّ بالخادِمَةِ حينَ ذَهابِها وسَفَرِها لأهلِها
ويَحرِصُ على تَفتِيشِها بدقَّةٍ
لأنَّها في عِدادِ الخطَرِ حينئذٍ
فقد زالَ نَفْعُها ، وجاءَ سَفَرُها وفَقدُها

وياليتَ هذا التمحيص كانَ حينَ القدومِ والبقاءِ
بمثلِ الحاصِلِ عند المغادرةِ

حتى أنَّ هناك متخصصاتٍ بالتفتيشِ يقمنَ بإخراجِ ما خفَّ وزنُهُ وغلا ثمنُهُ
يأخُذنَ مبلغاً وقدرُهُ لذلكَ

ولم نسأل أنْفُسَنا حينَها لمَ قامت الشَّغالةُ بذلكَ

الجوابُ ببساطةٍ
أنّها ترى أنَّكم حقٌّ مشاعٌ لها ما تَملكونَ وما أنتم عليهِ
قامت بما تعجز عنه الجبالُ والجمالُ وتنوءُ بحملِه العُصبَةُ أولي القوةِ

فما دامت هذه نظرتُها حينَ المغادرةِ فكيفَ هي حينَ المعاشرةِ والبقاءِ
لن تُنصِفكم في ..
أولادِكم
أموالِكم
أمنِكم
صِحَّتِكم
...

***

لا تُحرموا الأجرَ بالقيامِ على من تُحبونَ
وتتركوا هذا للشَّغالةِ

تطوفُ عليكم ليلاً ونَهاراً

إلا من عَذرَهُ الله لحاجَةٍ أو كِبرِ مسؤولياتٍ أو قيامٍ على كبيرٍ وخلافه

***

كم فُجِعت أسرةٌ بأحدِ أفرادِها أو ممتَلكاتِها
أو بشأنٍ من شؤونِها

بسببِ الشَّــغَّــالةِ

والسَّعيدُ من وُعِظَ بِغيرِه

إن كانَ ولا بدَّ من وُجودِها فلا أقلَّ من قنطارِ رقابةٍ


وأنتم وشأنُكم ..

***

وقفةٌ :

هذه المرةُ الوقفةُ مصَوَّرةٌ
لتَعرفُوا لماذا تُحبُّ صاحِبةُ الجلالةِ (البيضَ المسلوقَ) حينَ تُغادِر لأهلِها

هل لطولِ الرِّحلةِ .. كلا .. لأننا حمى مستباحٌ






















ألقاكم
رولكس

آخر من قام بالتعديل رولكس; بتاريخ 17-02-2013 الساعة 01:42 AM.
رولكس غير متصل  


قديم(ـة) 17-02-2013, 06:56 AM   #2
تهاني...
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
البلد: ليالي نجد ♡
المشاركات: 302
_

شكلك ماتدري عن الموضه الجديده ~ الحين يستقدمون صاحبة الـ جلاله خبيرة مساج ..!!

_
تهاني... غير متصل  
قديم(ـة) 17-02-2013, 12:22 PM   #3
نجمة الليل،،،
عـضـو
 
صورة نجمة الليل،،، الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
البلد: بريده
المشاركات: 723
ههههههه
الله يزيدني بها جهل
نجمة الليل،،، غير متصل  
قديم(ـة) 17-02-2013, 01:03 PM   #4
ريدااوي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
البلد: بريده
المشاركات: 928
السلام عليكم '

ذكرتنى الجريده والمعاناة  
فى المريض والمغذى ،
فمع  قوة البأس وطول الصبر على نقاط المغذى ،
يُأمل التشافى من صاحبه الجلاله ، الصديقه ، اكثر ،" ربه البيت "

مربيه " مؤدبه " البيت \ الشغاله
رغم مواصفاة الجديده للشغالات " اتيكت "
الى ان لسان حال الزوجه يقول
فى سبيل الراحه .! لا بأس .. ضره راقيه مؤقته ؟ 
الله المستعان

ولحل هذه الاشكايه .. اتمنا ان يكون هناك مؤسسات .. شبيهه فى مؤسسات النظافه النسائيه للمستشفيات  
يكون دومها صباحا .. من اربع الى ثمانى ساعات باليوم

شكر رولكس  

دمتم بحب الله "
__________________
قال الله تعالى‏:‏
‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} ‏. .
ريدااوي غير متصل  
قديم(ـة) 18-02-2013, 10:59 PM   #5
رولكس
عـضـو
 
صورة رولكس الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2004
البلد: مدينة بريدة
المشاركات: 557
حياكم الله جميعاً ، ظرف طارئ حال بيني وبين متابعة الردود
جميع من ردّ على الموضوع على راسي .. اعذروني ، والله يرعاكم


اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها تهاني...
_

شكلك ماتدري عن الموضه الجديده ~ الحين يستقدمون صاحبة الـ جلاله خبيرة مساج ..!!

_

حقيقة لا أستغرب مثل هذا ، والمشكلة أنّ من يستقدمون مثل تلك الخبيرة
هم أبعد الناس عن الحاجة الماسة لها ، فلا شد عضلي بسبب طلب الرزق
ولا ألم غضروفي بسبب الانحناء لرفع الثِقال
لكن .. الله المستعان
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها نجمة الليل،،،
ههههههه
الله يزيدني بها جهل

آمين .. شكراً على المرور .
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها ريدااوي
السلام عليكم '

ذكرتنى الجريده والمعاناة  
فى المريض والمغذى ،
فمع  قوة البأس وطول الصبر على نقاط المغذى ،
يُأمل التشافى من صاحبه الجلاله ، الصديقه ، اكثر ،" ربه البيت "

مربيه " مؤدبه " البيت \ الشغاله
رغم مواصفاة الجديده للشغالات " اتيكت "
الى ان لسان حال الزوجه يقول
فى سبيل الراحه .! لا بأس .. ضره راقيه مؤقته ؟ 
الله المستعان

ولحل هذه الاشكايه .. اتمنا ان يكون هناك مؤسسات .. شبيهه فى مؤسسات النظافه النسائيه للمستشفيات  
يكون دومها صباحا .. من اربع الى ثمانى ساعات باليوم

شكر رولكس  

دمتم بحب الله "

نعم التشبيه بمحلّه .. وأشدُّ وطئاً ولكن اطمئن مهما أوسعتها ضرباً لا تزال تصدر تلك القبيحة

اقتراح جيد ، وفي محله ، وله أثر في تعفُّف كثير من الأسر
وأعلم أن المستودع الخيري ببريدة قام بتفعيل هذا المقترح لفئة تحتاج إلى الدعم مع التعفف
عن السؤال

ولكن ما أجملها أن تكون مؤسسات مهنية بعيداً عن أسعار التأجير الخرافية

حياك الله
رولكس غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 05:21 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)