[غيث السماء]

*

[mark="#999999"]بسم الله الرحمن الرحيم[/mark]

أفْكَارٌ عَابِرةٌ اُحاوِلُ صَيْدَها
فالطّيُورُ ذَاتَ أَجْنِحَة
إِن لَمْ تُقْيدْهَا طَارتْ وَتَرَكَتْ صَاحِبُها .



---

[غيث السماء]

*

صاحبت الكثير وأحببت الكثير وما من صاحب إلا ويختار من يقرب منه سنا
ويحاكيه عقلا ووو لكن !
هناك مراحل عمرية لم أجد من يفيدني فيها سوى صاحب التجربة
فالحياة مغامرة شجاعة
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب


---

[غيث السماء]

*

صرفوا عواطفكم جيدا ستجدوا أن للحب طعما وليس عذابا
قرأت هذه العبارة مرة وثانية وثالثة
يا ترى ما الذي يقصده صاحبها !
هو لم يمنعنا أن نحب لكنه يخبرنا أن للحب طرائق
كثيرة فلا تخطئوا الطريق فتنقلب المعادلة
من الحب للعذاب !

---

[سُمية]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها غيث السماء * صاحبت الكثير وأحببت الكثير وما من صاحب إلا ويختار من يقرب منه سنا ويحاكيه عقلا ووو لكن ! هناك مراحل عمرية لم أجد من يفيدني فيها سوى صاحب التجربة فالحياة مغامرة شجاعة اسأل مجرب ولا تسأل طبيب ---

أحسنتِ المقال ، وقد قلت سابقاً :
صاحب من يمتلك شيء من مقومات العظمة لتقتبس من روحه دون أن تشعر .
غيث السماء : مأوى مُبارك لصيد ناجز ، ومعذرة منكِ إن تكررت الزيارة ؛ فحديثكِ لا يملّ أبداً !

[فكــر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها غيث السماء * صاحبت الكثير وأحببت الكثير وما من صاحب إلا ويختار من يقرب منه سنا ويحاكيه عقلا ووو لكن ! هناك مراحل عمرية لم أجد من يفيدني فيها سوى صاحب التجربة فالحياة مغامرة شجاعة اسأل مجرب ولا تسأل طبيب ---

:

ليس كل جريئ مصيب
فهناك من جرب يائساً ولن تستطيع سؤاله

:

[غيث السماء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سُمية أحسنتِ المقال ، وقد قلت سابقاً : صاحب من يمتلك شيء من مقومات العظمة لتقتبس من روحه دون أن تشعر . غيث السماء : مأوى مُبارك لصيد ناجز ، ومعذرة منكِ إن تكررت الزيارة ؛ فحديثكِ لا يملّ أبداً !

ستكون لكِ الحروف متواضعة وحيا هلا بأمثالك
شكرا لكِ كثيرا

[غيث السماء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها فكــر : ليس كل جريئ مصيب فهناك من جرب يائساً ولن تستطيع سؤاله [color="navy"]:

أنتَ من يختار ذلك
قد نسأل أمهاتنا عن كيفية الصبر على الفقر
وأسأل أختي كيفية التعامل مع الترف

بوركتم

[غيث السماء]

*

هناك من يسرف في الثناء وهو أقرب للكذب
ليتسلق على الأكتاف ويحتل المراتب الأولى لدى معلمه
وأكبر مايُؤذي الأذن الإسراف في الثناء على فلان
وإن كان له ماله من مرتبة في العلم والشرف
فإنه يسري مسرى الكذب أقرب من الصدق
بل ! هناك من يجعل وقوده في
السير ثناء المثنين ، وقد كان السلف يودون لو يحثون التراب في وجوههم

ّ~

أحيانا نثني عليه لنزكيه ! ونثني لأننا نحبه ونثني عليه
لأننا نريد أن نرفع معنوياته ، لكن كل شيء زاد عن حّده
اقتلب ضدّه .

[غيث السماء]

*

المشكلة الكبيرة أننا نتألم من مشاكل المجتمع
تحت ظل أننا ليس معنا سلاح نواجه به الواقع فنظل
نخادع أنفسنا بأننا ماضون على الطريق الصحيح
ونلتفت للنية فقط ! ثم نبقى في المكان نفسه حتى يؤخرنا الله
{ لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر }

---

[غيث السماء]

*

متى ماعرف العالم مشكلته وأخذ العلاج طلبا حقيقة
للشفاء وصل له
يقول الإمام مالك - رحمه الله - لن يصلح أمر آخر الأمة
إلا بما أصلح أولها !
أما ثرثرة العامة وتعالي الرويبضة وتربص المنافق
ومولاة الكافر فإلى مكان سحيق وعد رباني إن شفيت صدورنا
برؤيته خائبا أو موعدنا عرصات اليوم الأكبر
مشروع الإصلاح ليس مسؤولية ناس دون غيرهم
إذا أنت لست معقود بصلاح غيرك وصلاحك نجاة لك
وماعليك إلا البلاغ
ومن مات فقد قامت قيامته !

[غيث السماء]

*

قد يستنكر الكبير في أحيانا بُغيته لأخلاق الصغار
فيغار مرة ، ويتمرد أخر ، ويتصرف كالطفل
مرات ، ويتألم كالطفل
هي نفسي لابد من تهذيبها !
قيل : النفس كالطفل

---

[غيث السماء]

*

قطار الحياة وفصولها سائرتان لن توقفها
بسمات ذلك الرجل ولا ضحكات تلك الأنثى
ولا دمعات ذلك الرجل ولابكاء تلك الأنثى
أفضل أيام العيش يوما تتكيف فيه وتتخذ منه
صديقا

---