|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#21 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 1,670
|
الصمصام أهلا بك .. وإضافة إلى ماذكرت نلاحظ ( الإنفعال السريع ) عند كل اختلاف وتباين في نظرنا وعدم امتلاك للأعصاب .. وخوف من أي فكرة تخالف مانراه صوابا .. وهذا يعود لأسباب كثيرة منها: أن مجتمنا تعود وعلم على أن الإتفاق هو الأصل من خلال التربية أوالتعليم أو الطرق الأخرى .. وهذا مايجب أن نلغية بيننا وفتج مجالات أوسع لآرائنا وأفكارنا مادامت في مجال الرأي المباح ومما يوسع في الإختلاف ..
عزيزي .. بالظبط ..هو الظابط الجميل الذي ذكرت .. وبالفعل إختلط على البعض هذا الأمر وجعل علاقاته وصداقاته مرهونة بمحبة هذا (الشخص) أو بغضه .. ولاأبالغ أن البعض يقرب الكافر شريطة أن يكون محبا لابن لادن .. ويكره المسلم إن كان كارها لابن لادن .. وكذلكـ العكس .. وخذا خلل في العقيدة قبل كونه فراغا في الفكر..! وهذا ماسبب لنا تعكيرا مريرا وحرجا كثيرا في حواراتنا والأمر أسهل من ذلكـ ..! حتى صارت بيننا شعارات متضادة تقول: (والله لايبغض أسامه إلا منافقا معلوم النفاق أو علمانيا حاقدا) وأخرى تقول(والله لايحبه إلا خارجيا تكفيريا أومنافقا غشاشا) .. والتوسط في هذا وطرح الرأي بهدؤ سيجعل كلا الطرفين راضيين من غير تناطح .. وماأعرفه أن نواقض الإسلام (10) عشرة كاملة ..وأضيف لها في العصر الحاضروزيد من بعض الجهلة أو( المتحمسين من كلا الطرفين ) ناقضان إثنان (تثنعشها) والغريب أنهما (الناقضان)متضادان وهما: (11_ محبة ابن لادن) و(12ـ بغض ابن لادن) تعلمنا من بعض الدعاة الكبار والعظماء عبارت جميلة ومناهج جليلة تقول (نحن دعاة لاقضاة) وأخرى ( إنتقد الفعل بعيدا عن الفاعل والفكر بعيدا عن الشخص ) وفي النظر أنه لو عشنا مع هذه الأفكار_ حقيقة _ لصنعنا من أنفسنا مجدا خالدا وعزا شامخا..؟ عذرا للإطالة .. فمن حيث لاأشعر (مع الصمصام يحلى الكلام)
__________________
" لايستطيع أحد أن يذكر قائدا عربيا واحدا كان له في ميدان النصر تاريخ إلا وهو متدين إلى أبعد الحدود , ولقد أحصيت عدد القادة الفاتحين فكانوا 256قائدا عربيا مسلما منهم 216من الصحابة و40 من التابعين عليهم رضوان الله تعالى أجمعين ." (محمود خطاب) |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|