قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر ..
حثالة من أهل النفاق قد قهرتها هذه النصرة لنبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
فما استطاعت أن تكتم غيضها وحنقها على هذا الإنتصار والتفوق والنتائج القوية التي حصلت من وراء المقاطعة فأصبح الهذيان يفعل بهم ما يفعل ..
بصراحة بدأت أشفق عليهم وعلى حالهم التي وصلت لحد السكر ..
وهذا للأسف من بلادة التفكير و تفاهت المنهج ..
دعوهم يا أحبة .. فبالتأكيد .. لن يضر السحاب نبح كلب من الكلاب ..
لندعهم ينبحون كيفما يريدون ومتى ماأرادوا .. فكلها أيام وينقلوب خاسرين ..
|