[لسـ المواطن ـان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عــديل الــروح كــان بودي أن نكــرم هذا المــكان من هذه الأشكال أخي (لسان المواطن) وفتحت باب لفقراء العقل والفكر وعديمي الأنتماء , الى الذود بجهل عن الأخونجية ! وهو نعومة أظافرهـ لم تكتمل .. ولا يدري أن تاريخ الأخونجية منذ عهد المقبور حسن البنا ملئ بالاغتيالات وسفك الدماء ومداهنة اليهود .. عافهم الله ولا يبتلينا بأذنه ,, أما الدويلة المذكورة وسجاح هي مراهقة صغار لابد أن يأتي يوم ينضج ,, لاتؤاخذ السفهاء ياعزيزي ,,

الأخ /" عديل الروح "
أهلاً بك ، وحياك المولى .
المكان كريم بك ، و بمن فيه من الإخوة ، والأخوات ... ومن يرتاده من الزوار .. فالكرامة لم تهجر منتدانا هذا أو تبتعد عنه .. فالحمد لله على هذه النعمة .. .
أما عن باب العقل ، والفكر .. فلم يفتحه إلا فقيراً فيهما ، وواحداً من أولائك الفقراء ألا وهو العبد الفقير " لسـ المواطن ـان ".. ولعل فقير " الفكر ، والمعرفة " يغتني ذات يوم منهما .. !
أما ما يخص الشيخ / حسن البنا .. فقد أسس جميعية دعوية ، ولم يؤسس حزباً أو تنظيماً سياسياً .. مع العلم أنه كان في حقبة مليئة بالخيانات ، والتزاحم السياسي الذي نشأت عنه هذه الدول العربية وترسخت في الأرض .. !
فلم يكن في ذلك الوقت شيئاً أسمه تنظيم أو جماعة الإخوان .. ولكن هي جمعية أسسها الشخ حسن البنا وهي دعوية أزهرية .
هذا ما قرأته .. ولم أعاصر تلك الحقبة ولكن قرأت .
أشكر اخي

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها فــ ـهـ ــد كان ملوكنا مع الاخوان والفيصل اقوى الداعمين وفجاءه صار السيسي المجرم بطل والاخوان جماعه ارهابيه لسياسه تقلبات حسب مصالحها لا حسب المعتقدات

الأخ الكريم / فهــــد
تحية طيبة .. وبعد
الإخوان الذين تقصدهم هم الذين أقصدهم أنا في ردي على الأخت الكريمة / " شهرزاد " فلا علاقة بين الإخوان الذي تقصد والإخوان الحاليين .. فالإخوان في جزيره العربية كانوا يعرّفونأنفسهم باسم " إخوان من طاع الله " فهم جماعة أخذت الدفاع عن أرض المسلمين هماً لهم .. لن تجد لهم قريباً إلا أولاءك الفتية في ساحات الوغى في أرجاء الأرض ممن ينكل بأهلها من المسلمين .. أما إخوان اليوم .. فتجدهم حول التجارة ، والعمارة ، وماهو بين السرة ، والركبة .. واليوم هاهم يطلبون المُلك بالتآمر .. !
أما "السيسي " فليس إلا رجل من مصر تدرج في الجيش حتى وصل إلى ما كان عليه .. فإن كان في سجله نقص فهو من الوالي نفسه .. أما والي الإخوان فقد كرمه لإخلاصه وهذا مرئي ويراه جيش مصر الذي لا يختلف إثنان بولاءه لمصر أو يستطيع أي إنسان على ولاء الجيش المصري لمصر .. فهم من تضرب أمثال الولاء بهم .. لذا ولأن مرسي لم يكن أهلاً لقيادة مصر ومن ذاك التخبط فيه عرف الناس أن مرسي ذاهب بمصر إلى الهاوية لا محالة .. فما أمام الجيش إلا أن يتدخل لحماية مصر التي تحوي خليط بشري مهيل .. تنوعت ثقافاته ، ومعتقداته .. فمصر من البلدان التي تحكم بالحكمة والقوة معاً .. فالحكمة هي " لكم دينكم ولي دين " ولكن الحكم إسلامي يحفظ للكل دينه .
والقوة هي معروفة لدى الجيش المصري ، وكافة الجيوش التي همها الدفاع عن أمن أوطانها حتى لو انقلبت على رئيس منتخب .. ولكن يتخبط .. !
فلا نأخذ القضايا المصيرية بالعطفة .. ولكن أين تكون المصلحة .
أشكرك وتحياتي لك .