[مسرع بشويش]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تفريغ طاقات الشباب وادخال الفرح والسرور وتثقيفهم بما ينفعهم امر جميل لكن مارأيته اليوم الحقيقه شي مؤسف ومقرف لاحول ولاقوة الا بالله. قال وين عاقلكم ياقوم قالوا المكتف !
ياخوان هؤلاء يعلمون اولادكم رياضة الموت والامراض والازعاج تفحيط بالسيارات حتى ترى الادخنه كالسحب والنيران تشتعل منها اش الفائده المرجوه منها غير جلبها للحساسيه والربو هذا عمل غير صالح.
وحينما تنتهي الفعاليات تعال شوف المراهقين يحاولون تطبيق مارأوه.
النقطه الثانيه.. المسرحيات مكرره وليست بمتناول الجميع وليست مجانا بل بفلوس ياخذونها من ظهور الشباب والحمد والتسبيح والشكر لراعي المهرجان !!
باختصار قد ضلو وماكانو مهتدين اتمنى من عقال بريده النظر بالقضيه والي كل من يشكو من الازعاج والتفحيط اقول له هؤلاء هم السبب والله الهادي الي سواء السبيل..

[لسـ المواطن ـان]

أخي الكريم : عندما تكون مثل هذه المهرجانات قائمة على مبدأ النكاية بالغير من أهل الثقافات ، وإقصاء الكثير ممن لديهم الاستطاعة في الإبداع .. وعلى مختلف الأصعدة .. !
هنا لا سبيل إلا في التقليد البغيض هو المسيطر اليوم على مهرجاناتنا .. والدليل أنها أكثر ما ينفذ كذلك أكثر كلفة من بين المهرجانات .. كذلك هي الأقل تأثيراً في الناس .. وكأنها أعدت وليس لها إلا معنى واحد فقط .. وهو : كمية من الجهد ، والمبالغ المالية يجب أن تحرق أمام الناس وبأي طريقة ..!
أجل مهرجان الكليجا ..