الكل يصيب ويخطئ
ومثل هذا الشاعر القدير ياسر أو غيره من طاقات الأمة المتوهجة
إن وجد ثلاثة أمور فما عليه خطر إن شاء الله:
1 ـ الاحتواء الكافي الذي يدفعه للانتاج من قبل بيئة سليمة حتى لاتسرقه الأطياف المنحرفة
2ـ تهيئته كيف يتعامل مع الشهرة والأضواء ومزالقها وفتنها التي أحيانا تؤذي أكثر مما تنفع
3ـ ارتباطه بأديب او شيخ له تذوق لالأدب الشعبي مع اطلاع على منعطفات الواقع للاستشارة والتوجيه وتغذيه بالأهداف النافعة حتى لا تطيش سهامه فيصبح يغرد خارج السرب.
إن وجد ذلك فابشرو ا بالخير يالقصمان باللي يرفع رؤسكم أن شاء الله.
|