بارك الله فيك أستاذنا طاب الخاطر
أولاً / أحبك في الله وأقول إلى الأمام فهذه هي الكتابات التي سيجدها صاحبها نافعة له .
ثانياً / موضوع الغيبة فعلاً لا نجهل حكم الغيبة وأنها من الكبائر ولكن حين نجلس ويكثر النقاش يذهب عنا ما علمناه من خطورة الغيبة ،
والتخلص من الغيبة فقط يحتاج إلى مجاهدة وصبر .
ثالثاً / أسأل الله أن ينفع بك وبما تكتبه لنا وأن يعلمنا ما ينفعنا وجزاك الله خيرا .
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
|