بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » في رمضان يطل علينا (دعاة على أبواب جهنم)

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 13-09-2006, 02:35 PM   #1
الصارم المسلول
عـضـو
 
صورة الصارم المسلول الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
البلد: في منتدى بريدة ستي
المشاركات: 309
في رمضان يطل علينا (دعاة على أبواب جهنم)

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد الله رب العالمين والصلاة على سيدنا محمد وعلى أصحابه إلى يوم الدين وبعد

يطل علينا بعد أيام شهر رمضان شهر الخير والغفران وشهر القرب من الرحمن
ومع قرب هذا الشهر الكريم تستعد القنوات الفضائية بالمسلسلات والمسابقات وغيرها من
الامور المنكره والتي فيها من الفساد وهدم الاخلاق والقيم الكثير
ومن هذه المسلسلات (طاش ماطاش) الذي يطل علينا في هذا الشهر محملاً باالاستهتار
والفساد الكثير مثل غيره من المسلسلات والافلام الاخرى
لقد أصبح هذا الشهر هو شهر الافلام والمسابقات المنكره التي تدعو إلى نحر الفضيله على
أعتاب الرذيله

ومن هذه المسلسلات مسلسل(دعاة على أبواب جهنم)
مسلسل أخرى من مسلسلات التى هدفها تحطيم الدين ووصف أهل الدين باالارهاب
ونشر الفكر المتطرف

أخواني الكرام

نشرت إحدى الجرائد هذا التقرير عن هذا المسلسلات يقول التقرير




الموضوع الشائك والأكثر حساسية يكشِّر عن أنيابه في رمضان
(دعاة على أبواب جهنم) الإسلام المؤدلج للتنظيم الإرهابي في السعودية



مسلسل اجتماعي معاصر ومن المتوقع أن يكون أجرأ الأعمال التلفزيونية العربية، في معالجة وتناول واحدة من أخطر الظواهر التي شهدها التاريخ العربي المعاصر - ظاهرة الإرهاب والجماعات التكفيرية.
ويتناول المسلسل حكاية مجموعة من الشباب العربي، في مرحلة ما بعد (الجهاد الأفغاني)، ومصائرهم في حكاية إنسانية تبرز التناقض ما بين الدين الإسلامي السمح ودعاوي الجماعات الإرهابية، كما تظهر فداحة الإرهاب كفعل تدميري عدمي غير عقلاني.
يتنقل (أبو ضرار) و(أبو حذيفة) المتطرفين في لندن، في ذات الأماكن التي يتنقل ويتحرك فيها الشيخ عبد الله وأستاذ الجامعة د.أحمد، المعاديين للجماعات الإرهابية، ولكن يمثلون عوالما مختلفة كلياً تتصارع بشكل غير مباشر، على عقل الشباب العربي، وعلى الجالية العربية، فبينما يسعى (أبو ضرار) و(أبو حذيفة) إلى تجنيد المزيد من الشباب للتنظيم الإرهابي، يسعى كل من الشيخ عبد الله ود. أحمد إلى تحرير عقول الشباب من الدعاوي الزائفة التي يروج لها هؤلاء. وهذا كله في سياق سرد درامي يرسم صورة للحياة الاجتماعية، بكل تصاريفها.
ففي حين تعيش مجموعة من الشخصيات في لندن واقع التناقض ما بين التطلع لحياة عصرية مدنية، وقناعات أيدلوجية ظلامية تعاند الزمن، وتسير بعكسه، ومحكوم عليها بالفشل، تجد الشخصيات الأخرى في بعض البلدان العربية (السعودية والأردن) نفسها، أسيرة الفعل الإرهابي، الذي ينعكس بكل ما يتصف به من عدمية، على حياتهم وحياة أسرهم، فيحيلها إلى رماد أسود.
تتجمع خيوط الحدث الدرامي في عمان والرياض، حيث يركز التنظيم الإرهابي جهوده للقيام بعمليات إرهابية كبيرة، وفي هذه المرحلة نرى أثر العمل الإرهابي من خلال أثره المدمر على حياة شخصيات المسلسل، التي يؤديها نخبة من النجوم العرب.
والمسلسل من إنتاج تلفزيون أبو ظبي وإنتاج تنفيذي وتوزيع المركز العربي، سيناريو وحوار عادل الجابري وياسر قبيلات، وإخراج إياد الخزوز ورضوان شاهين.
ينطلق منذ حلقته الأولى في ثلاث خطوط رئيسة (السعودية، والأردن، والعاصمة البريطانية لندن، إلى جانب موسكو وأفغانستان)، ويتسع نطاق حكاية العمل، ليشمل مجموعة غنية ومنتوعة من الشخصيات، من جنسيات مختلفة: سعودية، وسورية، وأردنية، ويمنية، ولبنانية، ومصرية، ومغربية، وجزائرية، وتونسية، وباكستانية، وانجليزية وروسية، وذلك ضمن مشاهد ساخنة، تتقد بالمطاردات والتفجيرات والمعارك.

لماذا؟
على مدار ثلاثين حلقة، يضع المسلسل مشاهديه، وجهاً لوجه، مع السلوك والعقلية المشبوهة للتطرف التكفيري، وتنظيماته العنفية، التي لجأت علناً أو ضمناً، فعلياً أو فكرياً، بتكفير المجتمعات والدول - ومنها المجتمعات والدول العربية والإسلامية- واتخذت من ذلك، أرضية فكرية لتبرير جرائمها المعلنة والمفتوحة ضد الأمة، ومصالحها ومجالها الحيوي من العلاقات البينية والخارجية. كما يعيد العمل إلى الأذهان، عبر رصد درامي من خلال شخصيات وأحداث حيّة ومقنعة، وفي خط درامي متماسك، طرح بعض الحقائق المغيبة، ومن أهمها: أن فكرة تكفير المجتمعات هي سابقة على كل الدعاوي والذرائع المعلنة التي تسوقها الجماعات العنفية.. والأخطر هو أنها لا تكتفي بتكفير الدولة والنظام والسلطة في الدول العربية والمسلمة، ولكنها تذهب، إلى ما هو أبعد من ذلك، بتكفير المجتمعات العربية والإسلامية نفسها؛ وفي جلاء هذه الحقيقة، حرمان لهذه التنظيمات العنفية من استثمار بعض الظروف والمطالب، الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، في تحشيد الأعضاء والأنصار والمتعاطفين..
لمحات من الحكاية
لا يمثل هذا العمل، الذي تم تصويره في خمس بلدان عربية وأجنبية، وجبة ترفيهية ومعرفية دسمة وحسب، بل هو، كذلك، أجرأ الأعمال التلفزيونية العربية، في معالجة وتناول واحدة من أخطر الظواهر التي شهدها التاريخ العربي المعاصر - ظاهرة الإرهاب والجماعات التكفيرية.
ويبدأ المسلسل بفوتومونتاج، في استهلال سريع، على أجواء حكاية العمل، حيث تدخلنا الكاميرا، على نحو خاطف، في أجواء لندن، لنرى بضعة أشخاص من الجماعات الجهادية المتطرفة في كولسة مريبة، يغلب عليها حديث الغمغمة، ونفهم من الحوار الدائر أنهم يخططون لعملية ما.. ثم تنقلنا الكاميرا إلى أجواء مشابهة، في العاصمة الأردنية عمان مع أشخاص مماثلين في أحد المساجد حيث الدعوة إلى الجهاد وقتال الكفار وبما ينسجم مع الحالة السابقة التي يتم رصدها.. ثم لا تلبث الكاميرا أن تنتقل بنا إلى السعودية، لتنقل المشهد نفسه في أحد المراكز الصيفية، حيث الأجواء السائدة فيه تتشابه مع تلك التي يتم رصدها في أحد المعسكرات في أفغانستان، ومن ثم تنقلنا الكاميرا إلى الأشخاص الموجودين في لندن وكأنهم يتممون نفس تفاصيل المشاهد السابقة ليتبين لنا بأنهم وإن اختلفت أماكنهم ذوو أيدلوجية واحدة، وتبرز في خلفية المشهد الأناشيد الحماسية الدينية الملحنة بطريقتهم والتي يرددونها على ألسنتهم بشكل مباشر في المشاهد، ويستثمرونها في إثارة الحماس لدعاويهم، وبما ينم عن العقلية الواحدة التي تجمع بينهم جميعاً، وتكررهم في نسخ (كربونية) عن بعضهم البعض، من حيث الكلام والأفكار والسلوك والفعل والعقلية والتوقيت، وكأنما نحن أمام آلات شريرة، تعمل بدون تفكير، وتنفذ التعليمات الموجهة إليها بدقة، دون وازع من إحساس أو ضمير..
وإذ يستثمر العمل في حلقته الأخيرة عدة لوحات من أحداث التفجير المؤسفة في بعض فنادق عمان، فإنه ينطلق منذ حلقته الأولى في ثلاث خطوط رئيسة (السعودية، والأردن، والعاصمة البريطانية لندن.. إلى جانب موسكو وأفغانستان) ويسلط الضوء على حيثيات نشاط الجماعات التكفيرية من جوانبه العنفية والتنظيمية والتمويلية، ويقودنا في رحلة للبحث عن الحقائق، عبر ظلمات الفكر والسلوك، التي تعيشها هذه التنظيمات العنفية المعادية لفكرة الفرح والحياة..
ويتتبع العمل ظاهرة عنف الجماعات التكفيرية في أماكنها وحيث توجه ضرباتها، وحيثما تنشط وتمتد علاقاتها المثيرة للريبة، عبر مجموعة من الشخصيات التي قاتلت في أفغانستان وعادت إلى أوطانها العربية أو انتقلت إلى الأقطار الأوروبية، ولم تنجح في الاندماج في مجتمعاتها المسالمة، أو أنها أسلمت نفسها لسلطان التطرف الأعمى.. ويتناول من خلال عرض لتجربة هذه الشخصيات، ولطبيعة تكونها الفكري، هذه الظاهرة: من حيث حقيقتها، وزيف قاعدتها الفكرية، وجرائم أصحابها، ومصادر تمويلها، ومنابعها البشرية والفكرية والتنظيمية، والطبيعة الحاقدة لدعاتها ورعاتها، بالإضافة إلى المستفيدين منها وكيفية التعامل معهم..
ويتسع نطاق حكاية العمل، ليشمل مجموعة غنية ومتنوعة من الشخصيات، من جنسيات مختلفة: سعودية، وسورية، وأردنية، ويمنية، ولبنانية، ومصرية، ومغربية، وجزائرية، وتونسية، وباكستانية، وإنجليزية، وروسية.
ويقدم العمل في سياق درامي مشوق إجابات على أسئلة هامة ورئيسة توضح خلفية ظاهرة الإرهاب، وبداية ظهور الإرهابيين ومن هم؟ ومن أين جاءوا؟ ومن يقف خلفهم؟ وهل لديهم مطامح في السلطة السياسية، أم فقط للسيطرة الاقتصادية أم السيطرة الدينية وحسب، أم كل ذلك؟ والطريقة التي تم التوافق فيها بين الإرهابي القاتل والفكر المتطرف، وأين تم هذا الاندماج، والعوامل المساعدة على ذلك. هذا إلى جانب الإضاءة على بيئة الإرهاب، وأجواء الحواري الخلفية، والأماكن المشبوهة، وبعض المساجد الفرعية.
ويرصد العمل عالم التنظيمات الإرهابية، في مجموعة متنوعة من الأماكن، كما يرصد طبيعة مواقع التجنيد، والكيفية التي يستغل بها أعضاء هذه التنظيمات مكتبات المساجد والمدارس و(النشاطات اللا صفية)، إضافة إلى استغلالهم للمساجد والكتب والمناهج المدرسية في تكريس الأفكار التقليدية المتشددة، والأفكار الحركية التي تبثها بعض جماعات الإسلام السياسي، والتي تسهم في تحويل الناشئة إلى شخصيات مسلوبة الإرادة ومنقادة، وتعمق هذه التوجهات في المرحلة الجامعية، حيث الدخول إلى عالم الجماعات الإرهابية نفسها، بالتأثير الكبير الذي يمارس عليهم من خلال طرح العديد من الأفكار والشعارات الكبيرة التي تمسهم وتداعب حاجاتهم وواقعهم.
كما تتعرض فصول الحكاية للأعمال التي يقوم بها أهل الإرهاب، ولادعاءاتهم وتفنيدها، وتفصل في مصادر التمويل، فتتناول بالأمثلة الدرامية حالات التبرعات والسرقات وزراعة وبيع المخدرات.
إلى جانب عرض أمثلة للتعامل الأمثل مع الإرهاب وسبل القضاء عليه، ودور العرب والمسلمين (أفرادا ومؤسسات ودول) بالإضافة إلى دور المجتمع الدولي.
وتناقش الحكاية مخاطر التعامل مع قيادات الإرهاب، وكيفية القضاء على مصادر التمويل، وإيجاد البدائل الفكرية والعلمية لمواجهته.
وتقدم الحلول الممكنة لمشكلة الإرهاب، من خلال شخصيات دينية سوية، تحظى بتعاطف واحترام المشاهدين وتمثل الدور الايجابي، وتفند مزاعم الإرهابيين.
وبطبيعة الحال، يبتعد العمل بنفسه عن الربط ما بين الإرهاب والقضايا الأخرى، مثل قضية فلسطين وإرهاب الدولة الذي مورس ضد شعبها، والعراق وقتل الأبرياء على الهوية.. وغيرها من القضايا التي يتذرع بها الإرهابيون.




لاتعليق !!!


__________________










الصارم المسلول غير متصل  


قديم(ـة) 13-09-2006, 03:14 PM   #2
الناقة نت
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 21
اسأل الله سبحانه أن يرد كيد المنافقين في نحورهم، فهذا المسلسل الهدام ومن قبله مسلسل الحور العين
فكلهن عليهن مسخة ألآ دين من صنع علماني متطرف، وهذا الإرهاب بعينه
فعذرا أسود العراق والشيشان
أصبح الجهاد إرهابا وتطرفا وأصبح من يحاربه يتسمى بالإسلام وأهله ويتكلم بسنته
فيا للعار ياللعار
الناقة نت غير متصل  
قديم(ـة) 13-09-2006, 03:49 PM   #3
طالب الفردوس
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
البلد: تاج القصيم (( بريده ))
المشاركات: 750
بأذن الله أنها خير للمسلمين(وََعَسَىٰ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَيۡئًا وَهُوَ خَيۡرٌ لَّكُمۡ )0وهذا والله أشد من فعل الدنمارك والامريكان‘وقد كرهونا رمضان هولاء الطواغيت من بنى جلدتنا وأتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( رغم أنفه من أدرك رمضان ولم يغفر له)0
طالب الفردوس غير متصل  
قديم(ـة) 13-09-2006, 03:53 PM   #4
جال ميهاف
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 121
اتمنى ان لايعطى هذا العمل اكثر من مايستحق فهو مجرد عمل غبي ..
الناس ليسوا سذجاً . ويعرفون الحق والباطل ..

دائماً الحمقى والأغبياء من منافقين وعلمانيين يحاولون التظليل والتأثير .. وربط الجهاد والمقاومات بالإرهاب والمخدرات وكل عمل مشين .. ..

فالعفن الفني والقائمين عليه من اقذر خلق الله هو وسيلة من وسائلهم ..
جال ميهاف غير متصل  
قديم(ـة) 13-09-2006, 04:24 PM   #5
الصارم المسلول
عـضـو
 
صورة الصارم المسلول الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
البلد: في منتدى بريدة ستي
المشاركات: 309


الناقة نت
مشكور أخي على مرورك وفعلاً أصبح الجهاد جريمة أما الرقص والحفلات الموسيقى أمر عادي جداً


طالب الفردوس
مشكور أخي العزيز وكلامك في صميم لك كل الشكر والتقدير على مرورك الرائع

جال مهياف
مشكور على مرورك وعلى كلامك الرائع

دمتم سالمين
__________________










الصارم المسلول غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 05:26 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)