[عابق الذكرى]

كتب *حمد بن عبدالله الدوسري*في احدى المنتديات هذا المقال
أريد آرائكم بعد الانتهاء منه
وهذا نصهـ:

اعتاد غالب الناس، بل كل الناس على اختلاف جنسياتهم وتنوع قبائلهم على تزويج الفتاة الكبرى ثم الوسطى ثم الصغرى هكذا بالتسلسل، ولا زال الكثير من الناس حتى اليوم متمسكين بهذا التسلسل وهذه العادة في تزويج الفتيات ولذلك نسمع كثيرا ان الخطاب يتقدمون لنكاح الصغرى فيرفض الولي، ويرد الخاطب بحجة وجود اختها الكبرى، فأقول محبة للأولياء والآباء والأمهات وابراءً للذمة: هل هذه العادة شرعها الله، أو أمر بها في كتابه، أو أمر بها رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته حتى نسير عليها ونتمسك بها حتى الآن.. لا، والله، التعصب لهذا التسلسل لم يرد في كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم بل في سورة القصص لما أراد شعيب أن يزوج موسى «عليهما السلام» قال له:{أني
أريد أن أنكحك احدى ابنتي هاتين} الآية والشاهد من الآية قوله [/color]{إحدى ابنتي هاتين}، والمفهوم من الآية كأن شعيباً يقول لموسى عندي بنتان أعطيك أوصافهما ثم تختار منهما واحدة، والا ما كان هناك فائدة من قوله {إحدى ابنتي هاتين} ولو كان التسلسل في تزويج الفتيات امرا واجبا لما خيره في احدى ابنتيه في فهم من الآية انه لا يلزم التسلسل في تزويج الفتيات، فمتى ما جاء الخاطب الكفء للصغرى أو الوسطى فيجب على الولي أن يزوجه اياها، ولا يجوز له ان يرده بحجة وجود الكبرى.
بعض الآباء والأمهات قد يعتقد أن تزويج الصغرى قبل الكبرى حرام ولا يجوز! وهذا فهم خاطئ وجهل بالشريعة، اقول هذا، وقد سألت بعض الأمهات قائلة: تقدم لنا خاطب يريد الزواج من ابنتي الصغرى، فهل يجوز أن نزوجها قبل أختها الكبرى؟

فجاء الجواب، نعم بل يجب عليكم اذا تقدم الكفء يريد الصغرى أن تزوجوه، فهذا حق لها، لا تمنعوها من حقها ومن رزقها الذي ساقه الله لها فقالت: جزاكم الله خيراً.

٭ ما هي حجة بعض الأولياء في ذلك؟ بعد البحث والسؤال وجد أن حجتهم اوهن من خيط العنكبوت وهي مرفوضة وسوف يحاسبون عليها يوم القيامة، ماهي حجتهم؟

يقولون لا نريد أن نكدر خاطر اختها الكبرى، أسألكم بالله أيها المسلمون هل هذه حجة مقنعة، هل هي مقبولة حجتهم هذه «عاطفة» ويجب أن يتغلب العقل والحق على العاطفة، هذه العاطفة يرفضها كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وهل من المنطق والحق أن يرد الخاطب عن الصغرى جبرا لخاطر الكبرى وحتى لا يضيق صدرها، هذه عاطفة، اذا تمسك بها الأولياء تسببوا لأنفسهم وبناتهم بأضرار كثيرة منها:

الضرر الأول: انهم منعوا الصغرى من حقها الشرعي، ورزقها الذي ساقه الله لها، وهذا المنع فيه معصية لله وللرسول صلى الله عليه وسلم وقد جاء في الحديث «إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير».

الضرر الثاني: ماهو ذنب الصغرى حتى يرد الخطاب عنها ماذا فعلت، حتى تحرم من الزواج الآن، هل وقعت بما يغضب الله حتى تعاقب بتأخير زواجها «أجيبوا أيها الأولياء»!.

الضرر الثالث: بتأخير زواج الصغرى من أجل الكبرى، قد تتعرض بقية الأخوات للعنوسة بسبب الكبرى لأنها أصبحت حجر عثرة على أخواتها، وبعد سنوات قد يكون في البيت ثلاث عوانس بدلا من عانسة واحدة وهذا حاصل وموجود، ومشاهد واعترف به بعض الأولياء بعد فوات الأوان، كله بسبب التعصب لهذه العادة التي طغت على العقل والحق.

الضرر الرابع: ألا يخاف الأولياء على الصغرى من الوقوع فيما لا تحمد عقباه خاصة في هذا الزمن الذي كثرت فيه المغريات ودواعي الرذيلة مع نقص العقل وقلة الدين والحياء من بعض الفتيات.

الضرر الخامس: قد تتعرض الصغرى لبعض الأمراض النفسية مثل القلق والانطواء والعقد النفسية لأنها لا تستطيع ان تتكلم عما بخاطرها او تطالب بحقها، فتكتم كل ذلك بصدرها فتصاب بالهم والغم والحزن.

الضرر السادس: ألا يخاف الأولياء أن يتعرضوا لدعوة سرت في جوف الليل من الصغرى لأنها مظلومة في الحديث «واتق دعوة المظلوم فانها ليس بينها وبين الله حجاب» وهذا هو سلاحها الدعاء لأنها تستحي أن تتكلم أو تطالب وليها بالزواج، فتلجأ إلى الدعاء في الليل والنهار حتى وإن ابتسمت في وجه والديها، او قدمت لهم الطعام والشراب.
ما معنى تعصب بعض الأولياء في تسلسل زواج البنات؟!

معناه: كأن الولي يجبر الخطاب، ويقول لهم: خذوا الكبرى وإلا ما عندنا بنات للزواج، هذا هو المعنى، ولا شك ان الخاطب جاء يريد مواصفات معينة في الفتاة من الدين والخلق والثقافة والجمال والمال، وقد لا تكون هذه الصفات أو بعضها موجودة في الكبرى، فهو لا يريد الزواج منها فهل الولي على بناته يجبر الخاطب على صفات بالكبرى لا يريدها أم يرد الخاطب وهذا معناه أنه منع بقية البنات من الزواج، كل هذا التصرف لا ترضاه عقول الرجال ويرفضه دين الإسلام يروى ان الشيخ عبدالعزيز بن باز «عليه رحمه الله» كتب في مجلة البحوث الإسلامية فقال: إذا جاء الخاطب يريد أن يخطب الصغيرة وفي البيت من هي أكبر منها، فعلى الولي أن يزوج الصغيرة فهذا رزقها ساقه الله لها، ولعل الله ان يفتح باب الزواج للكبرى بسبب تزوج الصغرى.

ماهو الواجب على الكبرى، وماهو واجب الولي نحو الكبرى؟ الواجب على الفتاة الكبرى ان تصارح والديها، وخاصة والدتها وتقول لها: يا امي معك أمانة، يوم تعرض الأمانات على السماوات والأرض، ان تقدم خاطب يريد اختي الصغرى فزوجوه، ولا تردوه من أجلي، فأنا لا أرضى بهذا، والزواج قسمة ونصيب، والذي يكتب النصيب هو الله، هذا هو الواجب على الكبرى وتكون مأجورة بذلك، واما الذي يجب على الولي نحو الكبرى ان يجتهد في البحث لها عن زوج وله أن يعرضها بالتلميح أو التصريح على من تبرأ به الذمة ففي صريح القرآن والسنة المطهرة ما يشفي الغليل من جواز عرض الولي ابنته على الصالحين فشعيب عرض احدى ابنتيه على موسى عليهما السلام، قال تعالى {إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين} وتلك المرأة التي عرضت نفسها على الرسول صلى الله عليه وسلم وعمر بن الخطاب «رضي الله عنه» عرض ابنته حفصة على أبي بكر ثم عثمان.. وغيرهم كثير عرضوا بناتهم على الصالحين، وما قالوا كما يقول العوام: عيب، نستحي، ماذا يقول الناس عنا، تجلس في البيت حتى يأتيها رزقها، وغيرها من الكلمات التي لا تبرأ بها الذمة ما دام أن الفتاة كبيرة، فهل نحن وبناتنا أفضل من هؤلاء الأخيار الذين عرضوا بناتهم للزواج!؟
وختاماً أقول:اتقوا الله أيها الأولياء أيها الآباء والأمهات، لا تردوا الخطاب عن الصغرى من أجل الكبرى، وقد سمعتم الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله «صلى الله عليه وسلم» وفعل الصحابة الكرام والسلف الصالح بجواز تزويج الصغرى قبل الكبرى.. يجب عليكم أن تقولوا سمعنا وأطعنا، هذه أمانة ألقيها في رقاب الأولياء والآباء والأمهات.
--------------------
أنتهى المقال
وسؤالي هو
1-هل انتٍ او انت من يعارض مثل هذا الشي .. وما رأيكم بشأن هذا الموضوع ؟؟ ...

دمتم بكل بخير ..

[عابق الذكرى]

للرفع

[أمل الحياة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك على طرح الموضوع الذي طالما تحدثنا عنه ..
بالنسبة لرأيي الشخصي أنا أعارض تزويج الصغرى قبل الكبرى بسبب نظرة المجتمع التي لن ترحم الكبرى ..
ومع هذا سمعت كثير من المشايخ يحذر من رفض تزويج الصغرى قبل الكبرى .. لكن أخي ماذا لو قلنا زواج الأصغر قبل الأكبر فالمجتمع مسلم بهذا وليس عنده أي اعتراض .. لكن في أمر الفتاة فهذا فيه نظر !!!!!!!!!

[البوارق]

وجهة نظري

اذا اتى خاطب وطلب البنت الذي يرغبها وترغبه فلا مانع

مع ان يدور الشكوك في المجتمع بعدم تزويج الكبرى ؟؟؟ لماذا لاتتزوج ؟؟؟ اكيد به عيب ؟؟

ولكن الزوج المناسب هو له الخيار سواء اراد ان ينكح الكبرى او الصغرى

وليس شرط في الزواج ان العائله الذي تمتلك بنات ، اذا اتى خاطب واراد زواج البنت الفلانيه وقبلها بنتين او بنت ان يرفض والدينها بسسب وجود بنت اكبر منها

اذا رغبت البنت بالزواج فلها ذلك

[الشفوق]

اولاً: انا اشكرك على حرصك الشديد على اصلاح وتوجيه المجتمع ....ولكن هل فكرة في عةاقب هذا الامر لو حدث فعلاً... ضع البنت الكبرى مكانك... ما هو موقفك وناس قد اتو الى خطبت الصغرى وهي لا... لماذا .. ما الذي ينقصني .. سوف تحس بخيبت امل.. وانها ناقصه..هكذا سوف تلعب بها الافكار .. واكثر..

ثانياً : انا اشكر اختي امل الحياة.. على وجهة نظرها... اكرر شكري لها.. فانا اضم صوتي الى صوتها..


انتهى،،

[..هوجــااس..]

انا مع اخوي الشفوق في اللي قاله (اشكره)
مثل ماقال الكبيره راح تحس بخيبة امل وتتحطم نفسيا

اذا كانو يبون يزوجون الصغيره قبل الكبيره كذا بدون سبب لأنه الخاطب طلب الصغيره ما راح ارضى

إلاّ اذا كان فيه اسباب كأن الكبيره كبرت في السن وقل الخاطبون لها فأنا راح ازوج الصغيره لأنه لو قعدت انتظر الكبيره لين اتزوج راح تلحقه اخته ويعنسن كل الثنتين


هذا من الأسباب


وكذالك لاأمانع ان جاء خاطب وطلب الكبيره وهي ماتبي تتزوج الحين تقول خلو اختي الصغيره تاخذه اذا متحسفين عليه (يعني اذا رخصّت الكبيره للصغيره)
فأنا راح ازوجه




الأولاد عاااادي يتزوج الصغير قبل الكبير بس البنات لا مثل ماقالو نظرة المجتمع...




ودمتم بخير











بأمان الله

[yasmeena]

جزاكم الله خيرالجزاء أخي الكريم
هي فعلاً مشكلة
وقضية تؤرق الكثيرين
ولكن الرأي هنا ثلاثي الأطراف
رأي المجتمع ورأي الوالدين ورأي الفتاة
الكبيرة
فلو رضيت الفتاة الكبرى بان تتزوج الصغرى قبلها
فما المانع ولا ينبغي للوالدين الاعتراض على ذلك
لأنها لو لم تكن راضية لما تنازلت
ولكن عندما يعترض الوالدان دون الرجوع لأراء بناتهم
فهذه مشكلة
أما نظرة المجتمع فهي المصيبة لأننا نقيم لها اعتباراً
في أغلب أمورنا
فلو فرضنا أن الأمر عادي ( عند المجتمع)
مالذي سيحدث؟
بالتأكيد سيكون الأمر أسهل بكثييييييييير
على الوالدين
وعلى الفتاة نفسها



وتبقى إرادة الله سبحانه فوق كل اعتبار
نسأله سبحانه الرضى بما يقسم لنا
لأن الخيرة فيما اختاره الله


وفقكم الله وسددكم على الخير
ودمتم في رعاية الله

ياسمينه

[عابق الذكرى]

أمل الحياة

اقتباس وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أشكرك على طرح الموضوع الذي طالما تحدثنا عنه .. بالنسبة لرأيي الشخصي أنا أعارض تزويج الصغرى قبل الكبرى بسبب نظرة المجتمع التي لن ترحم الكبرى .. ومع هذا سمعت كثير من المشايخ يحذر من رفض تزويج الصغرى قبل الكبرى .. لكن أخي ماذا لو قلنا زواج الأصغر قبل الأكبر فالمجتمع مسلم بهذا وليس عنده أي اعتراض .. لكن في أمر الفتاة فهذا فيه نظر !!!!!!!!!

أهلا بك اختي الكريمه:أمل الحياة
أولا :لاشكر على واجب
ثانيا:احترم وجهة نظرك وانا معك في عدم تزويج الصغرى قبل الكبرى
ألا بشروط:
1-إذا كانت الكبيرة راضيه
2-أو اذا كانت الكبرى كبيرة (أي وصلت لسن العنوسه)وقلَ الخطاب
فبذالك اوافق بدلا من ان اجعل في البيت عانستان
تكون واحده

اقتباس بسبب نظرة المجتمع التي لن ترحم الكبرى ..

هذا البلا
أشكر لك مرورك وتعقيبك دمت بخير

البوارق

اقتباس وجهة نظري اذا اتى خاطب وطلب البنت الذي يرغبها وترغبه فلا مانع مع ان يدور الشكوك في المجتمع بعدم تزويج الكبرى ؟؟؟ لماذا لاتتزوج ؟؟؟ اكيد به عيب ؟؟ ولكن الزوج المناسب هو له الخيار سواء اراد ان ينكح الكبرى او الصغرى وليس شرط في الزواج ان العائله الذي تمتلك بنات ، اذا اتى خاطب واراد زواج البنت الفلانيه وقبلها بنتين او بنت ان يرفض والدينها بسسب وجود بنت اكبر منها اذا رغبت البنت بالزواج فلها ذلك

أهلا عزيزي:البوارق
بالنسبه لوجهة نظرك فأنا أحترمها ولكن اخالفك في الرأي :i128
تزويج الصغرى قبل الكبرى
الا في حالتين ذكرتهما أنفا في الرد الاول
أسعدني مرورك وتعقيبك
دمت بخير


الشفوق

اقتباس اولاً: انا اشكرك على حرصك الشديد على اصلاح وتوجيه المجتمع ....ولكن هل فكرة في عةاقب هذا الامر لو حدث فعلاً... ضع البنت الكبرى مكانك... ما هو موقفك وناس قد اتو الى خطبت الصغرى وهي لا... لماذا .. ما الذي ينقصني .. سوف تحس بخيبت امل.. وانها ناقصه..هكذا سوف تلعب بها الافكار .. واكثر.. ثانياً : انا اشكر اختي امل الحياة.. على وجهة نظرها... اكرر شكري لها.. فانا اضم صوتي الى صوتها.. انتهى،،

أهلا باخي :الشفوق
اول شيء وش معناة الكلمه الي بالحمر >>>تبلش باللي يدققون
نرجع حق الموضوع
صحيح ستكون الكبرى بحالة يرثى لها لان المجتمع لايرحم
أحترم وجهة نظرك
أسعدني مرورك وتعقيبك
دمت بخير


هوجاس

اقتباس انا مع اخوي الشفوق في اللي قاله (اشكره) مثل ماقال الكبيره راح تحس بخيبة امل وتتحطم نفسيا اذا كانو يبون يزوجون الصغيره قبل الكبيره كذا بدون سبب لأنه الخاطب طلب الصغيره ما راح ارضى إلاّ اذا كان فيه اسباب كأن الكبيره كبرت في السن وقل الخاطبون لها فأنا راح ازوج الصغيره لأنه لو قعدت انتظر الكبيره لين اتزوج راح تلحقه اخته ويعنسن كل الثنتين هذا من الأسباب وكذالك لاأمانع ان جاء خاطب وطلب الكبيره وهي ماتبي تتزوج الحين تقول خلو اختي الصغيره تاخذه اذا متحسفين عليه (يعني اذا رخصّت الكبيره للصغيره) فأنا راح ازوجه الأولاد عاااادي يتزوج الصغير قبل الكبير بس البنات لا مثل ماقالو نظرة المجتمع... ودمتم بخير بأمان الله

نعم أوافقك الرأي أختي الكريمه

اقتباس كأن الكبيره كبرت في السن وقل الخاطبون لها فأنا راح ازوج الصغيره لأنه لو قعدت انتظر الكبيره لين اتزوج راح تلحقه اخته ويعنسن كل الثنتين

اقتباس وكذالك لاأمانع ان جاء خاطب وطلب الكبيره وهي ماتبي تتزوج الحين تقول خلو اختي الصغيره تاخذه اذا متحسفين عليه (يعني اذا رخصّت الكبيره للصغيره) فأنا راح ازوجه

أسعدني مرورك وتعقيبك
دمت بخير

ياسمينه

اقتباس جزاكم الله خيرالجزاء أخي الكريم هي فعلاً مشكلة وقضية تؤرق الكثيرين ولكن الرأي هنا ثلاثي الأطراف رأي المجتمع ورأي الوالدين ورأي الفتاة الكبيرة فلو رضيت الفتاة الكبرى بان تتزوج الصغرى قبلها فما المانع ولا ينبغي للوالدين الاعتراض على ذلك لأنها لو لم تكن راضية لما تنازلت ولكن عندما يعترض الوالدان دون الرجوع لأراء بناتهم فهذه مشكلة أما نظرة المجتمع فهي المصيبة لأننا نقيم لها اعتباراً في أغلب أمورنا فلو فرضنا أن الأمر عادي ( عند المجتمع) مالذي سيحدث؟ بالتأكيد سيكون الأمر أسهل بكثييييييييير على الوالدين وعلى الفتاة نفسها وتبقى إرادة الله سبحانه فوق كل اعتبار نسأله سبحانه الرضى بما يقسم لنا لأن الخيرة فيما اختاره الله وفقكم الله وسددكم على الخير ودمتم في رعاية الله ياسمينه

أهلا أختي:ياسمينه
أوافقك الرأي

اقتباس فلو رضيت الفتاة الكبرى بان تتزوج الصغرى قبلها فما المانع ولا ينبغي للوالدين الاعتراض على ذلك لأنها لو لم تكن راضية لما تنازلت

اقتباس وتبقى إرادة الله سبحانه فوق كل اعتبار نسأله سبحانه الرضى بما يقسم لنا لأن الخيرة فيما اختاره الله

صدقت

أسعدني مرورك وتعقيبك
دمت بخير

دمتم بخير

[الشفوق]

هههههههههههههههههههه.......... هلابك اخوي توي اشوف الرد بس الكلامه كنت مسرع ولا عقبت على اللي كاتبه... المهم ... عاقبة الامور ....... وسلام وتشكراتي لك.......

[عابق الذكرى]

أهلا بك أخي الشفوق مرة أخرى

عرفت الحين معنى الكلمه

دمت بخير

[االحيران]

شكراً لك اخي الكريم على الموضوع

لكن يجب أن يقال بأنه ليس كل المجتمع يظن أن تزويج الكبرى قبل الصغرى واجب ...

بل هناك قله يجهلون هذا ... لكن جرت العادة عندنا .... والعادة محكمة شرعاً....

نعم فيها ضرر على بعض الفتيات .... ولكن اقل بنسبة لضرره على غالبية الفتيات... والسبب في نظري...

أنا شاب لم اتزوج ثم اريد الزواج ... اذهب إلى فلان من الناس واعلم بأنه عنده ثلاث فتيات ...

وكلهن بالغات .... وعلى كلامك وعدم الرفض فإني أول ما احول خطبة الصغيره لا الكبيره ...

والمجتمع كذلك ... وفيه ضرر اخر ... وهو أن المجتمع سيتجنب الكبيره إذا كبرت ... ففيه ضرر من هذه الناحية ...

والترتيب فيه ضررٌ ايضاء ... فأنا اعرف فتات كبرت وبلغت من العمر عتيا وهي لم تتزوج ولها شقيقات ... في زهرة شبابهن ... ويمنعهن من الزواج وجود الكبيرة ...

ولكن اقول ... في مثل هذه الحال ... أما أن تكون الكبرى كبرت وتجاوزت السن المعتاد... ففي هذه الحال ... إذا تقدم احد لصغرى والصغرى في سن زواجها ... فإنك تزوجه ...

اما إن كانت غير ذلك فلا ... لأنه يفتح باب خطبة الصغرى بأي حال من الأحوال ... لأن

الناس يحبون ان تكون الزوجة صغيره ............

شكراً لك على الموضوع

أخي عابق الذكرى موضوعك حساس حقيقة لكن أنا بنظري وهي نظرة الكثيرين من الإخوة أعلاه أنه لامانع من تزويج الفتاة الصغيرة قبل أختها الكبرى إذا الكبيرة وصلت لحدّ قلت فيه رغبة الخطاب فيها ولا تمنع الصغيرة التي جاء رزقها والتي قد يتسبب إرجاء زواجها لأجل الكبيرة في عنوستها فلا نجمع عانسين في البيت ونحن في زمن كثرت فيه العوانس ...

ومن المفترض أن تتفهم الفتيات أوضاعهن جيدا وألا يحرمن أخواتهن من الزواج فرزق كل واحدة منهن مكتوب أزلاً فإذا استُئذنت الكبيرى فعليها الرضى والقبول والله يعوضها خيراً ..


شكرا أخي عابق الذكرى

[tova]

مرحبا ً صحيح أن الأمر فيه سعه والحمد لله

ولكن لو كنت أب لحرصت على تزويج الكبرى قبل الصغرى

والله أعلم

[عابق الذكرى]

الحيران

اقتباس شكراً لك اخي الكريم على الموضوع لكن يجب أن يقال بأنه ليس كل المجتمع يظن أن تزويج الكبرى قبل الصغرى واجب ... بل هناك قله يجهلون هذا ... لكن جرت العادة عندنا .... والعادة محكمة شرعاً.... نعم فيها ضرر على بعض الفتيات .... ولكن اقل بنسبة لضرره على غالبية الفتيات... والسبب في نظري... أنا شاب لم اتزوج ثم اريد الزواج ... اذهب إلى فلان من الناس واعلم بأنه عنده ثلاث فتيات ... وكلهن بالغات .... وعلى كلامك وعدم الرفض فإني أول ما احول خطبة الصغيره لا الكبيره ... والمجتمع كذلك ... وفيه ضرر اخر ... وهو أن المجتمع سيتجنب الكبيره إذا كبرت ... ففيه ضرر من هذه الناحية ... والترتيب فيه ضررٌ ايضاء ... فأنا اعرف فتات كبرت وبلغت من العمر عتيا وهي لم تتزوج ولها شقيقات ... في زهرة شبابهن ... ويمنعهن من الزواج وجود الكبيرة ... ولكن اقول ... في مثل هذه الحال ... أما أن تكون الكبرى كبرت وتجاوزت السن المعتاد... ففي هذه الحال ... إذا تقدم احد لصغرى والصغرى في سن زواجها ... فإنك تزوجه ... اما إن كانت غير ذلك فلا ... لأنه يفتح باب خطبة الصغرى بأي حال من الأحوال ... لأن الناس يحبون ان تكون الزوجة صغيره ............ شكراً لك على الموضوع

أهلا أخي الحيران
أولا:العفو
ثانيا:أفهم من كلا مك انك لاتؤيد زواج الصغرى قبل الكبرى الا

اقتباس أما أن تكون الكبرى كبرت وتجاوزت السن المعتاد... ففي هذه الحال ...

أوافقك في رأيك

أسعدني مرورك وتعقيبك
دمت بخير


أسد العقيدة

اقتباس أخي عابق الذكرى موضوعك حساس حقيقة لكن أنا بنظري وهي نظرة الكثيرين من الإخوة أعلاه أنه لامانع من تزويج الفتاة الصغيرة قبل أختها الكبرى إذا الكبيرة وصلت لحدّ قلت فيه رغبة الخطاب فيها ولا تمنع الصغيرة التي جاء رزقها والتي قد يتسبب إرجاء زواجها لأجل الكبيرة في عنوستها فلا نجمع عانسين في البيت ونحن في زمن كثرت فيه العوانس ... ومن المفترض أن تتفهم الفتيات أوضاعهن جيدا وألا يحرمن أخواتهن من الزواج فرزق كل واحدة منهن مكتوب أزلاً فإذا استُئذنت الكبيرى فعليها الرضى والقبول والله يعوضها خيراً .. شكرا أخي عابق الذكرى

أهلا بمشرفنا العزيز:أسد.
يشرفني ان تكون رددت على موضوعي

ثانيا:احترم وجهة نظرك وانا معك في عدم تزويج الصغرى قبل الكبرى
ألا بشروط:
1-إذا كانت الكبيرة راضيه
2-أو اذا كانت الكبرى كبيرة (أي وصلت لسن العنوسه)وقلَ الخطاب
فبذالك اوافق بدلا من ان اجعل في البيت عانستان
تكون واحده

أسعدني مرورك وتعقيبك
دمت بخير


tova

اقتباس مرحبا ً صحيح أن الأمر فيه سعه والحمد لله ولكن لو كنت أب لحرصت على تزويج الكبرى قبل الصغرى والله أعلم

أهلا بعزيزي tova

لست انا من كتب هذا المقال انا مجرد ناقل :i128

أوافقك الرأي عزيزي

دمت بخير