بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » لمن لم يصوم ست من شوال او لم يكملها

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 02-11-2006, 01:00 AM   #1
الجرح العطيب
عـضـو
 
صورة الجرح العطيب الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
البلد: حاليا بحائل ومستقبلا الله اعلم
المشاركات: 220
لمن لم يصوم ست من شوال او لم يكملها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يخفى علينا فضل صيام ست ايام من شوال كما جاء في حديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم-:"من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر" رواه مسلم في كتاب الصيام بشرح النووي (8/56)، يعني: صيام سنة كاملة.
وينبغي أن يتنبه الإنسان إلى أن هذه الفضيلة لا تتحقق إلا إذا انتهى رمضان كله، ولهذا إذا كان على الإنسان قضاء من رمضان صامه أولاً ثم صام ستاً من شوال، وإن صام الأيام الستة من شوال ولم يقض ما عليه من رمضان فلا يحصل هذا الثواب سواء قلنا بصحة صوم التطوع قبل القضاء أم لم نقل، وذلك لأن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:"من صام رمضان ثم أتبعه..." والذي عليه قضاء من رمضان يقال صام بعض رمضان ولا يقال صام رمضان، ويجوز أن تكون متفرقة أو متتابعة، لكن التتابع أفضل؛ لما فيه من المبادرة إلى الخير وعدم الوقوع في التسويف الذي قد يؤدي إلى عدم الصيام.


فمن لم يصوم هذه الايام او لم يكملها حتى الآن اقول له لا تتساهل فيها وتنساها وغتنم الايام البيض في صيامها لتحصل على الاجرين بمشيئه الله وفضله

اخوكم / الجرح العطيب
ymg2003@hotmail.com
الجرح العطيب غير متصل   الرد باقتباس


قديم(ـة) 02-11-2006, 08:20 PM   #2
تغاريد نجد
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
البلد: نجد
المشاركات: 1,302
جزاك الله خيرا
تغاريد نجد غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 03-11-2006, 03:43 PM   #3
البارع
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2001
البلد: السرداب
المشاركات: 1,487
صيام الست قبل القضاء!
والتوسعة في النوافل

د.فهد بن عبد الرحمن اليحيى 10/10/1427
01/11/2006



تأملت الكتاب والسنة فألفيت باباً مفتوحاً واسعاً قد حفت به الحوافز والجوائز، ذلكم هو باب التطوّع والنوافل، حيث قد وسع الله فيه وجعله ميداناً للمسابقة ولم تكن الحال فيه كالحال في الواجبات.
إن هذا الدين لا جرم كله يسر وسماحة يقول سبحانه: "يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ" [البقرة:185]، ويقول جل وعلا: "لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا" [البقرة:286]، ويقول نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-: (إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم).
ولكن الإسلام جعل للفرائض مكانة عظيمة كما في الحديث القدسي (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه) متفق عليه.
ولذا اعتنى الإسلام بكونها على صفة معينة قدر الاستطاعة بخلاف نوافلها فوسع فيها ولم يشترط لها جميع ما اشترط في الفرائض.
فالنوافل في باب الصلاة تصح من الجالس ولو كان قادراً على القيام (وتكون على النصف من ثواب القائم)، وتصح إلى غير القبلة على الراحلة في السفر، وتصح بالتيمم –عند بعض العلماء– في حال الخشية من فواتها.
والعمرة لكونها باباً للتطوع يتكرر في العام كثيراً (فليست كالحج) سقط فيها طواف الوداع في أقوى القولين في المسألة (وبه أفتى شيخنا ابن باز).
وفي باب الزكاة فتح تطوع الصدقة دون حد أو تقدير أو نصاب أو حول، بل دون تعيين مصرف لها سوى أن يكون موضع برٍّ أَياً كان....
وكذلك الحال في باب الصيام حيث إن صيام التطوع يختلف عن صيام الفريضة في كونه يصح بنية من النهار (أي لا يجب فيه تبييت النية) ويجوز قطعه (الصائم المتطوع أمير نفسه) بخلاف الواجب فلا يجوز قطعه (ومنه صيام القضاء لا يجوز قطعه).
وإذا نظرنا إلى صيام الست من شوال فإنه لا يخرج عن كونه نوعاً من أنواع صيام التطوع ولذا ينبغي التوسعة فيه ما دامت الأدلة لا تمنع من ذلك فمن ذلك:
(1) لا يشترط أن يبتدئ من ثاني يوم العيد كما قد يُظن بل لا نستطيع الجزم أنه أفضل إلا بالاستناد إلى فضيلة المبادرة إلى الأعمال الصالحة وخشية حصول المانع أما لفظ (ثم أتبعه ستاً من شوال) فليس نصاً صريحاً.
(2) لا يشترط تتابع هذه الأيام فلو صامها مفرقة أدرك فضيلتها، وكذلك هنا لا نجزم بأن الأفضل تتابعها لعدم الدليل على ذلك، بل يرجع هذا إلى الأيسر على المسلم والأرفق به.
(3) يصح بنية من النهار بمعنى أنه لو قام في الصباح ولم يكن نوى من الليل أن يصوم فله أن ينوي من النهار في أية ساعة ما دام لم يتناول مفطراً.
وهذه مسألة مختلف فيها، ولكن هذا الذي يظهر لي لأنه لا يخرج عن صيام التطوع وأحكامه ولا فرق بين التطوع المعين والتطوع المطلق والله أعلم.
(4) لا يشترط في صيام الست أن يداوم عليها كل سنة بل هو تطوع متى صامه نال به الثواب وإن تركه فلا حرج عليه.
(5) لا يشترط أيضاً أن تكون ستة أيام تامة بمعنى أن من صام منها يوماً نال ثوابه إن شاء الله فإن أتم الستة تحقق له ثواب الستة.
وإنما نبهت على هذا لكون البعض قد يظن أنه لا ثواب لها إلا أن تكون ستة فلو لم يستطع إلا على بعضها فلا داعي أن يصومها ولو بقي عليه من شوال يومان أو ثلاثة ولم يصم فإنه لا يصوم وهذا غير سديد إذ عموم الأدلة ظاهرة في أن كل حسنة يفعلها المسلم تكتب له كما في قوله تعالى: "فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ" [الزلزلة:7] بل في بعض روايات حديث الست من شوال أنها كصيام الدهر لأن الحسنة بعشر أمثالها فاليوم بعشرة أيام فإذاً من صام يوماً منها فهذا بعشرة ومن زاد زاده الله تعالى، ومثله يقال في اعتكاف العشر الأواخر من رمضان أن من اعتكف يوماً نال به ثوابه وليس شرطاً أن تكون عشرة.
(6) بقيت مسألة مهمة تنازع فيها العلماء المتقدمون والمعاصرون وهي هل يصوم التطوع من كان عليه قضاء؟
في هذه المسألة ثلاثة أقوال: المنع وهو رواية في مذهب الحنابلة، والكراهة وبه قال المالكية والشافعية، والإباحة وبه قال الحنفية ورواية عند الحنابلة اختارها ابن قدامة، والذي يظهر لي في التطوع الذي يفوت وقته كصيام الست وعرفة وعاشوراء أنه يصح تقديمه على القضاء إذا أمن من نفسه التمكن من القضاء وإن كان الأفضل هو تقديم القضاء إن تيسر ذلك، ويدل لهذه التوسعة ما يلي:
أولاً: أن الأصل في قضاء الصيام أنه واجب موسع لقوله تعالى "فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ" [البقرة:184]، ولم يدل على المنع من التطوع قبله دليل لعموم الحث على الصيام دون مثل هذا القيد، فمثلاً حين أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- الصحابة بصيام عاشوراء أطلق ولم يقيد ذلك بمن لم يكن عليه قضاء.
ثانياً: حديث عائشة -رضي الله عنها-: "كان يكون علي الصيام من رمضان فما أقضيه إلا في شعبان الشغل برسول الله -صلى الله عليه وسلم-" متفق عليه.
فلو قلنا لا بد من تقديم القضاء لكانت النتيجة بناء على قولها هذا أنها لا تصوم تطوعاً أبداً لا عرفة ولا عاشوراء ولا الست من شوال وهذا بعيد كل البعد في حق عائشة رضي الله عنها.
فإن قيل من صام الست قبل القضاء لم يدرك الفضيلة الواردة في حديث أبي أيوب –رضي الله عنه- (من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال فكأنما صام الدهر) حيث إنه لم يصدق عليه أنه صام رمضان.
فنقول: أولاً أن من صام أكثر الشهر فيصدق عليه أنه صام رمضان بدليل حديث عائشة -رضي الله عنها- قالت: (لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرا أكثر من شعبان فإنه كان يصوم شعبان كله) متفق عليه، وتعني أكثره بدليل رواية مسلم: "كان يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا".
وحديث عائشة أيضاً الذي فيه: (...وترك الاعتكاف في شهر رمضان حتى اعتكف في العشر الأول من شوال) مع أنه لم يعتكف سوى تسعة لأن أولها العيد، وكذلك حديث: (كان يصوم العشر) وعاشرها عيد، وهذا معروف في استعمال العرب أن الأكثر له حكم الكل، ولأجل ذلك نجد من القواعد الفقهية:
• "الأكثر ينزل منزلة الكمال".
• "يقام الأكثر مقام الكل".
وقال البهوتي الحنبلي: "الأكثر ملحق بالكل في أكثر الأحكام".
ثانياً: أن من صام رمضان وهو عازم على قضاء ما فاته بعذر فهو في حكم الصائم للشهر كله في الأجر إن شاء الله فإخراجه من عموم الحديث غير متجه والله أعلم.
ثالثاً: أن القول بمنع من عليه قضاء من صيام الست حتى يقضي ما عليه يؤدي في حالات كثيرة إلى ترك صيام الست لأن المرأة مثلاً يكون عليها من رمضان ستة أيام أو سبعة أيام، وربما أكثر ثم تأتيها العادة في شوال ستة أو سبعة فإذاً ربما تدخل العشر الأخيرة من شوال وهي لم تتفرغ لصيام الست لاسيما حين يؤخذ بالاعتبار ما يكون في أول أيام العيد من سفر أو فسحة وما يعرض للشخص من عذر ومانع.
وعلى هذا فإننا نقول للمرأة مثلاً حين يكون عليها أيام من رمضان بادري بالقضاء ثم صيام الست فإن كان في ذلك شيء من المشقة فصومي الست من شوال واقضي في الأشهر بعد ذلك ، وهذا موافق لما ابتدأناه من التوسعة في باب التطوع والله أعلم.
البارع غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 04-11-2006, 02:48 AM   #4
ولد علي
عـضـو
 
صورة ولد علي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: جوار البحر وفوق اليابسه
المشاركات: 660
جزاك الله خير الجزاء



وشكر الله لك على هذا



التنبيه كتب الله لك الاجر والمثووبه




وتقبل تحيااااااااتي
__________________
الـمـعرفــه تـقــهـرالخــوف
ولد علي غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 04-11-2006, 03:12 AM   #5
أبو عمر القصيمي
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
البلد: بريدة ، دومة الجندل
المشاركات: 1,457
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء على هذه الفوائد .
ولكن مسألة تقديم القضاء على صيام الست اختلف فيها أهل العلم قديماً وحديثا وقد حضرت في مجلس الشيخ سلمان العـودة مغرب أمس الخميس فذكر أن الراجح عنده جواز تقديم الست قبل القضاء وذكر الأدلة وأنه أيضاً قول أكثر أهل العلم ، مع أن الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين رحمهما الله يقولون بأن القضاء يقدم على صيام الست والمسألة طويلة .
وإليكم هذه الفتوى التفصيلية للشيخ الدكتور خالد المصلح وهو من أكبر طلاب العثيمين :

صيام الست من شوال قبل قضاء رمضان
أجاب عليه فضيلة الشيخ د. خالد المصلح
التصنيف الفهرسة/الركن العلمي/الفـقـه/الصيام
التاريخ 12/10/1425
رقم السؤال 5252

السؤال
إذا أرادت المرأة أن تصوم الستة من شوال وعليها عدة أيام قضاء من رمضان، فهل تصوم أولا القضاء أم لا بأس بأن تصوم الستة من شوال ثم تقضي ؟

الاجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
اختلف العلماء في جواز صيام التطوع قبل الفراغ من قضاء رمضان على قولين في الجملة:
الأول: جواز التطوع بالصوم قبل قضاء رمضان، وهو قول الجمهور إما مطلقاً أو مع الكراهة، فقال الحنفية بجواز التطوع بالصوم قبل قضاء رمضان؛ لكون القضاء لا يجب على الفور بل وجوبه موسع وهو رواية عن أحمد.
أما المالكية والشافعية فقالوا بالجواز مع الكراهة؛ لما يترتب على الاشتغال بالتطوع عن القضاء من تأخير الواجب.
الثاني: تحريم التطوع بالصوم قبل قضاء رمضان، وهو المذهب عند الحنابلة، والصحيح من هذين القولين هو القول بالجواز؛ لأن وقت القضاء موسع، والقول بعدم الجواز وعدم الصحة يحتاج إلى دليل، وليس هناك ما يعتمد عليه في ذلك.
أما ما يتعلق بصوم ست من شوال قبل الفراغ من قضاء ما عليه من رمضان ففيه لأهل العلم قولان:
الأول: أن فضيلة صيام الست من شوال لا تحصل إلا لمن قضى ما عليه من أيام رمضان التي أفطرها لعذر، واستدلوا لذلك بأن النبي_صلى الله عليه وسلم_ قال: " من صام رمضان ثم أتبعه ستّاً من شوال كان كصيام الدهر "، أخرجه مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري _رضي الله عنه_، وإنما يتحقق وصف صيام رمضان لمن أكمل العدة، قال الهيتمي في (تحفة المحتاج 3/457): "لأنها مع صيام رمضان أي: جميعه، وإلا لم يحصل الفضل الآتي وإن أفطر لعذر".
وقال ابن مفلح في كتابه (الفروع 3/108): " يتوجه تحصيل فضيلتها لمن صامها وقضى رمضان وقد أفطره لعذر، ولعله مراد الأصحاب، وما ظاهره خلافه خرج على الغالب المعتاد، والله أعلم"، وبهذا قال جماعة من العلماء المعاصرين كشيخنا عبد العزيز بن باز وشيخنا محمد العثيمين _رحمهما الله_.
الثاني: أن فضيلة صيام الست من شوال تحصل لمن صامها قبل قضاء ما عليه من أيام رمضان التي أفطرها لعذر؛ لأن من أفطر أياماً من رمضان لعذر يصدق عليه أنه صام رمضان فإذا صام الست من شوال قبل القضاء حصل ما رتبه النبي_صلى الله عليه وسلم_ من الأجر على اتباع صيام رمضان ستاً من شوال.
وقد نقل البجيرمي في حاشيته على الخطيب بعد ذكر القول بأن الثواب لا يحصل لمن قدَّم الست على القضاء، محتجاً بقول النبي _صلى الله عليه وسلم_" ثم أتبعه ستاً من شوال"(2/352) عن بعض أهل العلم الجواب التالي: "قد يقال التبعية تشمل التقديرية؛ لأنه إذا صام رمضان بعدها وقع عما قبلها تقديراً أو التبعية تشمل المتأخرة كما في نفل الفرائض التابع لها" ا. هـ ، فيسن صومها وإن أفطر رمضان".
وقال في (المبدع 3/52): " لكن ذكر في الفروع أن فضيلتها تحصل لمن صامها وقضى رمضان وقد أفطر لعذر ولعله مراد الأصحاب، وفيه شيء".
والذي يظهر لي أن ما قاله أصحاب القول الثاني أقرب إلى الصواب؛ لا سيما وأن المعنى الذي تدرك به الفضيلة ليس موقوفاً على الفراغ من القضاء قبل الست ، فإن مقابلة صيام شهر رمضان لصيام عشرة أشهر حاصل بإكمال الفرض أداء وقضاء، وقد وسَّع الله في القضاء فقال:" فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ "( البقرة: 185) .
أما صيام الست من شوال فهي فضيلة تختص هذا الشهر تفوت بفواته، ومع هذا فإن البداءة بإبراء الذمة بصيام الفرض أولى من الاشتغال بالتطوع ، لكن من صام الست ثم صام القضاء بعد ذلك فإنه تحصل له الفضيلة إذ لا دليل على انتفائها.
والله أعلم.
http://www.almoslim.net/rokn_elmy/sh...in.cfm?id=5252
__________________
قال صلى الله عليه و سلم:(( مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ العلى العظيم ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ )) رواه البخاري .تعارَّ من الليل : أي هبَّ من نومه واستيقظ . النهاية .
أبو عمر القصيمي غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 04-11-2006, 03:17 AM   #6
المدحدر
عـضـو
 
صورة المدحدر الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2004
البلد: عشقـــي بريــــدة
المشاركات: 1,746
جزاك ربي الجنان

وزوجك من حور حسان وإيانا والمسلمين اجمعين ..

اللهم آآآآآآمين
__________________
المدحدر منكم وإليكم ...
المدحدر غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 05-11-2006, 11:43 AM   #7
الجرح العطيب
عـضـو
 
صورة الجرح العطيب الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
البلد: حاليا بحائل ومستقبلا الله اعلم
المشاركات: 220
تغاريد نجد

البارع

ولد علي

عمر55

المدحدر

اشكر لكم مروركم واثرائكم لموضوعي وتقبلو خالص تحياتي

اخوكم / ابو اثير
الجرح العطيب غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 05-11-2006, 01:58 PM   #8
الحاجب
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 723
جزاك الله خير وبارك الله فيك على هذا وجعله في موازين حسناتك ..؟
الحاجب غير متصل   الرد باقتباس
قديم(ـة) 05-11-2006, 02:20 PM   #9
ام الهكي
عـضـو
 
صورة ام الهكي الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 42
جزاك الله خير
ام الهكي غير متصل   الرد باقتباس
إضافة رد

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 02:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)