|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 355
|
باسم الله ..
عدنا والعود أحمد .. ومن أجل الأستاذ أحمد ![]() عندما اختلف المحدثون في هل سمع الحسن البصري من أبي هريرة أم لم يسمع منه قام الجوباري وهو رجل مستسذج اسمه أحمد -وكان متحمسا إلى أحد الرأيين- فساق سندا إلى النبي صلى الله عليه وسلم بأنه قال : ( سمع الحسن من أبي هريرة!! ) ![]() ولذلك قال ابن عبدالبر والغزالي ( لو سكت من لايعلم لسقط نصف الخلاف ) وقال قتادة : من حدث قبل حينه افتضح في حينه كل من يدعي بماليس فيه ** فضحته شواهد الإمتحان قال عباس محمود العقاد : ولذلك فهم يفرون من الحوار ومن الأسئلة .. (راجع هذا الرابط)(وهذاالرابط ) ولابن حجر العسقلاني كلمة نفيسة حينما قال : إذا تكلم المرء في غير فنه أتى بهذه العجائب !! قال عباس محمود العقاد : الفن الأكاديمي يختلف عن الفن الثقافي الموسوعي وإلا لما أصبح لدينا محاضرون تنتزع منهم التغطية .. ![]() أما أنا فقد كنت أسندت قلمي إلى أريكته .. وأرحته من عريكته ولكن أغرارا يأبون إلا أن نقشر لهم العصى .. ونلقمهم الحصى .. فنقوم مضطرين إلى مطارحتهم الرأي مع قناعتنا بأننا سنخوض حضيضا لامناص منه ونقتحم غوغائية ليس في طرفها المقابل محق أو مستحق .. وماهم بخارجين عن قول الأول : فظ غليظ جاهل متمعلم ** ضخم العمامة واسع الأردان متفيهق متضلع بالجهل ذو ** ضلع وذو جلح من العرفان مزجى البضاعة في العلوم وإنه ** زاج من الإيهام والهذيان ومافوضني لأقوم بما قمت به سوى أنني أسمع صدى للقاضي عبدالوهاب بن نصر يتردد من وراء السنين البعاد وهو ينظر إلي بنظراته المحثة قائلا : متى يصل العطاش إلى ارتواء****إذا استقت البحـار من الركايا ومن يثـني الأصــاغر عن مراد****إذا جـلـس الأكـابر فــي الزوايا وإن تـرفـع الــوضــــعــاء يــومــا****على الرفعاء من احدى الرزايا إذا استـوت الأسافل والأعالي****فـقـد طـابت منـادمـة الـمنـايا منايا .. آيا .. آيا .......... وما أنا من الأكابر .. ولكن أصاغر هذا الزمن يكفي لثنيهم شيء من الوعي والإطلاع .. ثم أما بعد .. فقد ذكر المهوس في مقاله عن الأدب الإسلامي والحداثة مايضحك اليتيم في يوم عزائه .. وتناول الخلاف بين النظريتين الكبيرتين بيدين صغيرتين .. وعقل أصغر .. وبجرأة كبيرة جدا .. مثل جرأة العوام المتهافتين على الفتوى الكبيرة الشأن بدافع من الإستحسان وبشيء من الدليل الضعيف !! وذلك بسرد حكايا وهمية وإثبات رأي معشش في رأسه .. وبأسلوب لايبعد عن أسلوب أحمد الجوباري حينما قام بسرد سنده المتصل !! والذي أضحكني حتى مسحت الدمع من عيني اعتذاره الباهت في أول حديثه بسبب طول الموضوع !! بمعنى أنه استفاض في تناول الموضوع لأهميته فكتب عشرين سطرا !!
قلت : رحم الله الإمام الطبري .. والموضوع مع أنه غير طويل إلا أنه أخذ من كل شعبة في الموضوع بكلمة فاختلط الحابل فيه بالنابل وتكور صوفه على سفوده وصرت حياله واجما لا أدري من أين أبدأ .. ولذا فإنني ألتمس من القاريء الكريم معذرة حينما يرى تداخلا في الفكرة أو الأسلوب ..
قال عباس محمود العقاد : هذا الكلام غير صحيح إلا أن يكون الحسن البصري قد سمع من أبي هريرة !! .. وإنك لتعجب من هذا الفتى الثلاثيني وهو يقص خبر هذه العصبة بكل دقة بينما كان حينها يرضع أصبعه في حجر أمه حتى تتخيل عبدالقدوس أبو صالح وقد وضع يدا على كتف الهاشمي ويدا على كتف الهويمل وقد طأطأوا رؤوسهم يتهامسون ويرفع أبوصالح رأسه متحسسا وينظر بعينين حادتين ثم يعود للهمس !! فأماإيفاد الحداثة فإنه لم يكن بهذا التاريخ بل أول ماوفدت عربيا كانت على يد يوسف الخال اللبناني سنة 1957م ولكن البعض يلحقها بأدونيس عندما أصدر كتابه ( صدمة الحداثة ) سنة 1978م وبهذا تكون قد وفدت في الستينيات الميلادية والثمانينيات الهجرية .. كما أن مؤسس رابطة الأدب الإسلامي هو العالم الهندي أبو الحسن الندوي في لكنو بالهند سنة 1981م وتعززت بلقاء في الجامعة الإسلامية سنة 1982م ونوقشت كذلك في جامعة الإمام في الرياض سنة 1985 م وكان مقر الرابطة في لكنو بالهند حتى تاريخ 2001م ويضيف المهوس بطريقة ( خنفشارية ) منقطعة النظير قائلا :
الحداثة الغربية بعرابيها أمثال : (بودلير ت 1867م وفلوبير ت 1880م ومالا راميه ت 1898م وكلهم فرنسيون ) قد نشأت بصفة بوهيمية في أزقة باريس الفقيرة لتعلن انفلاتا على كل ارتباط ديني أو أخلاقي أو عرفي ولذلك فإن الكاتب الفرنسي هنري لوفيفر يقول واصفا بعض مراحل الحداثة : ( هي ظل الثورة الغائبة هنا ( يعني فرنسا ) القائمة هناك ( يعني روسيا ) !! وهو يشير بذلك إلى أن النظريات الماركسية الإلحادية المنفلتة تعد تطبيقا نسبيا لمفردات الحداثة في الثورة على الذات الإلهية والأديان والمعتقدات والروابط حسنا .. وهل الحداثة العربية بعيدة عن الحداثة الغربية فكرة ومضمونا ؟ قال عباس : مفهوم الحداثة مختلف حتى في رؤوس موفديها من العرب .. يقول أدونيس في الثابت والمتحول ( لانقدر أن نفصل بين الحداثة العربية والحداثة في العالم ) هذا شيء مما أراده أدونيس وطمح إليه ولكنه لم يبلغه لأنه يقول كما في كتابه هاأنت أيها الوقت : (الحداثة العربية ظلت شعرية فحسب ولم تؤثر على أنماط الخطابات الأخرى كالفكر والسياسة والإقتصاد ) ! أما كتابي (النقد الثقافي) و(حكاية الحداثة) للغذامي فهما في أبعد الأحوال محاولة لجعل منطقة التراجع منطقة رمادية ورمي لحبال التواصل مع الآخرين بأسلوب لم يخل من كبر واقتناص لفرص ليس للحداثة فيها أدنى سبب .. إنه من المضحك أن يذهب الغذامي مدعيا أن كل تطور عمراني أو إلكتروني أو روائي أو اقتصادي في السعودية إنما هو بسبب الحداثة دون أن يدرك ذلك الآخرون .. إن أزمة المعارك في ظل هذه النتائج تعتبر أزمة فهم عارمة للمصطلحات ودلالاتها .. كما تعتبر عارا حينما يكتشف المتخاصمون أنهم كانوا يتحدثون طويلا في موضوعين مختلفين !! ويكفي لبيان مدى تراجع الحداثة وتخبطها اليوم خفوت أصوات أصحابها هنا وهناك فهي اليوم غيرها قبل عقدين من الزمان .. وما كتاب حكاية الحداثة سوى السهم الأخير في كنانة الغذامي في وجوه من خرجوا من هذه العباءة من أمثال الدكتور سعد البازعي وسعيد السريحي .. كما أن تحول الخطاب اليوم من الحديث عن الحداثة إلى الحديث عن مابعدية الحداثة يؤشر إلى وجود أزمة في المبدأ نفسه ومن الذي يمكنه تبني مبدأ يتحول في غضون عقود قليلة ؟! وإذا كان الغذامي والحازمي يناديان كما يقول المهوس بالاستفادة من الحداثة الغربية في ضوء مبادئنا فإن البند الثاني عشر من رابطة الأدب الإسلامي ينادي بالشيء نفسه حين يقول : (الأدب الإسلامي يفتح صدره للفنون الأدبية الحديثة، ويحرص على أن يقدمها للناس وقد برئت من كل ما يخالف دين الله عز وجل ، وعنيت بما في الاسلام من قيم سامية وتوجيهات سديدة) وهذا البند كافيا للرد على زعم المهوس الخنفشاري المضحك حين قال :
و يمكننا القول إن أي شيء لايخالف مبادئنا الإسلامية فهو مقبول بناءا على البند المذكور آنفا للرابطة .. وأي شيء يخالفه فهو مرفوض لذلك أيضا .. فأي شيء مضحك في هذا إلا إن كان المهوس يضحك على هذا المعتقد لدى الرابطة( لأن فيها الهويمل ![]() قال عباس : لقد تعبت يدي .. ولكني أحث نفسي لقاريء جاد يدرك مرامي المعاني .. لا لصاحب المقالة أي نصيب فيه !! ونعود للأُلهية مرة أخرى :
. مذهبا خطرا ؟؟ خطرا مرة واحدة ياأباحميد :D ؟؟ يبدو لي أن ردة الفعل لدى المهوس تجاوزت الهويمل والنادي الأدبي إلى ماهو أخطر من ذلك .. وهو مؤشر خطير حينما لايكون المرء رجاعا إلى الحق متى ماظهر له فيظل موغلا في سراديب العمى يصرخ فلايسمع إلا رجع صداه فيظنه تشجيعا وتصفيقا ثم يوغل فيه أكثر !! وهنا أجدني مضطرا لبيان شيء من أدبيات الأدب الإسلامي ومساحاته المفتوحة النظيفة الواثقة فالأدب الإسلامي أدب حر .. واسع .. حث عليه النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال : إن من البيان لسحرا وإن من الشعر لحكمة وطبقه حينما جعل له خطيبا وشاعرا في وجوه الوفود وحتى جعل المسجد منبرا لشعر حسان بأسلوب انفتاحي كبير .. بل كان يستسمع شعر أمية بن أبي الصلت من الشريد بن سويد ويقول له : هيه .. هيه .. أي زدني .. حتى أسمعه مائة بيت .. مع العلم بأن أمية كافر .. بمعنى أنه لامانع من إدخال الكلمة الطيبة ضمن دائرة الأدب الإسلامي حتى لو كان صاحبها كافرا .. ولذلك أيضا امتدح النبي صلى الله عليه وسلم حلف الفضول في بيت عبدالله بن جدعان وقال : لو دعيت إلى مثله في الإسلام لما امتنعت .. وأثنى على حاتم أبي سفانة .. بل إن علوي طه الصافي يذهب إلى أبعد مما قلت فيقول : ((( ( الإسلامي) نسبة إلى (الدين الإسلامي) بكل ما يدعو إليه من قيم ومبادئ ومكارم الأخلاق والسلوكيات النبيلة، والتوجهات التي تدعم كلّ ما يدعو إلى الخير والفضيلة، والعدل الإنساني، والحرية المسؤولة لا المنفلتة دون ضوابط, وحقوق الإنسان وهذه القيم والمبادئ الفاضلة التي تنمي في الإنسان حبّ الخير والعدل، والعمل بوسائل مشروعة، خالية من النصب، والاحتيال، وأن ينأى بنفسه عن الفاحشة، وارتكاب المحرمات، والترفع عن الوقوع في حبائل الشيطان، وبرك الرذائل الآسنة، ومستنقعات الفضائح، والغيبة، والنميمة، والبهت، وأن يكون في مجتمعه إنساناً يحترم غيره، كما يحترم نفسه، وأن يحب الخير لغيره، كما يحبّه لأهله، ولأولاده، ولنفسه. والإسلام من خلال هذه الصور والمعاني المشرقة لا يفترض أن يعيش الناس سواسية كأن يعيشوا كالملائكة، أو كسكان (المدينة الفاضلة) التي صوَّرها بعض الفلاسفة مثل (الفارابي)، ولأنه دين فطرة واقعي فإنه يقرّ بوجود (أضداد) هذه الصور والمعاني المشرقة، )))) إلى أن يقول : ((((( فالرذيلة والفضيلة تتنازعان حياة الناس كما يتناطح الخير والشر كل المجتمعات الإنسانية، إسلامية كانت أم غير إسلامية. ولأن الأدب أداة تعبير كتابية فنية تتميز بالخلق والإبداع فإن القاصّ، والروائي، والمسرحيّ يختار من المجتمع الزوايا المثيرة لعملية الخلق والإبداع درامياً، وبشكل مؤثر على قارئه، والعبرة بالنهاية والنتيجة، فإذا جاءت لانتصار الشرّ على الخير، أو لنشر الرذيلة بتحسينها للقارئ، فإن عمله لا يصنف في قائمة (الأدب الإسلامي)؛ والمبدع لا يستلهم شخوص قصته، أو روايته، أو مسرحيته من العدم، أو من (الميتافيزيقيا) أو من أحد الكواكب الأخرى، كما نشاهد في الأفلام العلمية (الهوليودية) الأمريكية. ونأتي إلى نقطة مهمة في مفهومنا للأدب الإسلامي بعد ذلك الحديث الطويل الذي نرى أنه كاف، إن لم يكن مملاً، وهي نقطة يثيرها سؤال طرحه من يرى أن في مصطلح (الأدب الإسلامي) ضبابية وتماهياً!! والسؤال هو: هل يشترط في كاتب (الأدب الإسلامي) أن يكون مسلماً؟ ومن خلال معرفتي الذاتية لماهية (الأدب الإسلامي) أجيب بالنفي؛ لأن الأدب الإسلامي يركز أكثر ما يركز على (مضمون) العمل الإبداعي قبل أسلوبه، وديانة الكاتب. ودليلنا على ذلك رواية (العجوز والبحر) لأرنست همنغواي، التي أحسبها من (الأدب الإسلامي) رغم أن مؤلفها غير مسلم، وكذلك مجموعته القصصية (رجال بلا نساء)، وكذلك (تاجر البندقية) لشكسبير ورواية (دكتور زيفاجو) لبولس باسترناك الروسي، مع أنني أعد رواية (أولاد حارتنا) التي أحسبها من أفضل وأروع ما كتبه نجيب محفوظ فنياً، إلا أنني لا أعدها تحسب على (الأدب الإسلامي) لما فيه من خروج على الثوابت المقدسة، رغم أن نجيب محفوظ مسلم كما نعرف جميعاً.. وقد قرأت له لقاء قبل عام لم أحتفظ بالعدد أعلن فيه تراجعه عن الرواية مطالباً بعدم إعادة طباعتها، واعترف بأنه أعلن توبته بهذا النص عما جاء فيها على يد الشيخ (محمد الغزالي) عند زيارته له في منزله، قبل أن ينتقل (الغزالي) إلى رحمة الله. وهذان مجرد أمثلة قليلة من غيرها الكثير في هذه العجالة ))))) ا هـ وإذا كان الغذامي قد استطرد في ذكر نجاحات تطور كثيرة لصالح الحداثة بالنظر للمفهوم كما في حكاية الحداثة !! فإن ما يتوافق والمضمون الإسلامي الإنساني الراقي لاينقضي حصره منذ شعر أمية بن أبي الصلت إلى رواية العجوز والبحر إلى مالا نهاية مما يجهله المهوس ولايجهله الأريب بمفهوم الأدب الإسلامي وبالتالي يتبين خطل سرد رواية أو روايتين كمثال للأدب الإسلامي !! أو التنويه بروائي كنجيب الكيلاني على أنه معدود وهو ليس بمعدود بحسب الفهم القاصر للأدب الإسلامي !! وإذا ذهبنا نعد الفسحة الإسلامية في مواكبة التحديث الكوني فإن أدلة كثيرة تفي بالغرض من مثل حديث غرس الفسيلة قبل قيام الساعة ومن مثل تحويل منبر النبي صلى الله عليه وسلم من جذع إلى بناية ومن مثل نقل أم سليم طريقة التابوت في نعش الأحباش ومن مثل حفر الخندق وهي الحركة التي أذهلت أبا سفيان بدافع أنها ليست عربية المنشأ .. وأشياء كثيرة كثيرة من أشباهها ونظائرها .. ثم يقول أبو حميد - أطال الله في عمره - :
كأنني أنظر إلى عبدالقدوس أبوصالح ومجموعته وهم يدورون ويحفظون مرددين ( شرعنة , الظلاميات , الحداثوية , التبئير , التشعير . . . إلخ ) :D قاتل الله الجهل .. قال عباس محمود العقاد : لم أجد علاجا لضيق الأفق حتى هذه الساعة ![]()
فطيرة أم فطير ؟؟ قال عباس : ألا ماألذ الفطيرة ![]() ![]() وقبل أن أختم أحب أن أسأل أسألة تطير في الهواء وإلا فإنني لاأنتظر من الأستاذ أحمد - أطال الله في عمره - أي إجابة عليها وهي : - ماهو تعريف الحداثة لدى الحداثيين العرب ؟ - هل كان الأدب الإسلامي موجودا قبل 1981م ؟ - هل يتفق الحازمي والغذامي على مفهوم واحد للحداثة ؟ - هل انتهت الحداثة اليوم أم تحولت كلها إلى مابعدية ؟ - هل نصوص الحداثة الأدبية قبل عقدين من الزمن لها مثيلات بنفس الشيوع في صحافة اليوم ؟ - هل للحداثة جذور تاريخية ؟ - الحداثة والأدب الإسلامي أيهما أقوى ثباتا من الآخر عبر تاريخهما ؟ - لم انقسم الحداثيون على أنفسهم قبل تحولها إلى المابعدية ؟ التقط - أيها القاريء الكريم - ماشئت منها واطرح رأيك .. أما أنا فقد تسليت بما فيه الكفاية هذه الليلة .. ولعلي أعود إن رأيت مايدعوني إلى ذلك من صاحبي أحمد - أطال الله في عمره - وتقبلوا من عــــــــــــــــــ ![]()
__________________
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم × ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
فمن شاء تقويمي فإني مقوم × ومن شاء تعويجي فإني معوج وما كنت أرضى الجهل خدناً وصاحباً × ولكنني أرضى به حين أحرج |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|