|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
![]() |
#7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 355
|
ليس من حق الأستاذ أحمد - أطال الله في عمره - أن يوهقني هذه التوهيقة
![]() ![]() حيث جعلني أتعمق في الرد عليه وفي ظني أنه هو صاحب الفكرة التي طرحها ثم أكتشف أنه نقلها لدرجة الحرف من مقالة الكاتب : إبراهيم شحبي !! كنت أرى إلماحاته لبعض المعلومات التوثيقية من هنا وهناك فأقول : .. وي .. وأين كان مختفيا هذا الموثق الكبير كل هذه المدة ؟!! حتى رأيتها بتلميحاتها ![]() مع تأكيدي على القاريء الكريم بأنه لا شحبي ولا المهوس كانا قد أحضرا نصا .. وإنما قاما بالوصف فقط .. والقاريء لايجهل تأثر الوصف بفهم الواصف وعقليته ومدى إنصافه ودرجة نفسيته من الهوى والإنتقام وأشياء أخرى تؤثر على نقل كل خبر بالوصف لابالنص .. والآن دعونا نتابع ماذكره إبراهيم شحبي باللون الأحمر ثم مانقله المهوس باللون الأزرق : قال إبراهيم شحبي : ما الذي حمل الأديب الإسلامي حسن الهويمل إلى تجشم الرد على : ( الغبي - المثرثر - الفارغ - المتحرش - المستعدي - النكرة - الجاهل -المعزول - المدخول - الشيطان - المتشبع بالزيف - المتجشىء بالفراغ - العنصري - وهو كما يرى ( لو تُرك القطا لنام)؟!. وقال المهوس : إذ كانوا يشبهون خصومهم بذيل الحمار , وبأوصاف ليست من الكلمة الطيبة في شيء , من مثل ( الغبي , الفارغ , النكرة , المتحرش ,المستعدي , المثرثر , الجاهل , العنصري , المتجشئ بالفراغ , المدخول , المعزول , الشيطان , المتشبع بالزيف ) , وقال شحبي : وما هي البحوث والدراسات الأدبية التي قدمها الهويمل وطلابه للمكتبة السعودية غير بعض الرؤى مثل محاضرة في نادي أبها الأدبي، التي اقترح عنوانها منسق نادي أبها آن ذاك الأديب إبراهيم طالع الألمعي ورسم منهجها له ليكتب عنها الهويمل ويلقيها في نادي أبها عندما كان منفتحاً لم تأخذه لوثة المصطلح حينها، والتي أذكر له فيها مجالدته لبعض الصحويين حول أدونيس والسياب والبياتي مستدلاً بالقرآن الكريم في قوله تعالى : ( ولا تبخسوا الناس أشياءهم ) وقال المهوس : وإن سبق أن ألقى محاضرة في نادي أبها مدافعًا عن أدونيس والسياب والبياتي , واقفًا ضد التيار الصحوي آنذاك , كان دفاعه من منطلق قوله تعالى : ( ولا تبخسوا الناس أشياءهم ) . وقال شحبي : والواقع أن المنتمين إلى هذا المصطلح الوافد -الذي لا يمكن للهويمل الزعم بأنه مبتكره - يشيعون الفرقة في المنتديات الأدبية لقيامهم بالتصنيف المبني على غير أسس صحيحة والتي لا تخفى على الهويمل وهو مدير المكتب ،ولدي الكثير من الشواهد سيكون لذكرها وقت أعلمه مناسباً. وقال في مقطع آخر : ومن هنا تظهر خطورة مصطلح الأدب الإسلامي محلياً كونه يعتمد التصنيف ويشيع الفرقة حتى عند بعض المنتمين إليه من المتسامحين والمتفتحين ، وهو أكثر من الحداثة المحلية التي لا تحمل منهجية ولا فكراً ولا تنظيماً تلك الحداثة التي نصب الهويمل و أتباعه مجدهم على محاربتها زاعمين قدرتها على الفعل ليتبنوا مصطلحاً أكثر حركية وتأثيراً . وقال المهوس : كان هذا المنهج هو الأدب الإسلامي الذي نعده مذهبًا خطرًا لما يشيع فيه من الفرقة بين الأدباء , فكلنا نحمل الدين ونتحلى بخلق القرآن , قد يشذ من بين أدبائنا من يجنح إلى ما لا يقبل ولكنه نادر لا يعتد به . وقال شحبي : ونفي الهويمل حركية هذا المصطلح لا يمكن أن تنفي أخوانية عبد القدوس أبو صالح، وحركيّة الحريري،ومحمد الهاشمي وغيرهم من المنظرين الذين علمونا على طريقة آل قطب ، وكذا من يسمون أنفسهم بالمفكرين الإسلاميين محلياً وقفز المهوس بحركة بهلوانية حينما ابتعد أكثر في الوصف و أسقط اسما واحدا فقط ليضيف الهويمل فقال : كان الدكتور السوري عبد القدوس أبو صالح من الذين توجسوا خيفة منه , فكان أن جمع حوله من بعض المهتمين بهذه الحركة الثقافية , فبدأ بتكوين هذه العصبة من أمثال الدكتور محمد الهاشمي والهويمل وقال شحبي : ولو كان الأدب الملتزم هو ما ترعاه المنظمة كما يقول الهويمل لما وجدنا أديباً تضعه الرابطة على هرمها مثل نجيب الكيلاني يستعرض في رواياته الجنس على أنه لوازم للعمل الفني فضلاً عما يراه الإسلاميون محظوراً كالخمرة والسجارة وعلى الهويمل أن يعود إلى رواية ( أميرة الجبل ) ورواية ( دم لفطيرة صهيون ) على سبيل المثال وقال المهوس مضيفا رواية واحدة وهي الربيع العاصف : على أنك لتعجب من جعلهم نجيب الكيلاني _ رحمه الله _ رائدًا للأدب الإسلامي بالرغم مما يشيع في رواياته من الجنس والجريمة , من مثل ( الربيع العاصف , أميرة الجبل , دم لفطيرة صهيون ) . قال عباس محمود العقاد : رواية الكيلاني عنوانها ( دم لفطير صهيون ) وليس فطيرة ![]() ولكم أن تزوروا الرابط لرد الشحبي على الهويمل : ( الرابط )
__________________
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم × ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
فمن شاء تقويمي فإني مقوم × ومن شاء تعويجي فإني معوج وما كنت أرضى الجهل خدناً وصاحباً × ولكنني أرضى به حين أحرج آخر من قام بالتعديل عباس محمود العقاد; بتاريخ 12-11-2006 الساعة 04:40 PM. |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|