[swelem]

أي فتاوى معاصرة أخوي أبوخبيب ؟ شكلك تستهبل
على العموم الفتاوى واضحة ولايوجد فيها مايستحق وصفهم بالحثاله !

اقتباس لا يجوز أخذ السبق وهو العوض إلا فيما أذن فيه الشرع ، وهو المسابقة على الخيل والإبل والرماية

يعني دوريات كرة القدم التي تقيمها حلق تحفيظ القرآن في المجمعات على جائزة (خاروف) حرام بعد؟
والا دوري كرة القدم والطائرة الي بالمراكز والمدارس بعد حرام؟
على كذا يابعدي المسابقات كله الي عليها جائزة حرام !! اتمنى توظيح الفتوى

اقتباس ككشف العورات

هذي يابعدي سهله مثل مااننا نغظ البصر عن صور الحريم الي بالجرايد من باب اولا نقدر نغظ بصرنا عن (ركب سود) !!

اقتباس أو وجود آلات لهو

الله يعز التقنيه ياوخيي ! كله نغزة بالريموت على كاتم الصوت وتنتهي المشكله !

اقتباس ليس عليه إلا سروال قصير يبدو منه فخذه أو أكثره فإنه لا يجوز

كلام الشيخ واضح .. اعتقد انه فيه فرق بين الركبه والفخذ والي يظهر من الاعبين نصف الركبه

وبعدين ياخوي انت تدري ان فيه بعد مشايخ يحرمون التصوير بجميع أشكاله والنظر للشاشة التلفزيون بجميع محتوياته
و فيه أيضاً من يحرم البلاستيشن وفيه من يحرم لبس البدله والبرنيطه وفيه فتاوى كثيرة يابعدي تحرم اشياء عاديه لكنها لاتعد على الأصابع
يعني مثل ماأنت هالحين جبت لي كم فتوى لها سنين انا أقدر اجيب لك فتاوى اكثر وأكثر من مشايخ نثق فيهم مايرون بالكوره محذور
الشيخ سلمان العوده والشيخ القرني ومشايخ كبار كلهم يروحون ويلقون محاظرات بالأندية بل انهم يشجعون الاعبين على انهم يمثلون دينهم ووطنهم خارج المملكه افضل تمثيل.

عموماً سالفت الكورة حرام هذي قديمه بالحيل مثل تحريم دراسة البنت زمان

[(ابوسليمان)]

أشكر صاحب الموضوع على هذا الطرح الجيد وإن كان فيه بعض الشدة نوعا ما

في البداية أعتقد أن العورة من الأمور التي اختلف فيها العلماء (اي في تقديرها)

يقول ابن حجر رحمه الله في فتح الباري: ( عن أحمد ومالك في رواية العورة

القبل والدبر فقط وبه قال أهل الظاهر وبن جرير )

وفي شرح العمدة: ( حدها إن عورة الرجل ما بين السرة و الركبة و هذا اشهر الروايتين و الأخرى أنها القبل و الدبر لأن ذلك هو مفهوم من قوله تعالى (لباسا يواري سوآتكم) و في قوله (يحفظوا فروجهم) و لما روى انس بن مالك رضي الله تعالى عنه إن النبي صلى الله عليه و سلم يوم خيبر حسر الإزار عن فخذه قال حتى إني لأنظر إلى بياض فخذ النبي صلى الله عليه و سلم رواه احمد و البخاري و كذلك روي عنه من حديث عائشة و حفصة رضي الله عنهما إن أبا بكر و عمر رضي الله عنهما دخلا عليه و هو كاشف عن فخذه فلم يغطها فلما دخل عثمان غطاها و قال ألا استحي من رجل و الله إن الملائكة لتستحي منه رواه احمد ) (شرح العمدة/4 /261)
وقال في بداية المجتهد: ( حد العورة من الرجل فذهب مالك والشافعي إلى أن حد العورة منه ما بين السرة إلى الركبة وكذلك قال أبو حنيفة وقال قوم : العورة هما السوأتان فقط من الرجل . وسبب الخلاف في ذلك أثران متعارضان كلاهما ثابت : أحدهما حديث جرهد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " الفخذ عورة " . والثاني حديث أنس " أن النبي صلى الله عليه وسلم حسر عن فخذه وهو جالس مع أصحابه " قال البخاري وحديث أنس أسند وحديث جرهد أحوط وقد قال بعضهم العورة الدبر والفرج والفخذ ).(بداية المجتهد/1 /183)

بهذا يتبين أن العورة من المسائل التي اختلف فيها العلماء.

الموضوع رائع وجيد خصوصا في ظل الاتجاه الكبير الى متابعة كرة القدم من جميع الفئات والأعمار

ولكن ياخي الاتعتقد أن وصف أناس من اخواننا والكثير منهم ولله الحمد ملتزمين وظاهرهم الالتزام

بالحثالة فيه شيء من التجني عليهم.

أما الأناشيد فنتائجها ولله الحمد تبشر بخير رغم أنه لم يشتهر سوى نشيدتي المساعد ومع هذا كانت

ردود الأفعال طيبة. وتبين هذا من خلال التحدث مع بعض المشجعين.

بالمناسبة هناك فتوى للشيخ صالح الفوزان عن حكم مشاهدة المباريات:

(جـ/ الإنسـان وقته ثمين لا يضيعه في مشاهدة المباريات، لأنها تشغله عن ذكر الله ، وربما تجذبه ويصير

رياضياً في المستقبل أو لاعبًا، ويتحول من العمل الجد وعمل النفع إلى العمل الذي لا فائدة منه )

من الواضح أن الشيخ لم يحرم مشاهدة المباريات وإنما الأولى تركها.

برايي أن مثل هذه المسائل لا تحتاج الى مثل هذا الخلاف الذي يحصل والتشدد الكبير من بعض الشباب

والله أعلم.