|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
15-05-2007, 09:03 PM | #1 |
Registered User
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 4
|
*_- القاعدة تعيدنا لحياة الفقر والجوع.. وركوب الجمل والحمار *_-
العنوان يعد حقيقة لاتقبل التشكيك وهذا مانشاهد ونسمع من أحداث ومخططات يرسمها زعماء التكفير والهدف الذي تنوي فعله جماعة القاعدة في بلادنا عن طريق فراخها المغرر بهم بفتاوي تحريضية ضد أمن ومقدرات البلاد وهذا جزء من حقيقة كشفها بعض أفراد الخلية
الخبر أميط اللثام عن تفاصيل جديدة حول عملية الهجوم الفاشلة التي شنها مسلحون من تنظيم القاعدة في السعودية لتفجير مرفق بقيق النفطي في 24 فبراير 2006 م وعدد من المنشآت النفطية في المنطقة الشرقية. وتضمنت اعترافات الموقوفين من الخلية وهم عبدالله عبدالعزيز المقرن وخالد الكردي وأحمد عبدالعزيز المقرن ومحمد الزين التي تم عرضها مساء أمس على القناة الأولى بالتلفزيون السعودي ضمن فيلم وثائقي بعنوان / الإرهاب والنفط /. وقال أحد المشاركين في تقديم دعم لوجستي لمنفذي الهجوم، أن زعيم القاعدة أسامة بن لادن وافق شخصياً على عملية استهداف مرفق ابقيق النفطي ، وبحسب إفادة أحد العناصر المخططة للعملية ويدعى عبد الله المقرن، إن هذه العملية ومثلها ، لا يمكن أن تتم إلا بعد فتوى من بن لادن نفسه، مبيناً أن استصدار الفتوى تأخذ وقتا وصل إلى 8 أشهر . وفي السياق ذاته قال أن التقديرات لحجم الأضرار للعملية كان سيضاهي حجم الضرر الذي لحق بالولايات المتحدة الأميركية في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر . فيما كشف المعتقل خالد الكردي في اعترافاته، أن بقيق و الجبيل ورأس تنورة كانت هدفاً لهجمات التنظيم على المصالح النفطية في البلاد . وبحسب ما أفاد به المتورطون فأن الهجوم على معامل ابقيق النفطية، كان جزء من المخطط الذي يستهدف دولة الكويت، دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتزامن ، حيث استمر رصد المواقع البترولية المستهدفة ، لمدة عام كامل، وتم توجيه خلية للانتقال من الرياض إلى الأحساء، للقيام بمهمة الهجوم . وكانت السلطات السعودية سيطرت الجمعة 24-2-2006 على حريق شب في خط أنابيب للنفط في أعقاب هجوم انتحاري بسيارتين مفخختين على منشأة نفطية في (70 كم) بين مدينتي الدمام والإحساء شرق المملكة العربية السعودية. وذكر وقتها أن سيارتين مموهتين بشعار شركة أرامكو حاولتا الدخول إلى أحد المعامل في الساعة 3.15 بالتوقيت المحلي، فتصدى لها رجال الحرس بالشركة وكذلك رجال الأمن السعودي وانفجرت السيارة الأولى في مدخل المعمل والأخرى بعد المدخل بأمتار عدة. وأسفرت العملية عن مقتل جميع منفذي العملية الذين يقدر عددهم بأربعة أشخاص كما أصيب عدد من رجال الأمن ويصدر أغلب انتاج السعودية من النفط من الخليج عن طريق منشأة نفطية ضخمة في أبقيق يمر عبرها نحو ثلثي الانتاج السعودي. وتشمل المنشات في أبقيق محطات معالجة ومحطات لضخ النفط إلى مرافيء التصدير الرئيسية. المصدر http://www.sabq.org/inf/news.php?action=show&id=1413 آخر من قام بالتعديل السـلال; بتاريخ 15-05-2007 الساعة 09:17 PM. |
16-05-2007, 09:50 AM | #2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2002
المشاركات: 108
|
الله يحمي بلادنا من الاعداء ويعز الدين
__________________
____________ يمنع وضع البريد الإلكتروني |
16-05-2007, 07:59 PM | #3 | |||||||||||||||||||
Registered User
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 4
|
اقتباس من رد همقمق
آمين يارب ***************** هذا تعليق عن الموضوع أعجبني وأحببت نقله للفائدة خلية النفط" أضيفوا كل الأقواس على كلمات (فتوّاتها) و"المفتين لها" لأننا بحاجة لدراسة حالة الاضطراب بين هذه الشخصيات العدوانية وأصحاب السلوك المضطرب، فالخطط المرغبة لضرب منشآت النفط في بقيق، لا تصلح للتفسير الديني، ولا السياسي، أي أن الراغبين في التدمير مرضى عقلياً تنقصهم واجبات التعرف على أنفسهم ومحيطهم، وفيمَ إذا كانوا ينتمون لإسلام رحيم يقدس الحياة ويصون دماء البشر، أم هم نتاج صدام انتقامي مع العالم ومنشآته ومجالات تطوره الحضاري؟ تصوروا أن تذهب بقيق وما حولها، أو رأس تنورة، أو الجبيل، لمجرد قهر أمريكا وإعادتها لمنابع النفط حامياً بائساً تنعى مستقبلها ورفاهها على أطلال ما تعتبره القاعدة انتصاراً لها، ولا يهم حجم الدمار وكم من كل فئات المجتمع من تذوب جثته في أتون جحيم الغاز والنفط وخلق حريق يفوق ما حدث في (تشيرنوبل) أو (هيروشيما ونجازاكي).. لا توجد اضطرابات عقلية كظاهرة عامة في مجتمعنا، لكن توجد بؤر ولدت لنا جيل الإرهاب بأدوات: إن مظاهر الحياة المتطورة، هي مفاسد جاءت من غرب كافر يجب ضربه في مكونه الاجتماعي، وتطوره العلمي، وميدان عوائده سواء كانت من النفط أو غيره، هذا الافتراض الذي لا يوجد حتى في المصحات النفسية يوجز لنا حجم الكارثة في استقطاب تلك العناصر الشابة، وإعادة صياغة تفكيرها وسلوكها وفق منهجية الاستشهاد العبثي، وهي مسألة حدثت في تواريخ أمم ومنظمات حين كان الحشاشون، وفرسان الهيكل والساموراي جهزت في معامل تعتقد بأنها المنقذ للبشر حتى لو تمت التضحية بثلاثة أرباعهم، ليملك الباقي عالم (التيوبيا) ولإعمار الكون على أسس أخرى تتفق وهوس تلك المنظمات السرية والعلنية.. لا يكفي نشر اعترافات بعض الإرهابيين، فنحن في مواجهة قوى لا تزال تستهدفنا كبشر وثروات، وقيم روحية، ولذلك يبقى التواصل معهم معدوماً، لأن من يعملون على سلب إرادتهم وتوجيههم نحو الانتحار، هم أشخاص يعيشون بيننا عاديون، وربما مندمجون في المجتمع كعناصر سوية، مثلهم مع عناصر المنظمات السرية عند التنظيمات الشمولية، أو المافيا المنظمة، وبالتالي لا بد من إخضاع هذه المظاهر وسلوكيات أصحابها إلى دراسات ميدانية، وتحليلات نفسية تتصف بالعمق والحيادية، وتكمل مشروع إعلان التوبة والمناصحة إذا كنا نريد أن نصل إلى نتائج علمية واجتماعية تقينا مفاجآت المستقبل يوسف الكويليت |
|||||||||||||||||||
الإشارات المرجعية |
|
|