[خرمان توت]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أسعد الله أوقاتكم ..


دائماً ما يقال في المثل العامي [ أكبر منك بيوم أعلم منك بسنة ] !
أؤمن بها كثيراً خصوصاً مع مخالطة مَن هو داخل بهذه المقولة .. تستنتج أنها فعلاً صحيحة -إلى حدٍّ ما- ..
فالذي يجلس مع كبار السن -سواءً من الشيّاب أو مَن يكبرونا عموماً من الآباء وغيرهم- يلحظ خبرتهم في هذه الحياة ومدى علمهم بكثير من الأمور , وأن الحياة صقلت فيهم من المحاسن الشيء الكثير ,
وعلَّمَـتهم أموراً كان للخبرة والقدم سبباً كبيراً في حصولهم لها -بعد توفيق الله- , وأنهم كافحوا إلى أن وصلوا إلى ما وصلوا إليه -سواء بالأمور المادية أو العلمية أو الاجتماعية أو غيرها- بتوفيق من الله .

ناهيك أنهم هم أنفسهم - خصوصاً شيّابنا - يقصون عليك القصص والحكايات عن بطولاتهم أو مغامراتهم التي كانت في السابق .. مع ذكر الكثير من خصالهم الحسنة التي تكون مَحشوة -في الغالب- داخل [ سواليفهم ] .

دائماً ما ألحظ منهم -كبار السن- (وعندما أقول كبار السن لا يعني ذلك أن المقصود هو "شايب" إن صح التعبير وإنما أي شخص يكون قد سبقنا بجيل تقريباً) أثناء حديثهم خصوصاً إن تكلّموا عن مناقبهم وماكانوا عليه في السابق (الجيل اللي ما لحقنا عليه) هو لغة المقارنة بين جيلهم الأول وجيلنا الذي نحن عليه , وذكر الفارق الكبير بينهما .. لا من ناحية الجدية أو التحمل أو الكفاح أو العلم بالأشياء والفطنة أو أو أو ... إلخ .
ويصفوننا -نحن , الجيل التالي - بأننا جيل ضعيف فيه من الانهزامية الشيء الكثير , وأننا لا نصلح إلا للنوم أو الرفاهية .. بعيدين كل البعد عن الأمور الجادة أو التي فيها نفع ..!
-وأكاد أجزم بأن كثير من الأوصاف ليست بصحيحة وفيها مبالغة كبيرة- ..
ووينكم عن جيلنا -حنا يالشيبان - الذي لا يعرف للنوم سبيل !
ولا يخفى عليكم إطلاق جيل [ النيدو ] أو [ الشغالات ] أو غيرها من الأوصاف ..!

- انتهى العرض المُجمل للقضية , وسأدخل إلى الشاهد الذي أرنو إليه من ذكر هذا الأمر-

الحقيقة -يا أكارم- أنني أنزعج في بعض الأحيان من هذه الأوصاف أو الانتقاصات التي تأتي ممّن سبقونا في الأقدمية في هذه الحياة .. ليس لأمر شخصي وإنما أعتقد -بوجهة نظري- أنها رسائل سلبيّة تُحبط المُخاطب ولا تزيده إلا سوءاً وإحباطاً !

ولنفرض -جدلاً-أن هذه الأوصاف صحيحة -ولو نسبيّاً- , هل هو أسلوب أمثل لمعالجة مشكلة ما -إن كان سبب الخطاب هو وجود مشكلة-؟!
وهل مقارنة الجيل السابق بالجيل الحالي -خصوصاً إذا كان على سبيل الانتقاص , ليس إلاّ- له وجه من الصحة ؟!

لا ننكر أن عصرنا هذا فيه ما فيه من الأمور التي تختلف تماماً عن زمانٍ سبق, والتطور الحاصل في التقنية الذي قد تكون فيه بعض المبادئ شبه مختفية ؛
لكن .. هل هذا يعتبر مبرراً للخطاب بذات الأسلوب ؟!
عدة أسئلة تجول في خلدي , لا أعلم إن كان لها محل اعتبار عندكم أم لا .. أتمنى ذلك!

قد تستغربون ممّا أفكر به , لكن هذا الأمر يجول في خاطري .. ومنذ زمن ..!



هذا ماعندي , فـ ما عندكم ؟!

.
.
.
.
.

[ مَخــرج ] !

[الـشَـكِـيـمْ]

أخي خرمان توت , تحيةٌ طيبةٌ وبعد :

صحيح قد تكون هُناك عادات حسنة في سابق الزمن , وفُقدت الآن وإضمحلت ولم يبقَ منها إلا إسمها , ولكن يجب أن نُدرك أن كثير
مما يرويه لنا الآباء والأجداد مُبالغ فيه نوعاً ما , ولا أدل على ذلك من الكاريكاتير الذي أرفقته في موضوعك أخي الكريم , وإلا كيف للعقل أن يُصدق مثل هذا الكلام ..

جلست مع بعض كبار السن وإستمعت إليهم وهم يتحدثون عن هذا الزمان وقد يفضلونه في بعض الأمور على ما كانوا عليه في الماضي , إذ الحضارة والعلم والمعرفة والصروح والجامعات والمساجد ووفرةُ العُلماء , وكذلك تنوع المجالات وتعددها بالإضافة إلى الصحوة الإسلامية التي لم تكن تُعرف في زمنٍ مضى ..

وعلى ذلك , فإن هُناك إتزان ما بين الحاضر والماضي في السلبيات والإيجابيات فلا يكادُ يغلبُ
أحدهما على الآخر إلا في بعض الجُزئيات المحدودة ..

أتمنى أن أكون قد أضفت شيئاً جديداً لما ذكرته في موضوعك آنفاً ..
تقبل خالص شُكري وتقديري ..

[مـحـروم]

أجل التحايا لك أخي الخرمان .!
محدثك لا يؤمن بمقولة " اللي أكبر من بيوم أعلم منك بسنة "
بل إني سمعت أحد الشيبان يقول " اللي أصغر من بيوم أعلم منك بـمئة سنة " كناية عن علمنا الوافر بأمور حياتنا الحديثة وجهلهم " أي الشيبان " بهـا .!
المشكلة تكمن فينا نحن قبل شيباننا .!
إذ أننا نسلم بأن جيلهم أفضل منا بكل شيء .!
حتى إننا عند جلوسنا معهم نتحدث بمساوئنا فقط وفي المقابل فضائلهم أو بالأحرى فضائل جيلهم .!
خاتمة :
حدثت أحد الشيبان قائلاً " مـا رأيك بالزواج المبكر " فبـادرني قائلاً " لنا حنا يالرجال زين أما أنتم يا هالزغاديد ما ينفع أبد .! "

[المسفهل]

وعليكــم الســلام ورحمــة اللــه وبــركــاتــه

مقــال وأسلـــوب أقــل مــا يـُـقــال عنـــه إنــه رائـــع


بالنسبــة لــي ولــرأيــي فــأنــا مــع أولئــكـ الشيبـــان فــي نظــرتهـــم لنـــا حتــى ولــو لــم أكــن معهـــم فــي العمـــر .. فجيلنــا عــن جيلهـــم يختلـــف كثيــراً .. ففيهـــم مــن الجــديـــة والنــظــرة الصــائبــة المستقبليـــة ــ والتــي لا زالــت ــ مــا يفــوقــون بــه عنـــا .. ولــم يشفــع لنــا بالتفــوّق عنهــم إلا التقنيــة والخيــر الـذي حصــل فــي زمننـــا ولــم يتســن حصــولهــم عليــه فــي زمنهـــم .



دائمــاً مــا نختلــف ووالــدي فــي الأفكــار والــرؤى .. حتــى أنــي أقـــول [ يــا كــافــي .. وشلــون يفكــرون هالشيبـــان ] وطبعــــاً يتـّــخــذ والــدي مــا يــراه هــو لا مــا أراه أنــا .. وعنــد نظــري إلــى النتـــائـــج يتـّـضــح لــي قــصــر نظــرتــي .. وبــعــد نظــره



ألــق نظــرة لجــديتهــم فــي كـُـل شــيء .. فــي أعمــالهــم فــي مــواعــيــدهــم فــي حــرصــهــم علــى صــلــواتهــم وعبــادتهـــم بــل حتــى فــي قيــادتهــم للسيــارة وإحتــرامهــم للغيــر وللــقــوانيـــن .. وبعــدهــا ألــق نظــرة لنــا [ جيــل النيــدو ] تجــد [ الــلامبــالاة ] هــي ديدننــا وحـُــب التســويــف والنــوم بــل عــدم أخــذ كثيــر مــن الأمـــور بجــديـــة مــا يجعلنــا نــؤمـــن بنظــريتهـــم .


كــلامــي ليــس للعمــوم بــل الغــالــب فــي نظــري .. مــع شكــري الجــزيــل لــكـ أخــي [ خــرمـــان تــوت ] فجــزاكـ اللــه خيــراً

[فـارس]

لا ننكر فضل اجدادنا وخبرتهم في الحياة

لكن ظروف المعيشة اجبرتهم على حفر الصخر

( مرة قاعدين مع شايب ويقص علينا من اكاليك الزمان
يقول كنا نسوي كشنة عشينا بزيت محروق)

قلت اجل انتم تاكلون الحصى وتطلعونه دخان وش هالبطون
يوم شاف الصتسه قال اني امزح معكم وانتم تصدقون)

تذكرت حلقة طاش ما طاش
دايم الكبار يوم على وقتهم اجود فصلهم ومؤدبين
ويصلون قبل الصلاة من الحرص
ويطيعون والديهم وانواع البريرة
ويروح يخرف لابوه القدوع من حايطن بالمريدسية
ويكد من الفجر الى الليل بثلاث عبس
واذا جاك الصدق تلقاه مشقين اهله
وينام الى الظهر فوقه غمامة فسو من كثر النوم
وهاج من المدرسه من كان برابع الف
فما كل ما يقال صحيح ونص العقل غفلة

وشكرا عالموضوع

[خرمان توت]

الـشَـكِـيـمْ
كلامك منطقي جداً ياعزيزي ..
صحيح .. قد تجد الكبار يمتدحون هذا الزمن على مافيه من الأمور التي فيها خير مثل الصحوة ونهضتها .. لكن مايلبثون إلا أن يمطروك بسيل من الانتقاصات في بعض الأمور , كعدم الجدية في العمل وغيره ..
العجيب أنهم في بعض الأحيان ينقدون علينا عدم معرفة أدواتهم القديمة التي كانوا في السابق يستخدمونها أو أننا لا نعرف أمور الكماليات -عموماً- ..

عزيزي الشكيم , إطلالتك جميلة , وكم أنت رائع إذ قلت :

اقتباس وعلى ذلك , فإن هُناك إتزان ما بين الحاضر والماضي في السلبيات والإيجابيات فلا يكادُ يغلبُ أحدهما على الآخر إلا في بعض الجُزئيات المحدودة ..

شكراً لك ..

[قاضي المظالم]

إخوتي الإعزّاء .. خرمان توت .. موضوعك جميل .. وطرحك أجمل ..

أخي الشَّكيم ..

المُشكلة (أكبر منك بيوم أعلم منك بسنة) تعود بالدَّور كما عند المنطقيّين .. فهذه من الأمور الأشبه بالفطرة .. أو القيَم المجتمعيَّة السَّائدة على اختلافِ العصورِ ..

فأنا لديَّ رآي آخر .. حسب ما اكتشفت أثناء التَّعامل مع الكبار ممَّن سبقونا في الحياةِ العمليَّةِ ووصلوا إلى أعلى المناصبِ .. وتسنَّموا أشرفَ المراتبِ ..

فهذه الحقيقة لا تختصّ بزمنِنا نحن .. (جيل النّيدو) أو (جيل الشغّالات) .. فكما أنّنا نُرمى بـ(النيدو) أو (الهمبرجر) كما يقولون .. فهم رُموا قبلَنا بـ( جيل القرصان ) .. و( جيل الفورد -السيارات القديمة موديل 1950م) .. وكذلك هم ( جيل قرص عقيل ) .. كما كان يرميهم ويَصِمهم بذلك من سبقَهم من الشّيبان .. الذين كانوا يتنقّصونهم ويرمونهم بما يرمينا به اليومَ أجدادُنا ..

فها هي تعودُ بالتّسلسلِ .. وكلٌّ يحمِّلُ من يليه النَّقيصةَ وأسبابَ التخلُّفِ ..

وهذا عند التَّحقيقِ والنَّظرِ الصّحيحِ .. ليس بصحيح .. بل هو ظلمٌ وجورٌ ..

لماذا ؟ أنا أقول لماذا ،،،

لأنَّ لغةَ التَّعميمِ هكذا باطلةٌ جائرةٌ ..

فكما تعلمون .. تعميمُ الأحكامِ والأوصافِ لغةُ الجهَّالِ ..!!

وإن كنَّا نعلمُ علمَ اليقينِ أنَّ جيلَ الصحابةِ أفضل ممَّن جاء بعدهم .. وجيلُ التَّابعين الذين عاصروا الصحابةَ أفضل من جيل تابعيهم .. وجيلُ القرونِ الثلاثةِ المفضَّلةِ أفضل ممَّن جاء بعدُ .. وهكذا ..

إلاَّ أنَّ هذا لا يعني ألا يكون ممَّن جاء بعدُ أفضل ممَّن كان قبلُ .. فالخيريَّة ليست في جميعِ الأعيانِ .. إذ سبَقَ في القرونِ المفضَّلةِ .. الزّاني .. والسَّارقُ .. وشاربُ الخمرِ .. والمُبدعُ في عملِهِ .. والمقصِّرُ كذلك .. وكذلك في القرونِ والأزمانِ المتأخِّرة ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أنَّ فيهم أصحابه .. الذين يؤمنون به وهم لم يروه .. وفيهم المُبدعُ المُنتجُ .. كما فيهم العكس ..

وهكذا .. إلاَّ أنَّ الأكثرَ والأغلبَ أنَّ الزَّمانَ الذي يأتي بعدُ أشرّ من الذي سبقَه .. يقول صلى الله عليه وسلم : ( لا يأتي على النَّاسِ زمانٌ إلا والذي بعدهُ شرٌّ منه ) .. والمقصودُ هو بالنِّسبةِ للفتنِ والشّرورِ والأحداثِ التي تحصل .. وأشراطُ الساعةِ التي تظهر .. كما يظهرُ من سياقِ الحديثِ وقصَّتِهِ ..

ولا ينسحبُ على الحكمِ على أهلِ الزمانِ المتأخِّرِ بأنهم أشرُّ من أهلِ الزمانِ الذي سبقَهم كما يُفسِّرُهُ بعضُ مَن يجهلُ .. كشيبانِ زمانِنا .. الذين يقولون .. زمانُنا أفضلُ من زمانِكم ..


إلاَّ أنني اكتشفتُ كما سبق من خلالِ تعاملي مع الكبارِ في مجالات العمل .. أنَّ الشبابَ أفضل من الكبارِ (الشيبان) من جهاتٍ كثيرةٍ .. دونَ أن أنسى فضلَ الكبارِ وخبراتَهم في مجالِهِم .. فأذكُرُ أنَّ رئيسَنا المباشر الذي نتعامل معه كان (معالي الشيخ) بمرتبةِ وزير .. واجتمعنا معه لنتناقشَ عن السُّبلِ التي سنُديرُ بها المرفقَ الذي نعمل فيه .. وعن دورِهِ في هذا المرفقِ .. وكنا نعرضُ عليه بعضَ الأفكارِ حولَ الاختصاصاتِ التي يجب أن ينظرُها وبعض الاختصاصاتِ التي لا ينبغي أن تُعرض عليه لأنَّه أكبر من ذلك .. وتعطِّله كثيراً فيما لو عُرضت على غيرِهِ لكان احسن .. فاستحسَنَ الفكرةَ .. فعرضنا عليه التّواصل بالشَّبكةِ بين الأعضاءِ والمُستشارين .. فأكبرَها أيضاً ..

انظر كيف أصبَحَ صاحبُ الخبرةِ والمعرفةِ القديمةِ يتعجَّب من اقتراحات وأفكار نحن جيل الشّبابِ نعتبرُها من أبسطِ الأمورِ ..

فنحنُ خلقنا لزمانٍ غير زمانِهِم ..

فنحنُ خلقنا لزمانٍ غير زمانِهِم ..

وانظروا إلى معرفةِ الأصغرِ منَّا ببعضِ الأمورِ التي نجهلها .. على سبيلِ المثالِ .. البلاي ستيشن .. !!

وسأواصل ..

[أبـو خـبـيـب]

سيأتي يوم ستقول فيه لأبنائكـ وأحفادكـ :


الله يذكر أيام أول كنا . . . .


أما جيلكم فالله المستعان لا يصلح إلا . . . .



ستتغير الكثير من الأمــور . .

كما تتغير دائماً بين جيل وآخـر . .

وعندهـا ستعيد السيناريو نفسه . .


هـذا ما أعتقد . .

.

.

[خرمان توت]

مـحـروم
لك التحية نفسها , وأكثر !
إيماني بهذه المقولة لا يعني التسليم المطلق لمصداقيّتها , قد تكون بالفعل صحيحة نسبيّـاً .. وكذلك مقولتك أيضاً أظن بأن فيها شيء من الصحة .. فالمسألة لا تعدو كونها نسبيّة -فقط- بحسب الحال وما تُطلق عليه !
أما مسألة أننا نسلّـم بأن جيلهم أفضل منا بكل شيء ؛ فأظنه سبباً كبيراً في المشكلة !

شكراً لك

[خرمان توت]

المسفهل
أهلاً بك ..
كبار السن فيهم روحانية عجيبة , تجده في روضة المسجد ممتلئاً خشوعاً وطمأنينة ممسكاً بمصحفه , ذكر الله دائماً على لسانه !
من الجانب العبادي والروحاني أجد الكثير من الكبار -ولا سيما من تقدموا عمراً- لديهم جَـلد عظيم, وحتى في الأمور الجادة -أيضاً- كما ذكرتَ !
صحيح أنك تجد اللامبالاة في جيلنا -من البعض طبعاً-, لكن ليس من الأسلوب الأمثل إسداء النصح من قِبل الكبار بطريقة مقارنة الجيلين ببعضهما -باعتقادي- !
فهناك أساليب عديدة في التربية غير ذلك , وربما أفضل!

شكراً لك عزيزي المسفهل على مشاركتك

[خرمان توت]

فارس
حلوة أكاليك الزمان ..
بالنسبة لـ "هالأكاليك" فالحكمة تقول : لا تدقق واجد :D ..
المبالغات والتبهير تكثر عند شيابنا الله يطول بأعمارهم على طاعته ..!

شكراً لمرورك


قاضي المظالم
إضافتك موضوع بمفرده -تبارك الله- ..
استمتعت جداً بقراءة ماخطَّـته يدك , وأحسب أنك ذكرت نقاطاً عديدة .. كل واحدة تحتاج لوقوف وتأمل , لا سيّما وأن لغة الإقناع جلية في كتابتك ..
ولا أخفيك أنك أشبعت شيئاً من نهمي في هذه القضيَّـة ..

فـ شكراً -كثيراً- لك أيها القاضي !

وأقف متلهِّـفاً لـ عودتك !

[خرمان توت]

أبـو خـبـيـب

وهل هذا السيناريو صائب وجميل ؟!

شكراً لتواجدك

[سفروت المسفرت]

اسمع يالحبيب
انا منب اقعد ابهرج بلغة عربية وأسلوب فخم
يعني خذن على قد حال وأهم شئ الافكار

والله هالمشكلة او هالقضية منتشرة حتى بيننا يالشباب
يعني تشوف الشاب منا اللي عمره 22 او 25 لمن ناظر لبزر عمره 12 سنة وشاف معه الجوال قال حنا بايامنا الواحد ما يشوف ولا التلفون الثابت ألا تلفون البيت حق وزارة البرق والهاتف اللي بزاويته طبعة الوزارة ( الله المستعان ) :D
شفت وش لون
الشباب اذا شاف البزر معه قيم بوي سعره يصبخ الألف ريال قال ايامنا ما يفرح ولا بجنط السيكل يشده بصيخ حديد ويدفه :D
يعني كل واحد ويشوف اللي تحته بنظر مختلفة

اتمنى وصلت رسالتي ولا عطر بعد عروس الاساتذة اللي فوقي ما خلو شي

خرمان توت
والله يانت شهيتن بمشكل من عصير التوت

[ولد البصيرية]

انا مادري شقوول بصراحة ..

بس اذا الله اشاء واراد .. واطال بعمرك الى تقريبا 60 سنة

شف شبيصير بالدنيا .. وشف عيالك شبيصيربهم .. وتلقى الجوااب


والوعد بهالمنتدى بعد 60سنة يالحبيب !!!!!!!!!!!!!!!