[أبوثامر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبودجانه وخروا تراي متدربي ومستشر خلون أقول الي بخاطري ياناس وش بلانا حنا حطينا المجتمع مطوع وغير مطوع عطني دليل للتقسيم هذا شيء الشيء الثاني ديننا فمن يعمل مثقال ذره خير يره ومن يعمل مثقال ذره شر يره وودي أقول شيء بداخلنا ليش نشوف خطأ الشاب الذي يظهر عليه التدين ولا نشوف خطأ غيره وش سالفتنا ندور مبرر علشان نبعد عن الخير ونسوي الي بالراس أو لنا هوى بالنفس عجزنا ننزعه من قلوبنا أو مشتهين ومستحين أو ندري ان الدين هو الفلاح بس الهمه وسط ودي نفكر اننا محتاجين للدين لأنه نجاة ليش نجادل في مسلمات علشان اخطاء فرديات ليش التدين عندنا أحياناً مؤسسة تحتاج أحد يدافع عنه ويقنعنا بمنهجه والدليل المواضيع الي تثار ببعض المنتديات تضيق الصدر ياجماعه ربي يقول ( قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل ) يونس/108 أخوي أبو ثامر تراي أتردد كثير قبل أرد على أي موضوع أخاف يخونن الهرج (التعبير) وإذا شفت أحد رد قريب من فكرتي ما أرد لكن تراي عجزت أرتب أفكاري لأن الشمس لا توضع عليها شمس توضحها

والله إني أحبهم " الملتزم منهم بالطبع بمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم " ووالله إن ما أقول
واقع لاينكره أحد .. وليست لدي مشكلة معهم .. ولكن مع الأسف الجيل الموجود من " المطاوعة "
الان " بعضهم " حتى لا أعمم .. يتبعون لسياسة أشخاص أوأحزاب معينة يثور للدفاع عنها أكثر
ممايدافع عن بعض مسلمات الدين كما تسميها .. والباقي يتبع للحكومة ومن يعارضها فهو زنديق
حتى لو كان رأيه صحيحا ..
أعلم أننا " أبتلينا بهذا الواقع والموجود في كل مجلس .. ومن يهون الموضوع فهو يضحك على
نفسه أو يريد أن يمرر أهدافه ويذر الرماد في العيون ..

أما قولك " لماذا يحاسب " المطوع " فقط ؟؟
فنقول " المطوع هو من يمثل الدين ومع الوقت يصبح مايفعله هو الصح .. وهذا مايحدث الان "
أما غير المطوع فغالبهم " لم يتحزبوا إلى فئة معينة .....

شكرا لك ..

[أبوثامر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها سرُّ مباح ( زملائي الآن ) تدخين .. سهر على القنوات الفضائية .. تأخر عن الصلاة .. ولكن :عندما أقول لهم : عمي يقول أن الشيخ الفلاني يقول كذا وكذا – يقاطعني الجميع – لاتتكلم في العلماء فهم أفضل مني ومنك ولحومهم مسمومة ! للجميع تحياتي ..[/CENTER]

شيء مؤلم جدا ان يكون غير الملتزمين بهذا التفهم والوعي بالدين أكثر من الملتزمين
مافائده العلم ان هو لم يعمل به
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!![/QUOTE]

هذا الواقع مع الأسف .. وبالطبع " لانعمم "

[أبوثامر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المملوح إستغربت كثيراً عندما قرأت كتابتك مشايخ الدولة وهم الجامية أريد أن أنبهك على قولتك هذه أن الجامية ليسوا بمشائخ بل هم أهل التفتح والضياع والجامية ليسوا بمشايخ للدولة وخسؤا أن يطلق عليهم كلمة شيخ أتمنى أخي قبل كتابة موضوعك الجميل والهادف أن تتعرف على هذه الفئات وشبهاتهم

المتعارف بين الناس أن من يؤيدون الحكومة هم " الجامية " وليسوا " المتفتحين " !

[عبدالمجيد]

موضوع رائع بس انا ابقولك شي


الطوع . طوعين. ( طوع لله ورسوله وو طوع للبليس و أعوانه )

(إن اخترت الأولى فهنيــئاً لك ... وإن اخترت الثانيه فادوع الله أن يهديك)

[الآديب الوادع]

هذه ظاهرة خطيرة عند بعض المتشددين قليلا لكن الواحد يلتزم لوجه الله ما هو لفلان وعلان وبعدين المطاوعة بشر ومنهم من يوصف بالعربجي وناقص الالتزام والمنحرف فكريا وهؤلاء يجب الحذر منهم

[أبو تميم التميمي]

أولاً أنا لاأعترف بكلمة (مطوع) .. إلا إن كان متبرع بهيئته دون أجر يحتسبه ..
فمطوع = تعني من التطوع وماأتوقع سمعت بها إلا عند الحروب للمتطوعين !!

الأمر الآخر .. وقضية الالتزام الممسوخة حالياً لأنها فرضت على هيئة الشخص فقط ..
فإذا كان طويل اللحية قصير الثوب أصبح ينظر بعين القدوة .. فليكن الأفغانين العمال قدوتنا!!

إن إعفاء اللحية وتقصير الثياب .. ليست لفئة الملتزمين (المطاوعة على حد تعبيرك)فقط ..
بل إن النبي صلى الله عليه وسلم هذا هو شكله والأصل ترك اللحية وتقصير الثياب وما شذ
عن تلك الهيئة يمكن أن نستجد مسميات من جعبتنا المملوءة بالمصطلحات ..

أما الآن فنرى أن فلان مطوع .. وفلان عادي ..

ومارأينا على عهد الصحابة كذلك صحابي مطوع وصحابي عادي !!

أما بالنسبة للقدوة .. فكما ذكرت أنه ليس قدوتنا ذاك الأفغاني المجهول !

بل هو رسولنا صلى الله عليه وسلم .. وما يسير عليه علماؤنا الثقات منهم ..
والعلماء إن أخطئوا لانأخذ بخطئهم على قول الله ورسوله ..
فكيف بالعامي الذي لم يحفظ ولا الأربعين نووية ..

واعلم أخي أن الاقتداء بالشخص لايكون على عبادته فقط .. بل على علمه وإن كان معرض للخطأ ..

هذا كلامي على عجالة .. فالموضوع هذا بالذات له معي صولات وجولات ..

محبكم
عبدالله السنيدي

[أبو تميم التميمي]

ارفعه لأهمية الموضوع

[-غيووور-]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام لو كنت مثل فلان و فلان .. فلا تدري فلربما تغيروا .. لكن طريقة محمد - صلى الله عليه و سلم - لا تتغير و لا تتبدّل .. \

أضم صوتي لصوت أخي الصمصام

[أبوثامر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها عبدالله السنيدي أولاً أنا لاأعترف بكلمة (مطوع) .. إلا إن كان متبرع بهيئته دون أجر يحتسبه .. فمطوع = تعني من التطوع وماأتوقع سمعت بها إلا عند الحروب للمتطوعين !! الأمر الآخر .. وقضية الالتزام الممسوخة حالياً لأنها فرضت على هيئة الشخص فقط .. فإذا كان طويل اللحية قصير الثوب أصبح ينظر بعين القدوة .. فليكن الأفغانين العمال قدوتنا!! إن إعفاء اللحية وتقصير الثياب .. ليست لفئة الملتزمين (المطاوعة على حد تعبيرك)فقط .. بل إن النبي صلى الله عليه وسلم هذا هو شكله والأصل ترك اللحية وتقصير الثياب وما شذ عن تلك الهيئة يمكن أن نستجد مسميات من جعبتنا المملوءة بالمصطلحات .. أما الآن فنرى أن فلان مطوع .. وفلان عادي .. ومارأينا على عهد الصحابة كذلك صحابي مطوع وصحابي عادي !! أما بالنسبة للقدوة .. فكما ذكرت أنه ليس قدوتنا ذاك الأفغاني المجهول ! بل هو رسولنا صلى الله عليه وسلم .. وما يسير عليه علماؤنا الثقات منهم .. والعلماء إن أخطئوا لانأخذ بخطئهم على قول الله ورسوله .. فكيف بالعامي الذي لم يحفظ ولا الأربعين نووية .. واعلم أخي أن الاقتداء بالشخص لايكون على عبادته فقط .. بل على علمه وإن كان معرض للخطأ .. هذا كلامي على عجالة .. فالموضوع هذا بالذات له معي صولات وجولات .. محبكم عبدالله السنيدي

الأخ / عبدالله .. بارك الله فيك
بالنسبة للأفغان نعم فهي عادة .. ولكن لدينا ترك " اللحية " ليس عادة مثل الأفغان
بل هو دليل على دخوله في " الدين " وإلتزام الشرع وخاصة في " نجد " ..
وبعض العوائل يزوجون الشخص بـ " لحيته " وهذا حدث كثيرا .. وهذا دليل على أن اللحية
لدينا مهمة جدا لتوضيح شخصية الفرد ومدى الثقة به ! شئنا أم أبينا .. " هذا هو الواقع "
وشكرا لك ..

[ابن الديرة]

اخي الحبيب الاستقامة اتباع الحق وهي لزوم سنة النبي صلى الله عليه وسلم

[تركي99]

نسال الله ان يهدي جميع من بالمنتدي لسواء السبيل
ويا اخوان لايلبس الشيطان على اخواننا في طلب الهدايه
كان يقول هالمطاوعه متشددين ومتزمتين وكله حرام عندهم
او يقول شفهم جاميه واخوان وغيره
والمخرج من هذا سهل والله هوقول الله (ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين) ولاحظ الايه 1-حسن قوله وهي شامله حسن الخلق والاتباع
2-ودعوه الى الله على بصيره وعلم بالدليل
3-وعمل صالحا وهي كثر كالصلاة والبر وسائر العبادات
هذا هو المنهج اما مايخالف ذلك هم الذي غالوا بدين الله او فرطوا بحدوده ومنهم الذين يحملون راي مخافهم على التفسيق والتبديع وهذا هو الشر والله 00
فيا اخي واختي سؤال يحتاج لجواب ؟
ماذا
قدمت
لدين الله
واسال الله ان يسعد جميع من يقرا رسالتي بالدارين

[ابن العشيرة]

قال الله تعالى {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ} (33) (32) سورة فاطر
لما عدَّ الله تعالى أصناف المسلمين وهم الظالم لنفسه والمقتصد والسابق بالخيرات قال في الآية الأخرى ( جنات عدن يدخلونها ) قال الشنقيطي رحمه الله في أضواء البيان ( واو يدخلونها حُقَّ أن تكتب بماء العينين ) ا.هـ
فجعل المسلمين على درجة واحدة من ناحية الإيمان وعدمه هذا خطأ فادح لأن الله تعالى هو الذي فرّق بينهم , وكذلك فإن عقيدة أهل السنة والجماعة أن الإيمان يزيد وينقص يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية , فلو وضعنا إيمان المسلمين واحد لخالفنا الأدلة القاطعة من الوحيين , ولأشبهنا المرجئة في عقيدتهم .
ثم إن ما ذكره الأخ القدير أبو ثامر من تباين وتناقض بين مظهر كثير من المسلمين ومخبرهم لهو أمر محزن حقاً ولذا فإننا في مجتمعنا وللأسف قد تربينا ورضعنا منذ الصغر مفاهيم خاطئة وهي الحكم على الأشخاص من خلال مظهره فقط , فتجد الشخص إذا قابل رجلاً مسبلاً حالقاً للحيته حكم عليه مباشرة , ولو سُئل عنه بعد قليل لأخبر أنه شخص فيه وفيه , مع أنه لم يره غير هذه المرة , لا يعني كلامي طرح الاهتمام بظواهر الدين فهي من شعائر الدين ولا شك والقيام ببعضها واجب وترك بعضها محرم كإعفاء اللحية وتقصير الثياب واستعمال السواك وغيرها , بل يعني كلامي ألا تجعل هذه الأمور هي المقياس الحقيقي لدين المرء من عدمه , وهذا الخطأ بعينه .
فإذا تبين هذا فإني أرى أن التدين هو تعظيم الله تعالى والخوف منه , وليس هو الاهتمام بالمظهر على حساب المخبر , فتجد بعض الأشخاص قد أطلق لحيته , ولكنه يغتاب ! أيهما أعظم إثماً لا شك أنها الغيبة فهي من الكبائر إجماعاً على خلاف في الإعفاء .
والكلام في أعراض العلماء وسبهم وشتمهم والتنقص منهم أعده نقصاً كبيراً في استقامة المرء على دين الله وإن كان من كبار العلماء , والحسد والنميمة والغيبة والكذب والاستهزاء بالدين أعظم خطراً من مسألة الإسبال مثلاً مع عدك تقليلي من شأنها , ولكن لأقول أنه يجب علينا أن نكون منضبطين في حكمنا على الأشياء .
أنا شخصياً لدي مقياسين أقيس بهما الشخص فأرى أولاً حرصه على الصلاة , ثم تعامله مع المال , فهاذين المقياسين أراهما دقيقين يبينان لك الشخص الممتثل لأوامر ربه لأنهما ثقيلين على النفس وليس فيهما غالباً حظ للنفس وكذلك فالمال مغري ويتبين به المسلم الحقيقي .
أذكر مرة أن أحد الأخوة من مصر قال لي : ونحن نتكلم عن المقاطعة , قال إن كان هناك من سيقاطع فهم الذين يصلون معك صلاة الفجر !!
....أتمنى أن أكون أفدتكم ....
....نوح....

[أبوثامر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها صقرالقصيم موضوع لاله معنى وبصراحه مصختوها ياشباب بريده بكتاباتكم عن المطاوعه وكل كلامك نصب بنصب

وين عايش أنت ؟؟

[أبوثامر]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها HATM وأما من ناحية التطوع : فلأصل أن الكل مطــــــــــــــــــــــــــــــــوع بلا استثنــــــــــــــــــــــــــاء فإما مطوع للرحمن.. وإما مطوع للشيطان.. فأنت مخير أمام هذين الخيارين.. وتعرف مصير كل منهما.. قد يقول قائل أطعت الرحمن في الأصل وهو التوحيد والفروض، لكني أطعت الشيطان في بعض الشهوات.. فهذا يكون مقصر.. وليس مطوع للشيطان مدام معترفاً بذنبه .. وأما التقسيمات الجديدة فهي دخيلة على ( مطاوعة الرحمن) والله أعلم.. نسأل الله الثبات على دين الله ... . . .

" المطاوعة " لدينا معروفون .. والله أعلم مطوعين لمن ؟ أنا ذكرت بعض الملاحظات
التي تشوه " مطاوعة الرحمن " كما أسميتهم وتحولهم " لمطاوعة الشيطان "
وشكرا لك ..