سجلني رقم سبعة مع المؤيدين..
أيييييييييييه.. الله يرحم أيام أناشيد اللي ما ينعرفون، ينشد في ساح الوغى ويُقتل شهيداً.. تحس الصدق وتتأثر ولو هو في ميزان النشيد الاحترافي صفر..
أما اليوم: دشوا علينا الصوفية بزعم أناشيد إسلامية، وشوي دف، وبعده غيتار، ومؤثرات كأنك أيام مايكل داتسون (شف الثقافة!) وصار كثير من المنشدين (البزنس) يصاوتون لمجرد القريشات وللوناسة، وكرافتات، ولحية ديرتي (إن وجدت) كأنه شيعي، وآهات، وتكسر وتخلع في الإنشاد.. خربو الدعوى، حتى ما عاد (من زود الحرفنة) تفرق بين الإيقاع وإلا الموسيقى! ويا غافل لك الله.. حتى صرت تستحي إذا مريت بسيارتك (ترى مير عندي سيارة) جنب الدشير ويسمع سيارتك ترج ما يعرف يفرق بين اللي عندك يا هالمطوع وبين اللي عنده.
وين الحنّا وين الديرم وأيام الزمان.. لك الله يا أبو أسيد وأناشيد القصيم وأبو يمن والبواكست (جمع باكستاني) الأولة.
معكم بكل قوة..
آخر من قام بالتعديل حبيبي; بتاريخ 04-06-2007 الساعة 02:37 AM.
|