 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها الحبّوب |
 |
|
|
|
|
|
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: (بينما بغي من بغايا بني إسرائيل تمشي، فمرت على بئر ماء فشربت، وبينما هي كذلك مر بها كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فعادت إلى بئر الماء؛ فملأت موقها، -أي: خفها- ماءً، فسقت الكلب
فغفر الله لها
رواه البخاري
|
|
 |
|
 |
|
وبغَتِ المرأَةُ تَبْغِي بِغاء إذا فَجرَت . وفي التنزيل العزيز : وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ والبِغاء : الفُجُور , قال : ولا يراد به الشتم , وإن سُمِّينَ بذلك في الأَصل لفجورهن . قال اللحياني : ولا يقال رجل بَغيّ . وفي الحديث : امرأَة بَغِيّ دخلت الجنة في كَلْب أَي فاجرة , ويقال للأَمة بَغِيٌّ وإن لم يُرَدْ به الذَّم , وإن كان في الأَصل ذمّاً , وجعلوا البِغاء على زنة العيوب كالحِرانِ والشِّرادِ لأَن الزنا حرام
غفر الله لها , رغم أن عملها بسيط جدا سقيا كلب فقط
مأوسع رحمه الله القادر الكريم
في المقابل نجد بني أدم يكفر ويفسق خلق الله لمجرد أعمال بسيطة لايعملها ؟