|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
البلد: بين دفات الكتب !
المشاركات: 11,880
|
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ماذا يروعك من وجدي ومن قلقي= أم ما يريبك من أجفاني الدفق هَنَاكَ بُرؤك من دَائي، ومن سَقَمِى= ونوم جفنيك عن همي وعن أرقي إن كنتَ قَدَّرْتَ أنَّ الحبَّ مَوردُه= سهل فإنك مغرور به فذق لتستبيح ملامي أو ليفسح لي =سدادُ رأيِك في جَهْلِي، وفي خُرُقِي لا تحسَبَن الهَوى ما كنتَ تَسمَعه= من مُدَّعٍ لم يُعالِجْه، ومُخْتَلِقِ هَذا الهوى ، لا هوَى القَيْسَين، إنَّهما= عاشَا مَلِيًّا، وذَا مُوفٍ على رَمَقي فإنْ بقيتُ، وبى ما بي ، فَقُل: رَجلٌ= في الميتين ولكن للشقاء بقي وإن أَتَانِى حِمامٌ أستريحُ بهِ= فيا لها منة ً للموت في عنقي ولستُ أشكُو اصْطبارِي عندَ نَائبة ٍ =ولا فؤادي بخفاق ولا قلق يروعني كل يوم بالفراق وما =بقاء صبري مع الروعات والفرق فَما غَدَوتُ بشَملٍ غَيرِ مَجتمِعٍ =إلا ورحت بهم غير مفترق ولا تبسمت أبدي للعدا جلداً =إلا تميزت من غيظ ومن حنق وقد غَرضْتُ بِعيشي من مُفَارَقتِى= أغر أروع طلق الراحتين تقي [/poem]
__________________
[POEM="type=0 color=#000000 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]لمتابعتي عبر التويتر أو الانستغرام: @ibradob[/POEM]
|
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|