الشذوذ الجنسي يجتاح الخليج { للفتيان فقط إذا سمحتم }

بروق الوسم · 15-08-2007, 02:19 AM

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها أكحل


	والله مايفرقون بين الملتزم وغيره لكن المشكلة هي كيف نجنب الأبناء

والله يمكن انك صادق...

اللحين ما يفرقون...

وأعتقد أن أفضل الحلول كما قالوا هو التثقيف...

عبدالله الصالح · 17-08-2007, 05:09 PM

شكراً لك اخي على الموضوع...

صراحة قبل أن نتحدث يجب أن نؤمن بأن المشكله أصبحت ظاهره ونهيء أنفسنا للبحث عن الحل في صدق مع النفس وتحمل للأسباب والشجاعه في ذلك ورفع الملامة عن الغير وتوجيهها بكل جرأة لأنفسنا وطريقة تربيتنا...
معرفة المشكله هي حلها وليس طريقاً لحلها..
لا بد أن نتخلى عن كلمة عيب وليس هذا موضوع حديثنا والخروج عن الخطوط الحمراء والسوداء إلى تكييف للمشكله ومن ثم البحث عن أسباب الوقايه والدخول بمرحلة العلاج.؟..؟
أولاً:
في ردي هذا سوف أتكلم عن نقطة واحدة ثم لي رجعة بعدها بحول الله...،،،،.
من تنشأة الطفل وأنا أتحدث عن مجتمعي المحيط بي ومعارفي هناك حلقة مفقودة بين الأب وابنه؟؟؟
إذ أن الأب والأم لا يجرؤ أن يكلم أبنه عن الجنس وعن معنى أن يحافظ على كرامته ولا أن يتحلى بالشجاعه ليخبره بكل أعتداء أو محاولة الأعتداء ويصارحه بمعنى شرفه ...
بل أن الطفل حينما يتعرض لمشكلة يذهب يخبر من يوازي سنه لتتفاقم المشكله ويذهب الحياء بينهما ليقل الإمساس وتكون المشكله فرعية تعقب أفعال تكسر الحياء...
الأب هو منشأ القضيه وهو صاحب العبأ الأكبر وعلى عاتقه كل المسئوليه أن يجعل الجسر بينه وبين فلذة كبده مفتوحاً ولا يخبي عنه شيئاً ويكون عون له على من أراد التغرير به ولو وصل الحال لترك البيت والحاره المهم أن يبقى الإبن في شرف وعزة سالم من العقد وتانيب الضمير...

لي عوده مستفيضة أشرح كلامي إن لم تكن وصلت الفكره والســــــــــــلام.

أكحل · 17-08-2007, 09:09 PM

اقتباس

المشاركة الأساسية كتبها db2000


	شكراً لك اخي على الموضوع... لي عوده مستفيضة أشرح كلامي إن لم تكن وصلت الفكره والســــــــــــلام.

أنتظر رجوعك

17-08-2007, 05:09 PM	#2
عبدالله الصالح عضو متميّز تاريخ التسجيل: Sep 2006 البلد: بريده .... المشاركات: 4,201	شكراً لك اخي على الموضوع... صراحة قبل أن نتحدث يجب أن نؤمن بأن المشكله أصبحت ظاهره ونهيء أنفسنا للبحث عن الحل في صدق مع النفس وتحمل للأسباب والشجاعه في ذلك ورفع الملامة عن الغير وتوجيهها بكل جرأة لأنفسنا وطريقة تربيتنا... معرفة المشكله هي حلها وليس طريقاً لحلها.. لا بد أن نتخلى عن كلمة عيب وليس هذا موضوع حديثنا والخروج عن الخطوط الحمراء والسوداء إلى تكييف للمشكله ومن ثم البحث عن أسباب الوقايه والدخول بمرحلة العلاج.؟..؟ أولاً: في ردي هذا سوف أتكلم عن نقطة واحدة ثم لي رجعة بعدها بحول الله...،،،،. من تنشأة الطفل وأنا أتحدث عن مجتمعي المحيط بي ومعارفي هناك حلقة مفقودة بين الأب وابنه؟؟؟ إذ أن الأب والأم لا يجرؤ أن يكلم أبنه عن الجنس وعن معنى أن يحافظ على كرامته ولا أن يتحلى بالشجاعه ليخبره بكل أعتداء أو محاولة الأعتداء ويصارحه بمعنى شرفه ... بل أن الطفل حينما يتعرض لمشكلة يذهب يخبر من يوازي سنه لتتفاقم المشكله ويذهب الحياء بينهما ليقل الإمساس وتكون المشكله فرعية تعقب أفعال تكسر الحياء... الأب هو منشأ القضيه وهو صاحب العبأ الأكبر وعلى عاتقه كل المسئوليه أن يجعل الجسر بينه وبين فلذة كبده مفتوحاً ولا يخبي عنه شيئاً ويكون عون له على من أراد التغرير به ولو وصل الحال لترك البيت والحاره المهم أن يبقى الإبن في شرف وعزة سالم من العقد وتانيب الضمير... لي عوده مستفيضة أشرح كلامي إن لم تكن وصلت الفكره والســــــــــــلام.