|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
|
![]() |
#1 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 108
|
يا أخي الواجب تشكرني لأني أنا تبرعت وتنازلت وجيت أفكك بدون ما تسألني يعيد مشكلة هيئة العلماء بالرياض ......... إذا بينقولنها في القصيم ممكن ....... شكرا على ترشيحك |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 44
|
هذه حال بعض من يخرج في الفضائيات ممن ينتسب للعلم إذا سمعت كلامه وفتاويه وأسلوب إلقائها تقرء من خلال ذلك الرحمة والشفقة تجاه هذا المجتمع وما كان عليه من تخلف في المجال الفكري والفقهي ومن أخر ما سمعت من ذلك أحدهم يتكلم عن مسألة طبية معينة وفي أثناء كلامه رثى لحال الفقهاء الذين حسب قوله لا يواكبون المسائل المستجدة ويتورعون عن القول فيها وطالب بوجود الفقيه الجريء حسب تعبيره ووصف بعض الفقهاء بأنهم يسارعون بالمنع في المسائل الجديدة وضرب لهذا مثلا فقال مثلا الإعلام أول ماخرج حرم ومنع وهانحن ندفع ضريبة ذلك حسب تعبيره ومعلوم أن علمائنا الكبار الذين عرفوا بالورع والعلم هم من أفتى بذلك وأيضا هو ممن كان يحذر من الأعلام فما هو الهدف من الهجوم على فقهاء المسلمين بهذا الأسلوب الذي يعرف من المقصود به؟ ثم هاهو وأمثاله ممن امتطى صهوة الإعلام وخصوصا هذه القنوات الفاجرة لم نسمع منهم فتوى جوز محبة الكافر وفتوى عدم تحريم الإسبال إذا لم يكن لخيلاء وفتوى عدم وجوب الصلاة في المسجد والتهوين من شأن الغناء وفتوى جواز التأمين التجاري والشدة والتحامل على أهل الخير واللطف وحسن الظن مع غيرهم كل هذا وغيره لم نسمعه منهم إلا عبر هذه القنوات فيا ترى ماهو السر؟
آخر من قام بالتعديل (ابن السلام; بتاريخ 03-09-2007 الساعة 03:20 PM. |
![]() |
![]() |
#3 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 108
|
أخي الفاضل ابن السلام .........سلمك الله من كل سوء نعم أخي الفاضل الأمثلة التي ذكرت هم من تقمصت شخصيتهم في هذا المقال وقد فهمها بعض المشاركين وبعض الأخوة استعجل ولم يقرأ المقال بتأن وتؤدة ، فشن الهجوم الكاسح لكن في هذا رسالة واضحة لمثل هؤلاء أن هذه البلاد ولله الحمد كبيرها وصغيرها على الفطرة والمنهج السليم ، وأن الجميع ملتف حول علمائنا وينهل من نبعهم الصافي الزلال . وهم ما فتئوا وما زالوا وبشتى الطرق يحاولون زعزعة هذا التلاحم وهذه الثقة بالعلماء تارة بإثارة المسائل الخلافية والتي توافق شهوات البعض ، مثل الغناء وكشف الوجه والإسبال ..... وتارة بالمسائل المالية مثل أخذ الفوائد والتأمين التجاري .......... وتارة ـ وهي الأطم ـ بالمسائل العقدية ونشر عقيدة الإرجاء والتهوين من المعاصي ......... والطامة الكبرى والعظمى زعزعة ومحاولة اجتثاث عقيدة الولاء والبراء والحب والبغض في الله فالكافر يسمى الآخر ، والرافضي يسمى أخو المواطنة ، و الملحد والليرالي و منكر السنة .........أخوة في الأرض والإنسانية ....ز في النهاية أعتذر للأخوة الذين رددت عليهم بردود ظاهرها السخرية ، ولكن ويعلم الله أني ما أردت إلى أن ألفت إنتباههم لما يغزله البعض في المنتديات لينقضوه ويتنبهوا له . هناك مسلك أسلكه دائما مع هؤلاء القوم ، وهو رأي شخصي قد يكون هناك مسلك أنفع منه لكن لقلة بضاعتي وعظيم جهلي ، وخوفي على نفسي من الشبه والفتن سلكته هو أني لا أشارك في مواضيع هؤلاء القوم ، ليس قوة في حجتهم لا والله فهي أوهى من بيت العنكبوت ولكن لكي لا أساهم في افساح المجال لهم بنشر شبههم بين العامة شكرا للجميع على مشاركتهم وأسال الله أن يغفر لي ولكم |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#4 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 97
|
خخخخخ توي أفهم ..:D
والله انك صادز يابو صبيح .. ![]() وتشكر على هاللفتة .. مشكور وما تقصر ![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 108
|
حياك أبو يحيى
كنت أظن أنك اكتشفت الموضوع مبكرا |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#6 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 44
|
أخي صبيح سلمك الله ووفقك والأخوة جميعا إنه لا نجاة من هذه الفتنة العضيمة أعني فتنة التعالم والجرأة على مخالفة الأدلة والإجماعات والبحث عن الشاذ والمهجور من الأقوال إنه لا نجاة من ذلك إلا بسلوك سبل النجاة ومنها:
1| الإلتجاء إلى الله بالدعاء بالثبات على الحق والبصيرة به وقد كان نبينا وهو المعصوم صلى الله عليه وسلم كان يكثر من قول اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك . 2| طلب العلم الشرعي والتفقه في الدين فإن العلم نور يستنير به العبد في سيره إلى ربه كما قيل: العلم يجلو العمى عن قلب صاحبه كما يجلي سواد الظلمة القمر 3| الإكثار من العبادة فإنها نجاة من الفتن كيف لا والعبادة صلة بين العبد وربه فكلما قوية هذه الصلة كلما قوي العبد لأنه يؤي إلى ركن شديد قال عليه السلام( عبادة في الهرج كهجرة إلي) رواه مسلم. فكما أن المهاجر إلى النبي عليه السلام من بلد الكفار ينجو بدينه وينجو ببدنه أيضا فكذلك المشتغل بالعبادة في وقت الفتن ينجو بدينه وبدنه أيضا لأنه يشتغل عن المشاركة في الفتن لا باللسان ولا باليد. 4| مجالسة الصحبة الصالحة الذين يذكرونك إذا نسيت ويعلمونك إذا جهلت ويسددونك إذا أخطأت ويعينونك على الخير. |
![]() |
![]() |
#7 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2005
البلد: الدنيا الزائلة
المشاركات: 574
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين . أما بعد : فإنك قلت ياصويحب الفضيلة لاأحد يقول أين الأدلة فأنا أقول : لا أنا سوف أساعدك على الأدلة : فأقول وبالله التوفيق الدخان حرام...........صــح الأدلة الشرعية على تحريم شرب السجائر "الدخان" إن بعض المدخنين قد يجهل حكم الدخان أو يُلبس عليه الشيطان الأمر ويورد له من مختلف الأكاذيب وأنواع الشبهات ما يجعله يظن أن الدخان غير محرم ولا إثم على شربه. وهذه الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على تحريم الدخان الدليل الأول : قال تعالى : "ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث" والدخان لا يشك عاقل في أنه من الخبائث وسيأتي عرض الخبائث التي تأتي منه . الدليل الثاني : وقال تعالى : " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" والدخان لا شك يوقف في الأمراض المهلكة واقرأ في الخبائث التي يتسبب فيها من الأمراض وسيأتي ذكرها الدليل الثالث: وقال تعالى : "ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما" والدخان قتل بطيء للنفس وقال تعالى :"ولا تبذر تبذيرا" والدخان تبذير وإسراف للمال بغير نفع الدليل الرابع: وقال صلى الله عليه وسلم : (لا ضرر ولا ضرار) رواه أحمد وصححه الألباني والدخان ضرر على صاحبه وعلى أهله وأولاده وعلى من يجلس معه ممن لا يدخن تنبيه :- # الدخان سبب للإصابة بأمراض كثيرة وخطيرة منها : يسبب أمراض السرطان يسبب وجع الرأس والموت الفجأة يسبب ضيق الصدر وصعوبة التنفس يسد مجاري الدم يسبب السعال والسل الرئوي والكحة الشديدة يسبب الهزال يحدث الأضرار في الفم والأسنان يدمر الرئتين ويتلفها يسبب القرحة يسبب الأرق وحدة المزاج يصيب الجهاز البولي والكلى والحالبين والمثانة بالأمراض والسرطانات يتسبب في أمراض الأنف والحنجرة وغيرها الكثير جمع وإعداد الفقير إلى ربه فارس الميدان (أبو عبد الله) يتبع ...
__________________
![]() :
[-----="DEB887 D2691E A0522D"]قال سلمة ابن دينار : ( ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم, و ما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم )[/-----] : [-----="00BFFF 4169E1 0000FF"]ليتنا نحسن إحسان الظن كما نُحسن إساءته !! [/-----] |
![]() |
![]() |
#8 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 108
|
حياك الله أخي فارس الميدان
ليتك تقرأ الرد رقم 17 غفر الله لي ولك |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#9 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2005
البلد: الدنيا الزائلة
المشاركات: 574
|
تغطية وجه المرأة واجب ...........صــح
أولاً : أدلة القرآن : الدليل الأول : قال الله تعالى : " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوْ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنْ الرِّجَالِ أَوْ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ " وجه الدلالة من الآية على وجوب الحجاب على المرأة ما يلي : أ- أن الله تعالى أمرالمؤمنات بحفظ فروجهن ، والأمر بحفظ الفرج أمرٌ بما يكون وسيلة إليه ، ولا يرتاب عاقل أن من وسائله تغطية الوجه لأن كشفه سبب للنظر إليها وتأمل محاسنها والتلذذ بذلك ، وبالتالي إلى الوصول والاتصال ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " العينان تزنيان وزناهما النظر ... ـ ثم قال ـ والفرج يصدق ذلك أويكذبه " رواه البخاري (6612) ومسلم (2657) ب - قوله تعالى : " وليضربن بخمرهن على جيوبهن " والجيب هو فتحة الرأس والخمار ما تخمربه المرأة رأسها وتغطيه به ، فإذا كانت مأمورة بأن تضرب بالخمار على جيبها كانت مأمورة بستر وجهها إما لأنه من لازم ذلك أو بالقياس ، فإنه إذا وجب ستر النحر والصدر كان وجوب ستر الوجه من باب أولى لأنه موضع الجمال والفتنة . ج ـ أن الله نهى عن إبداء الزينة مطلقاً إلا ما ظهر منها وهي التي لابد أن تظهر كظاهر الثياب ولذلك قال " إلا ماظهر منها " لم يقل إلا ما أظهرن منها ـ وقد فسر بعض السلف : كابن مسعود، والحسن ، وابن سيرين ، وغيرهم قوله تعالى ( إلاماظهر منها ) بالرداء والثياب ، وما يبدو من أسافل الثياب (أي اطراف الأعضاء ) ـ . ثم نهى مرة أُخرى عن إبداء الزينة إلا لمن استثناهم فدل هذا على أنَّ الزينة الثانية غير الزينة الأُولى ، فالزينة الأُولى هي الزينة الظاهرة التي تظهر لكل أحد ولايُمكن إخفاؤها والزينة الثانية هي الزينة الباطنة ( ومنه الوجه ) ولو كانت هذه الزينة جائزة لكل أحد لم يكن للتعميم في الأُولى والاستثناء في الثانية فائدة معلومة . د - قوله تعالى : ( ولا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يُخفين من زينتهن ) يعني لا تضرب المرأة برجلها ليُعلم ما تخفيه من الخلاخيل ونحوها مما تتحلى به للرِجْـل ، فإذا كانت المرأة منهية عن الضرب بالأرجل خوفاً من افتتان الرجل بما يسمع من صوت خلخالها ونحوه فكيف بكشف الوجه . فأيما أعظم فتنة أن يسمع الرجل خلخالاً بقدم إمرأة لايدري ماهي وما جمالها ؟ ولايدري أشابة هي أم عجوز ؟ ولايدري أشوهاء هي أم حسناء ؟ أو ينظر إلى وجه جميل ممتلىء شباباً ونضارة وحسناً وجمالاً وتجميلاً بما يجلب الفتنة ويدعو إلى النظر إليها ؟ إن كل إنسان له إربة في النساء ليعلم أي الفتنتين أعظم وأحق بالستر والإخفاء . الدليل الثاني / قوله تعالى : ( وَالْقَوَاعِدُ مِنْ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) سورة النور / 60 وجه الدلالة من الآية على وجوب الحجاب على المرأة ما يلي : أن الله تعالى نفى الجناح وهو الإثم عن القواعد وهن العجاوز اللاتي لا يرجون نكاحاً لعدم رغبة الرجال بهن لكبر سنهن بشرط أن لا يكون الغرض من ذلك التبرج والزينة . وتخصيص الحكم بهؤلاء العجائز دليل على أن الشواب اللاتي يرجون النكاح يخالفنهن في الحكم ولو كان الحكم شاملاً للجميع في جواز وضع الثياب ولبس درع ونحوه لم يكن لتخصيص القواعد فائدة . ومن قوله تعالى ( غير متبرجات بزينة ) دليل آخر على وجوب الحجاب على الشابة التي ترجو النكاح لأن الغالب عليها إذا كشفت وجهها أنها تريد التبرج بالزينة وإظهار جمالها وتطلع الرجال لها ومدحها ونحو ذلك ، ومن سوى هذه فنادر والنادر لا حكم له . الدليل الثالث / قوله تعالى ( يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) الأحزاب / 59 قال ابن عباس رضي الله عنهما : " أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عيناً واحدة " . وتفسير الصحابي حجة بل قال بعض العلماء : إنه في حكم المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم . وقوله رضي الله عنه : ويبدين عيناً واحدة إنما رخص في ذلك لأجل الضرورة والحاجة إلى نظر الطريق فأما إذا لم يكن حاجة فلا موجب لكشف العين . والجلباب هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة. الدليل الرابع / قوله تعالى : ( لا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلا أَبْنَائِهِنَّ وَلا إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلا نِسَائِهِنَّ وَلا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا ) الأحزاب / 55 . قال ابن كثير رحمه الله : لما أمر الله النساء بالحجاب عن الأجانب بين أن هؤلاء الأقارب لا يجب الاحتجاب عنهم كما استثناهم في سورة النور عند قوله تعالى : " ولايبدين زينتهن إلا لبعولتهن " ثانياً : الأدلة من السنة على وجوب تغطية الوجه . الدليل الأول / قوله صلى الله عليه وسلم : " إذا خطب أحدكم إمرأة فلا جناح عليه أن ينظر منها إذا كان إنما ينظر إليها لخطبة وإن كانت لاتعلم " رواه أحمد . قال صاحب مجمع الزوائد : رجاله رجال الصحيح . وجه الدلالة منه : أن النبي صلى الله عليه وسلم نفى الجناح وهو الإثم عن الخاطب خاصة بشرط أن يكون نظره للخطبة ، فدل هذا على أن غير الخاطب آثم بالنظر إلى الأجنبية بكل حال ، وكذلك الخاطب إذا نظر لغير الخطبة مثل أن يكون غرضه بالنظر التلذذ والتمتع ونحو ذلك . فإن قيل : ليس في الحديث بيان ماينظر إليه ، فقد يكون المراد بذلك نظر الصدر والنحر ؟ فالجواب : أن كل أحد يعلم أن مقصود الخاطب المريد للجمال إنما هو جمال الوجه ، وما سواه تبع لا يُقصد غالباً فالخاطب إنما ينظر إلى الوجه لأنه المقصود بالذات لمريد الجمال بلا ريب . الدليل الثاني : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن يا رسول الله إحدانا لا يكون لها جلباب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لتلبسها أُختها من جلبابها " . رواه البخاري ومسلم . فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة أن لا تخرج المرأة إلا بجلباب وأنها عند عدمه لا يمكن أن تخرج . وفي الأمر بلبس الجلباب دليل على أنه لابد من التستر والله أعلم . الدليل الثالث : ما ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهن ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحدٌ من الغلس . وقالت : لو رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد كما منعت بنو إسرائيل نساءها " . وقد روى نحو هذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه . والدلالة من هذا الحديث من وجهين : أحدها : أن الحجاب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون وأكرمهم على الله عز وجل . الثاني : أن عائشة أم المؤمنين وعبد الله ابن مسعود رضي الله عنهما وناهيك بهما علماً وفقهاً وبصيرة أخبرا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لو رأى من النساء ما رأياه لمنعهن من المساجد وهذا في زمان القرون المفضلة فكيف بزماننا !! الدليل الرابع : عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ لَمْ يَنْظُرْ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَكَيْفَ يَصْنَعْنَ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ قَالَ يُرْخِينَ شِبْرًا فَقَالَتْ إِذًا تَنْكَشِفُ أَقْدَامُهُنَّ قَالَ فَيُرْخِينَهُ ذِرَاعًا لا يَزِدْنَ عَلَيْه " رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي . ففي هذا الحديث دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمرٌ معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم ، والقدم أقل فتنة من الوجه والكفين بلا ريب . فالتنبيه بالأدنى تنبيه على ما فوقه وما هو أولى منه بالحكم وحكمة الشرع تأبى أن يجب ستر ما هو أقل فتنة ويرخص في كشف ما هو أعظم منه فتنة ، فإن هذا من التناقض المستحيل على حكمة الله وشرعه . الدليل الخامس : عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ الرُّكْبَانُ يَمُرُّونَ بِنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُحْرِمَاتٌ فَإِذَا حَاذَوْا بِنَا سَدَلَتْ إِحْدَانَا جِلْبَابَهَا مِنْ رَأْسِهَا عَلَى وَجْهِهَا فَإِذَا جَاوَزُونَا كَشَفْنَاهُ " رواه أبو داوود (1562) . ففي قولها " فإذا حاذونا "تعني الركبان " سدلت إحدانا جلبابها على وجهها " دليل على وجوب ستر الوجه لأن المشروع في الإحرام كشفه فلولا وجود مانع قوي من كشفه حينئذٍ لوجب بقاؤه مكشوفاً حتى مع مرور الركبان . وبيان ذلك : أن كشف الوجه في الإحرام واجب على النساء عند الأكثر من أهل العلم والواجب لا يعارضه إلا ما هو واجب فلولا وجوب الاحتجاب وتغطية الوجه عند الأجانب ما ساغ ترك الواجب من كشفه حال الإحرام وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما : أن المرأة المحرمة تنهى عن النقاب والقفازين . قال شيخ الإسلام ابن تيمية : وهذا مما يدل على أن النقاب والقفازين كانا معروفين في النساء اللاتي لم يُحرمن وذلك يقتضي ستر وجوههن وأيديهن . هذه تسعة أدلة من الكتاب والسنة على وجوب الحجاب للمرأة . أما الدليل العاشر : فهو الاعتبار الصحيح والقياس المطرد الذي جاءت به هذه الشريعة الكاملة وهو إقرار المصالح ووسائلها والحث عليها ، وإنكار المفاسد ووسائلها والزجر عنها . وإذا تأملنا السفور وكشف المرأة وجهها للرجال الأجانب وجدناه يشتمل على مفاسد كثيرة ، وإن قدر أن فيه مصلحة فهي يسيرة منغمرة في جانب المفاسد . فمن مفاسده : 1ـ الفتنة ، فإن المرأة تفتن نفسها بفعل ما يجمل وجهها ويُبهيه ويظهره بالمظهر الفاتن . وهذا من أكبر دواعي الشر والفساد . 2ـ زوال الحياء عن المرأة الذي هو من الإيمان ومن مقتضيات فطرتها . فقد كانت المرأة مضرب المثل في الحياء فيقال ( أشد حياءً من العذراء في خدرها ) وزوال الحياء عن المرأة نقص في إيمانها وخروج عن الفطرة التي خلقت عليها . 3ـ افتتان الرجال بها لاسيما إذا كانت جميلة وحصل منها تملق وضحك ومداعبة كما يحصل من كثير من السافرات ، والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم . 4ـ اختلاط النساء بالرجال فإن المرأة إذا رأت نفسها مساوية للرجل في كشف الوجه والتجول سافرة لم يحصل منها حياءٌ ولا خجل من مزاحمة الرجال ، وفي ذلك فتنة كبيرة وفساد عريض ، فقد أخرج الترمذي (5272) عَنْ حَمْزَةَ بْنِ أَبِي أُسَيْدٍ الأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ وَهُوَ خَارِجٌ مِنْ الْمَسْجِدِ فَاخْتَلَطَ الرِّجَالُ مَعَ النِّسَاءِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلنِّسَاءِ اسْتَأْخِرْنَ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ ، عَلَيْكُنَّ بِحَافَّاتِ الطَّرِيقِ . فَكَانَتْ الْمَرْأَةُ تَلْتَصِقُ بِالْجِدَارِ حَتَّى إِنَّ ثَوْبَهَا لَيَتَعَلَّقُ بِالْجِدَارِ مِنْ لُصُوقِهَا بِهِ " حسنه الألباني في صحيح الجامع ( 929 ) جمع وإعداد الفقير إلى ربه فارس الميدان (أبو عبد الله) يتبع ...
__________________
![]() :
[-----="DEB887 D2691E A0522D"]قال سلمة ابن دينار : ( ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم, و ما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم )[/-----] : [-----="00BFFF 4169E1 0000FF"]ليتنا نحسن إحسان الظن كما نُحسن إساءته !! [/-----] |
![]() |
![]() |
#10 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2005
البلد: الدنيا الزائلة
المشاركات: 574
|
صلاة الرجل مع الجماعة واجبة .........صــح
فإن الرجل الذي يصلي في بيته من غير عذر قد فاته أجر عظيم، بل وارتكب إثما مبينا، لأن صلاة الجماعة في أرجح أقوال أهل العلم واجبة فيأثم تاركها، والله جل وعلا يقول في كتابه: (وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك) [النساء: 102]. فأمر الله تعالى بالجماعة حال الخوف (الحرب) ففي غيره أولى، وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحطب ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ثم آمر رجلا فيؤم الناس ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم". متفق عليه. وما دام الرجل يسمع النداء فعليه أن يجيب، حيث لم يرخص النبي صلى الله عليه وسلم للرجل الأعمى أن يصلي في بيته حيث قال: "هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم. قال: فأجب" [رواه مسلم]. والذي يصلي في بيته من غير عذر على خطر عظيم لأنه بذلك ترك هدي النبي صلى الله عليه وسلم. قال الله تعالى: (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم) [النور: 63]، وفي صحيح مسلم أن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن (أي في المسجد جماعة) جمع وإعداد الفقير إلى ربه فارس الميدان (أبو عبد الله) يتبع ...
__________________
![]() :
[-----="DEB887 D2691E A0522D"]قال سلمة ابن دينار : ( ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم, و ما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم )[/-----] : [-----="00BFFF 4169E1 0000FF"]ليتنا نحسن إحسان الظن كما نُحسن إساءته !! [/-----] |
![]() |
![]() |
#11 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2004
البلد: لـــهـــبُ الــشــوق ..
المشاركات: 5,458
|
يبدو أن بعض الأحبة لم يفهم الأمر حتى الآن ..
__________________
.. أعبدَ الله يا نجمًا تهاوى ** ويا قمرًا تبدّى ثم غــابْ
أيا خلاً طواه الموتُ عنّا ** لكم فرحت بلقياك الصحابْ .. لا تنسوا الدعاء لأخيكم العضو أفكار بالرحمة والمغفرة . |
![]() |
![]() |
#12 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 108
|
خلق الإنسان من عجل
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#13 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2005
البلد: الدنيا الزائلة
المشاركات: 574
|
الوضوء من لحوم الإبل ............صــح
عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَأَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ قَالَ إِنْ شِئْتَ فَتَوَضَّأْ وَإِنْ شِئْتَ فَلَا تَوَضَّأْ قَالَ أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ قَالَ نَعَمْ فَتَوَضَّأْ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ (1) قَالَ أُصَلِّي فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ قَالَ نَعَمْ قَالَ أُصَلِّي فِي مَبَارِكِ الْإِبِلِ (2) قَالَ لَا. 1- هذا دليل على أن لحم الإبل يوجب الوضوء، وأنه مستثنى من سائر اللحوم كالبقر والغنم والصيد لهذا الحديث (حديث جابر بن سمرة )، ولحديث البراء وأنهما مخصصان لعموم حديث جابر: كان آخر الأمرين من رسول الله ترك الوضوء مما مست النار رواه أبو داود والنسائي وغيرهما. 2- المراد: مباركها عند الماء ومراحها، أما المبارك العارضة فلا عبرة بها ولا يمتنع من الصلاة فيها. اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين: القول الأول : - أن أَكْلُ لُحُومِ الْإِبِلِ نِيئَةً وَمَطْبُوخَةً أَوْ مَشْوِيَّةً عَمْدًا وَهُوَ يَدْرِي أَنَّهُ لَحْمُ جَمَلٍ أَوْ نَاقَةٍ فَإِنَّهُ يَنْقُضُ الْوُضُوءَ . ومن قال بذلك: الإمام أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وابن حزم وأحد قولي الشافعي وإلَى هَذَا ذهب عَامَّةُ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ . القول الثاني :- أن الوضوء لا ينتقض بأكل لحم الإبل ولا غيره . ومن قال بذلك:- أَبِي حَنِيفَةَ وصاحبيه و الإمام مَالِكٌ وَالشَّافِعِيُّ في الْجَدِيدُ الْمَشْهُورُ وهو الصحيح عنه . جمع وإعداد الفقير إلى ربه فارس الميدان (أبو عبد الله) يتبع ...
__________________
![]() :
[-----="DEB887 D2691E A0522D"]قال سلمة ابن دينار : ( ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم, و ما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم )[/-----] : [-----="00BFFF 4169E1 0000FF"]ليتنا نحسن إحسان الظن كما نُحسن إساءته !! [/-----] |
![]() |
![]() |
#14 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jun 2005
البلد: الدنيا الزائلة
المشاركات: 574
|
حلق اللحية وتهذيبها حرام .......صــح
حلق اللحية حرام لما ورد في ذلك من الأحاديث الصحيحة والصريحة والأخبار ولعموم النصوص الناهية عن التشبه بالكفار فمن ذلك حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب ) وفي رواية : ( أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى ) وفيه أحاديث أخرى بهذا المعنى ، وإعفاء اللحية تركها على حالها ، وتوفيرها إبقاءها وافرة من دون أن تحلق أو تنتف أو يقص منها شيء ، حكى ابن حزم الإجماع على أن قص الشارب وإعفاء اللحية فرض واستدل بجملة أحاديث منها حديث ابن عمر رضي الله عنه السابق وبحديث زيد بن أرقم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من لم يأخذ من شاربه فليس منا ) صححه الترمذي قال في الفروع وهذ الصيغة عند أصحابنا - يعني الحنابلة - تقتضي التحريم ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : وقد دل الكتاب والسنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار والنهي عن مشابهتهم في الجملة ؛ لأن مشابهتهم في الظاهر سبباً لمشابهتهم في الأخلاق والأفعال المذمومة بل وفي نفس الاعتقادات ، فهي تورث محبة وموالاة في الباطن ، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر ، وروى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ليس منا من تشبه بغيرنا لا تشبهوا باليهود ولا بالنصارى " الحديث ، وفي لفظ : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) رواه الإمام أحمد . ورد عمر بن الخطاب شهادة من ينتف لحيته وقال الإمام ابن عبد البر في التمهيد : " يحرم حلق اللحية ولا يفعله إلا المخنثون من الرجال " يعني بذلك المتشبهين بالنساء ، ( وكان النبي صلى الله عليه وسلم كثير شعر اللحية ) رواه مسلم عن جابر ، وفي رواية كثيف اللحية ، وفي اخرى كث اللحية والمعنى واحد ، ولا يجوز أخذ شيء منها لعموم أدلة المنع. فتاوى اللجنة الدائمة 5/133 جمع وإعداد الفقير إلى ربه فارس الميدان (أبو عبد الله) يتبع ...
__________________
![]() :
[-----="DEB887 D2691E A0522D"]قال سلمة ابن دينار : ( ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم, و ما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم )[/-----] : [-----="00BFFF 4169E1 0000FF"]ليتنا نحسن إحسان الظن كما نُحسن إساءته !! [/-----] |
![]() |
![]() |
الإشارات المرجعية |
|
|