أسعار السلع والخدمات في إرتفاع مستمر 000
وهي للأسف لا تعرف الإستقرار والثبات كما تعرفه الدخول الهزيلة للسواد الأعظم من الشعب00 والأسباب هنا كثيرة منها إقتصادي كآليات السوق من عرض وطلب وقلة المنتج وزيادة تكلفته وزيادة جماعة المستهلكين ومنها ما هو سياسي كالقوانين المقيدة لحرية التجارة والأنواع الكثيرة من الضرائب والرسوم والتي وصلت الي 40 نوعا يتحملة المستهلك المسكين وحده وسياسية التفكير البديل التي تتبعها الحكومة بخلق أزمات اقتصادية دائمة لدي الشعب حتي ينأى بتفكيره عن قضايا تعديل الدستور وتداول السلطة وتحجيم سلطات رئيس الجمهورية وحرية تكوين الأحزاب وحرية ممارستها لدورها واجمالا صرف المواطن البسيط الذي يعاني الأمرين من الحصول علي قوت يومه صرفه عن قضايا الإصلاح السياسي في وطنه000
وسوف يكون لي مداخلة خاصة بهذا الموضوع علي نحو أوسع وأعم أما يعنيني هنا في هذه المداخلة والتي أخترت لها إسم " النمط الإستهلاكي وأثره في إرتفاع الأسعار "