 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
يقدر الإنتاج العالمي من التمر بـ 3.11 مليون طن سنويا وتعتبر العربية السعودية أول دولة منتجة للتمور بالعالم، إذ يبلغ نسبة إنتاجها 19.3% من الإنتاج العالمي للتمور، كما تعتبر السعودية ثاني دولة مصدرة للتمور بعد العراق، ويعزى بعض أسباب انخفاض الكميات المصدرة من التمور إلى استهلاك معظم الإنتاج محليا، وتخزين كميات كبيرة في موسم الجني للاستهلاك عند الحاجة، بالإضافة إلى أسباب أخرى يتعلق بعضها بأمور فنية في التصنيع والتعبئة، وبعضها بضعف الجانب الإعلامي عنها. وتعاني العديد من الدول المنتجة للتمور من مشكلة وجود فائض كبير من التمور، لذلك رأت الدول ضرورة إدخال التمور في صناعات غذائية، وقد تم تطوير العديد من منتجات التمور، ووجد بعضها طريقة إلى الإنتاج التجاري والصناعي، والبعض الأخر مازال في مرحلة الإنتاج التجريبي، وتشمل هذه المنتجات عجينة التمر وصناعة الخل وصناعه الدبس ومخللات التمور وحلويات التمور ومربيات التمور وجلى التمور، وإدخال التمور في صناعة الخبز وفي تصنيع أغذية الأطفال و إنتاج مشروب مغذ من عجينة التمور والحليب. |
|
 |
|
 |
|
أما عن مصر فهي تستورد التمر من السعودية ..
__________________
[POEM="font="Arabic Transparent,5,deeppink,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="images/backgrounds/.gif" border="none,5,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أحبّاءنا والدهرُ فَرّقَ بينَنَا= يعزّ عَلَينَا من بعِيدٍ نوَدّعُ
بعثتُ لكم والشمسَ مني تحيّةً= لتنشرَها فوقَ الحمى حين تطلعُ
وها أنا أقضي الليلَ أرقبُ رجعها= فهل لي سلامٌ منكمُ حين ترجعُ
ويا أيها البرقُ المحلّقُ في الفضَا= يطلّ على أطلالهم وَيُلَعلِعُ
بِعيشِك قل لي هل ديار أحبّتي= بها القوم صرعى وهيَ قفرٌ وبلقَعُ
فإن كان ما أنبَأتَ حقّاً فسر إذن= إِلى خالقِ الأكوان إنّك أسرَعُ[/POEM]
|