[أبـو خـبـيـب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها احب البروالمزيون وجيه اللهم لك الحمد انواع الشطوب والخشم تقل فرارات جيب بس الله يعينك ياقرطبه على الحش وانشاء الله انك على الاجر تعرف اهل القصيم مايسافرون للخارج مكه الله يشرفها وتخب عليهم

اللهم لا اعـتــراض على خـلـق الله يـا [ احب البروالمزيون ] . .


ولا اسـتــهــزاء بما خـلـق . .


يخـلق ما يشــاء سبحــانه . .



والحمـد لله أن أهـل القصيم يســافــرون إلى مكة . .

وما ضرهم أنهم لا يعرفــون غيــرها . .


هل لا بــد من أن يذهبــوا إلى لبنــان . . ويقلبون أبصــارهــمـ في الحسنــاوات

عاصين الله بهذا الفـعــل حتى يحوزوا على إعجــابـكـ . . !!


سبحان ربــي . . !


وأظنكـ بمعرفكـ هذا من أول المقصودين بهذا الموضوع . . !



وأنــا أستغرب من صاحب هذا الموضــوع [ الغريـب ] و [ السقيمـ ] في آن واحــــد !


وما علاقــة أهــل القصيمـ بأشكالهمـ . .

وهـل اخـتــاروا هـمـ هذه الأشـكــال حتى يخلقهمـ الله عـلـيـهــا .. !

بالطـبـع لا . .



إذاً فلمَ هــذا الـمــوضــوع برمته . . ؟

هــل سيدفــع هذا المــوضــوع أهــل القصيمـ ليصطفوا طــوابيــر أمــامَ مـحــلات التجميل

حتى يخرجـــوا منهـا كـ [ فــادي ] و [ شهـاب ] و [ مصطفى ] ويرضــوا ذوقـكـ الرفيع . .!




وأعجب أكثــر إذ وصمتهمـ بالقبح . . !


بــل وبأنهمـ [ ينهبلون ] إذا رأوا [ وسيمـاً ] يمشي في شوارع الرّيـــاض . . !


وبمــا أنني من سكــان الريــاض فإن هذه الظاهرة يـا [ قرطبة ] ليست [ قصمنجية ] بحتة . . !

بل ربمـا وجدتـ أكثر أولئكـ من [ بني بدو ] و [ أهل سدير ] و [ القصيم ] أيضاً . .

شبابيةٌ بحتــة . . أسبابهــا واضحةٌ لكـ فيما أعتقد يــا سعــادة [ الأكــاديمي ] الفــاهمـ . . !


وربمـا كــان أولئـكـ أكثــر حمـاســاً إذا علموا أن من يريدونه [ بريداوي ] على عهدة الراوي

الذي أعده صاحب [ خبرةٍ ] في هـذا المـجــال . . !



ولمـ تكتفِ بهـذا . . بل أتيت بـ [ طـامّــة ] أخـرى . .

إذ جعلت [ التّــعـامـل ] تـابعـاً لـ [ الصورة ] . . !

ولا أدري هل أثبت [ العلم الحديث ] أو [ أبحاثكـ ]

علاقة طرديةً بينهمــا . .

لا أعلم أن ذلكـ حدث . .

لكنني رأيت [ حـالةً ] واحدةً تصدق هذه المقولة . . !

وهـي . .

لا أحب أن أستهزئ بخلق الله كمـا فعلت . . !

دعهـا ما دمت أملكهـا . . فلا أود أن أبوء بإثمهـا . .






لا شكراً على موضوعكـ هـــذا . . !




. . .

. .

.