[الـصـمـصـام]

الثائر الأحمر /
بالفعل أستاذي ، فأنا أذكر أن عدداً من الشباب فارقونا ، و تغيروا للأسوأ ، و لكني كنت أقول و أحلف أنهم سيعودون ، و ماهي إلا بضع سنوات ، و تعود المياه إلى مجاريها ، بل و على حال أفضل من ذي قبل و الحمد لله ، و هكذا الغراس الحسن .
طاب مرورك أستاذنا .

[الـصـمـصـام]

المعتز بدينه /

أرى الفَ بانٍ لا يقوموا لهادمٍ ***** فكيف ببانٍ خلفه ألف هادمِ
فلنحمل الهمة و الهِمة ، لنجلوا سحابة اليأس عن الأمة ، و نعمل على كشف الغمة ، و الفرج قريب في الأمور المدلهمّة ، فلنحشد الحشود ، و نوحّد الجهود ، ليعود لنا التراث المفقود ، فالشباب هم العِماد ، و هم ثروة نفيسة ، متى ضاعت ضعنا ، و متى اهدت نالت الأمة المجدد و السؤدد .
بوركت مشاركتك حبيبي الغالي .

[الـصـمـصـام]

دلووووووني /
أشكرك على إشاراتك المهمة ، و أسأل الله أن يبارك فيك و أن يُصلح أحوالنا .
و هناك تطور ملحوظ في أداء الحلقات في هذه الأيام ، و للله الحمد و المنة .

[الـصـمـصـام]

وحيد المعنى /
بارك الله فيك ، و أعاننا الله على تحمل المسؤولية ، و أسأل الله أن يوفقنا جميعاً للقيام بما يسد الخلل ، و يُقوم العوج ، و يرفع الشأن ، و يصحح المسار ، أنا و أنت و غيرنا يتحملون جزء من المسؤولية ، فمقل و مستكثر ، و نسأل الله أن يتجاوز عنا .
الشباب هذا الكنز الثمين ، و الذي أصبح بخيس الثمن في هذه الأيام ، يتلقفه كل خسيس و دنيء لأغراض متنوعة ، مصبها التمرد على العقيدة و الأخلاق و القيم ، و مع مرارة الواقع و شدته إلا أن البشائر تتوالى ، و أصوات الحق تتعالى ، و قوافل الصادقين تتنامى في هؤلاء الشباب ، نماذج عطرة ، و أسماء لامعة ، تكتب على صحائف من ذهب .
و العمل لا يزال يحتاج الكثير . والله هو نعم المعين .

شكراً أبا عليّ .

[الـصـمـصـام]

زرزور /
شكراً أخي الحبيب ، و الحل هو أن نجمع مابين الهم و الهمة ، و العمل ، و المساهمة ولو بالقليل ، بالنصيحة و التوجيه و الدعم المادي و المعنوي ، و هذا كله متاح و ميسر ، و مع ذلك فنحن عنه معرضون و الله المستعان .