[فنتاستكـ]

عزيزي بقايا ذكريات
شخصت الداء , وأعطيتنا الدواء
وبقي التطبيق ,,
لو كان في الأمة غيورون أمثالك لكانت حالنا بخير ,,
نسأل الله أن يلطف بنا ,,
سل عن هؤلاء المراهقين أزقة حينا الوادع في الإسكان , وتحديداً شارع بدر , فللشارع مع هؤلاء ألف حكاية وحكاية .
يالطيف

[المعتز بدينه]

بقايا ذكريات :
(( حقا فأنت معلما للذكريات ولست بقايا ))

المهم :
من ناحية آرائك فأنا على اتفاق معاك , ومن منا يخالف المعجب بالقلم

لا شك أن هذه الفترة العمرية تحتاج إلى قدر كبير من بث روح الحب والعاطفة بشكل أكبر ..

هؤلاء األا تؤيد رأيي يا عزيزي أن لأطفال لم يخرجوا من بيوتهم إلا بحثا عمن يلقي لهم الكلمات التي تتفنن بمعنى الحب , فالعاطفة في القلب كالكوب فمتى ملأه الوالدان وأهل البيت فلن يبحث الشاب أو الشابة المراهقين عمن يمإ هذا الوعاء

هذا رأيي فخذ منه ما شئت ورد من ما شئت يا أستاذ الكلمة

[بقايا ذكريات]

فنتاستكـ :

.. حياك أبو عزام .. وأشكر حسن ظنك بي .. وكلنا غيورين على أبنائنا وعلى حالهم
لا حرمت الأجر سيدي تقبل مني أرق تحيــه ,,

المعتز بدينـه :

أهلا ً بإستاذي .. غايتي ومرادي ,, لكم أحب محياك وإطلالتكـ وخلقك الطيب ,,

أتفق معك جداً وما قلته صواباً وعين الحق ,,
فالحنان والحب والعطف والتفاهم هما الأساس في المعامله ,,
فإن فقدت بحث الأبناء عن من يحويهم ويلطف بهم ويلقي لهم الأهميه
حتى وإن كان الدرب موحشاً ,,

جزيت خيراً سيدي على حظورك شرف لي