بريدة






عـودة للخلف بريدة ستي » بريدة ستي » ســاحـة مــفــتــوحـــة » وقفات مع الحدث : هل أيقنا الآن ؟

ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع طريقة العرض
قديم(ـة) 25-02-2008, 04:31 PM   #1
أبوعمر السحيم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2003
البلد: :: المملكة العربية السعودية ::
المشاركات: 1,017
وقفات مع الحدث : هل أيقنا الآن ؟


بسم الله الرحمن الرحيم
وقفات مع الحدث : هل أيقنَّا الآن ؟

- اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ..
- وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ..
- اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
- اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وإمامنا وقدوتنا خليلك المقرب وكليمك المعظم : محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين وصحابته المقربين وأتباعه المرضيين .. آمين ..

فجائع الدهر أنواع منوعة * وللزمان مسرات وأحزان

وللحوادث سلوان يسهلها * وما لما حل بالإسلام سلوان

دهى الجزيرة أمر لا عزاء له * هوى له أحد وانهد ثهلان

تلك المصيبة أنست ما تقدمها * وما لها مع طول الدهر نسيان

أرقم هذه السطور .. وإن قلبي –كما هو قلب كل مسلم- ليشتعل حرقة .. ويموت كمداً .. ويذوب غضباً .. من هذا المصاب الجلل .. والخطب الأجل .. الذي سرت بحديثه الركبان .. من ولوغ الكلاب .. في حياض الكرام .. ومن نيلها من جناب المصطفى الشريف –بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم- .. وإن القلب ليحزن .. وإن العين لتدمع .. على مقدسات للمسلمين تنتهك .. ومعظمات لهم يستهان بها .. والمسلمون يمثلون في كل مصيبة : دور الجمهور المتفرج .. والمشاهد الصامت .. بل ربما صفق بعض بني جلدتهم من منافقي زماننا –أخزاهم الله- لتلك الدول الحقيرة الذليلة : بمباركات لهم على بلوغ الغاية في حرية التعبير .. وإزالة الرقابات !! وربنا المستعان ..

ألا نفوس أبيات لها همم * أما على الخير أنصار وأعوان

يا من لذلة قوم بعد عزهم * أحال حالهم كفر وطغيان

بالأمس كانوا ملوكاً في منازلهم * واليوم هم في بلاد الكفر عبدان

فلو تراهم حيارى لا دليل لهم * عليهم من ثياب الذل ألوان

لمثل هذا يذوب القلب من كمد * إن كان في القلب إسلام وإيمان

وإن هذا الحدث العظيم المفجع : قد اتسع فيه الخرق، وأعضل الداء مسلمي الغرب والشرق .. وسارت به الركبان .. وطارت به الحدثان .. وقد هز الخطباء به منابرهم .. وأسال الكتاب فيه أمدادهم .. في باكورة وقعته .. وأوائل صيرورته .. وضج العالم الإسلامي لذلك ضجيجاً عارماً شديداً .. أفرغ شيئاً مما في النفس.. لكن في القلب جرحاً غائراً لا دواء له ولا علاج .. ومع استشعار عدم براءة الذمة بذلك .. ولكن ما في اليد حيلة غير هذا !! وربنا المستعان ..

ثم صار ما صار من مواقف متنوعة .. إما متشاكلة أو متفرقة .. وها قد عادت الهجمة الشرسة الخبيثة من جديد .. في موقف عجيب مؤلم .. حيث نشرت (17) صحيفة دنماركية صوراً وكاريكاتيرات مخزية شنيعة .. في حق نبينا صلى الله عليه وسلم ..

ولنا مع هذا الحدث وقفات :
- أولها : هل أيقنا الآن :
أن اعتذاراتهم المشبوهة المكذوبة كانت عن ندم تام ! وتراجع كامل ! واحترام للمسلمين شديد ! وأنهم أقلعوا عن معصيتهم الشنعاء .. وتابوا منها وأنابوا ! أم أنها ألعوبة جرت على المسلمين وانطلت .. حتى تعود سلعهم المنزوعة إلى رفوفها .. وحتى تمتلئ لواحات الإعلانات بصورها .. في مدن الإسلام .. وعواصم التوحيد .. ولقد نجحوا –وربي- وأفلحوا .. فما لبثنا إلا قليلاً .. وإذا بسلعهم المحشوة بسمهم الزعاف تعود مرة أخرى .. والمسلمون لها يشترون .. وبها يتواصون .. وعليها يحرصون !! وربنا المستعان ..

- ثانيها : هل أيقنا الآن : أن القرارات الإسلامية التي صدرت وقتها .. كان أحدها صادقاً أميناً .. والآخر مخطئاً أثيماً .. أما كان خطاب علماءنا الأجلاء (1) الذي بث وانتشر كان ينصُّ على استمرار المقاطعة .. وعدم التوقف عنها ولو كان ما كان .. والآخر : يقبل اعتذارهم على استحياء .. ويباشر استخراج وثيقة مهادِنة بائسة .. تعتذر للمعتدي عن إيقاع العقوبة عليه .. وأن على المسلمين أن يتراجعوا فوراً عن معاقبة الباغي .. والقصاص من الجاني .. لأنه اعتذر عن خطأه .. وتراجع عن مصيبته .. وكأن الشارع قد أناط قبول العذر بهذه الوثيقة الجائرة .. وانقطاع المقاطعة بهذه التواقيع الخائرة .. مع أن هذا من حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم .. التي لم ولن ينوبه فيها أحد من أمته أبداً .. ولا يسقط إلا بالأخذ من حقه صلى الله عليه وسلم ممن اعتدى عليه ..

- ثالثها : هل أيقنا الآن : بأن المسلمين اليوم بلغوا من الهوان مبلغاً عظيماً .. وأن هذا الهوان الشديد يجب أن توجد له الحلول الجذرية المستعجلة لانتشال الأمة من أحوال الذل .. ومن حضيض الأمم .. إلى قمم العز .. وإلى مراتع السيادة .. وهذا واجب مناط على عواتق الجميع .. وملقى على كواهل الكل .. فما أمرَّ الحال .. وما أشد الوقع .. أن ترى أمة كانت سائدة واليوم مسودة .. كانت قائدة واليوم مقودة .. وإنك لتبكي الدم : حين ترى مجداً شاده الآباء الأوائل النجباء .. بدماء الشهداء .. وجماجم الأولياء .. أضاعه الأبناء بتخاذلهم .. وبإتْباع نفوسهم شهواتها وملذاتها .. وبالاستعداد للتخلي عن كل شيء عدا مصالحهم الشخصية .. ولو كان على حساب الدين والوطن والنفوس والأعراض .. ولا سبيل إلى استعادة ذلك العز التليد المسلوب : إلا من خلال ديننا الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .. فمهما ابتغينا العز من غيره أذلنا الله .. ومن خلال سنة المدافعة التي ما تغيرت ولن تتغير أبد الآباد .. {ولينصرن الله من ينصره} .. ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها .. فهذا الطريق إن كنا جادين ..

- رابعها : هل أيقنا الآن : أن مقالات كتبت .. سودت بها بيض الصحائف .. وأسيلت لأجلها أحبار الأقلام .. وهي لا تستحق معشار ذلك .. تطالب باحترام الآخر .. وتقبل وجهة نظره .. وعدم جرح مشاعره .. وإيذاءه بألفاظ القرآن الشنيعة –كالكافر- ونحوه !! .. أو تطالب بأن نتبع ما نهانا عنه نبينا صلى الله عليه وسلم من اتباع آثارهم وضلالهم حذو القذة بالقذة .. أو بتبرير موقفه الغاشم الشنيع هذا : بالحرية ونحوها من الشعارات الكاذبة الضالة المزوقة المنمقة .. ولا زالت تمجد هذا الغرب الفاجر .. تصبح وتمسي بتسبيحه والثناء عليه .. هي أقلام مأجورة .. وأبواق ممقوتة .. تركض وراء الغرب الكافر .. تتمسح بأذياله .. وتلعق أقدامه .. وهو بهذا مزهو مسرور .. وهو ما زال يلطم وجوهنا .. ويركل جباهنا .. ويهيننا أيما إهانة .. وتلك الأقلام لا تزيد إلا حرقة في المطالبة .. وحماساً في السعي !! هل أيقنت هذه الأقلام وأصحابها : أنهم في طريق الضلال سائرون .. ولمضرة أديانهم وأوطانهم وشعوبهم فاعلون !! وأن عداءهم لنا لا ينفك على مدى الأزمنة والدهور مهما صار وكان .. {لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم}(2). أما آن لهذا الانخداع أن يزول ..بعدما سقطت أقنعة الزور .. وأردية الكذب .. التي كان العدو يتزيا بها ؟

- خامسها : عدم الثقة في العدو الكافر الخبيث وبكل ما يصدر عنه .. فإنهم كما أخبر ربنا –وهو أعلم بهم- .. حيث قال جلا في علاه : {لا يألونكم خبالاً . ودوا ما عنتم . قد بدت البغضاء من أفواههم .. وما تخفي صدورهم أكبر . قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون} فهل نكون من العاقلين ؟ ومن المؤمنين الذين لا يلدغون من جحر مرتين (3) ؟ ومن أولي الألباب الذين يستفيدون من صروف الدهر ومصائب الزمان ؟ إن هذه الآية ترسم صورة كاملة السمات ، ناطقة بدخائل النفوس ، وشواهد الملامح ، تسجل المشاعر الباطنة ، والانفعالات الظاهرة ، والحركة الذاهبة الآيبة . وتسجل بذلك كله نموذجاً بشرياً مكروراً في كل زمان وفي كل مكان . ونستعرضها اليوم وغدا فيمن حول الجماعة المسلمة من أعداء .. والذي فلق الحب وأنبت الأب : أنها لا تتغير ولن تتغير .. وأن العدو همُ همْ فاحذروهم قاتلهم الله .. إنها حقيقة دائمة .. تواجه واقعاً دائماً .. كما نرى مصداق هذا فيما بين أيدينا من حاضر مكشوف مشهود .. ومرة بعد مرة تصفعنا التجارب المرة .. ولكننا لا نفيق .. ومرة بعد مرة نكشف عن المكيدة والمؤامرة تلبس أزياء مختلفة ولكننا لا نعتبر .. ومرة بعد مرة : تنفلت ألسنتهم فتنم عن أحقادهم التي لا يذهب بها ود يبذله المسلمون .. ولا تغلسها سماحة يعلمها لهم الدين .. ومع ذلك نعود .. فنفتح لهم قلوبنا .. ونتخذ منهم رفقاء في الحياة والطريق! وتبلغ بنا المجاملة .. أو تبلغ بنا الهزيمة الروحية أن نجاملهم في عقيدتنا فنتحاشى ذكرها .. وفي منهج حياتنا فلا نقيمه على أساس الإسلام .. وفي تزوير تاريخنا وطمس معالمه كي نتقي فيه ذكر أي صدام كان بين أسلافنا وهؤلاء الأعداء المتربصين! ومن ثم يحل علينا جزاء المخالفين عن أمر الله .. ومن هنا نذل ونضعف ونستخذي .. ومن هنا نلقى العنت الذي يوده أعداؤنا لنا .. ونلقى الخبال الذي يدسونه في صفوفنا .. فهل نعي هذه الحقائق المرة ؟ وهذا الواقع المشهود ؟

- سادسها : أن الحياة المادية قد ضربت بأطنابها في حياة المسلمين اليوم .. حتى طغت على أديانهم .. وغطى الران قلوبهم .. وصاروا عبيداً للدنيا ! أما شاهدنا حراكاً عنيفاً .. ورفضاً تاماً لارتفاع أسعار اللبن ريالاً واحداً ! والمقاطعة المستمرة الدائمة لشركات الألبان التي رفعت ريالاً واحداً فقط ! ولن يتنازل الواحد منهم ليشتري علبة اللبن التي رفعها صاحبها إلا إذا أنزل من سعرها .. ويستبدل هذه السلعة الغالية بسلعة رخيصة .. وإن كانت مصدرة من دول آثمة كالدنمارك اللعينة ونحوها ! فما أقسى المشهد .. أيكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أهون عليا من أموالنا وريالاتنا ؟ أنقف وقفة جادة على تجار رفعوا سلعهم .. ولا نقف تلك الوقفة مع من نال من نبينا صلى الله عليه وسلم ؟
أن أولئك التجار الذين عبدوا المال وتشبعوا بحبه حتى النخاع : لم تطِب قلوبهم ولم ترضى نفوسهم أن تخلوا بعض أرفف متاجرهم من تلك السلع الممقوتة .. نصرة لنبينا صلى الله عليه وسلم ودفاعاً عن جنابه الكريم .. وحوضه الشريف .. وأن بعض المواقف التي أراد منها أصحابها عرضاً من الدنيا كائناً ما كان : ولم تكن تلك المواقف نصرة حقيقية لنبينا الكريم بأبي هو وأمي صلوات ربي وسلامه عليه : فإن تلك المواقف أوهى من بيت العنكبوت .. فما أسرع تراجع أصحابها .. وما أضعف وقفتهم .. فلم يطل الوقت حتى رأينا سفراء الدول الغاضبة يعودون إلى الدنمارك مسرعين .. وبضائع الأعداء على الأرفف موضوعة .. والإعلان لهم على الجُدر مرفوع .. فأين دعاوى المحبة لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ؟ أذهبت أدراج الرياح ؟ مقابل سعر زهيد .. وثمن بخس .. فما أسهل الادعاءات .. وأصعب البينات .. وما أهون الحب الذي يزول لعرض من الدنيا زائل ..

- سابعهاً : أن هذه الأمة يجب أن تكون أمة فِعال قبل أن تكون أمة كلام .. وأنها بحاجة إلى مواقف الأفعال أحوج منها إلى منابر الأقوال .. وأن جواب أميرها الأول : ((الجواب ما تراه لا ما تسمعه يا كلب الروم)) .. يجب أن يكون شعاراً تتوارثه أجيالها المتعاقبة .. ولا تبدله إلى مواقف الشجب والاستنكار – إن كان- .. أو بالعواطف الجياشة المؤقتة المفعول .. لأنها سرعان ما تخبو أنوارها .. وتتلاشى آثارها .. بل لابد من عاطفة تحمل الأمة إلى الأفعال .. فلا نريد عاطفة جياشة خالية من أفعال .. فإنها لا تفيدنا شيئاً .. إلا اللهم : شماتة أعداءنا بنا .. ونيلهم منا أيضاً .. ولو ولدت العواطف أفعالاً لكانت أمتنا في مقدم الأمم .. وعلى رأس القمم .. ولحسب لنا العدو ألف ألف حساب ..

كلمة أخيرة : ألا أيها الأحبة الأكارم : ما أحوج الأمة اليوم إلى رجال صدق وحزم .. يقفون مواقف جادة .. كل بحسبه وما يستطيع .. {لا يكلف الله نفساً إلا وسعها} .. الملك في دولته .. والراعي في رعيته .. والتاجر في متجره .. والكاتب بقلمه .. والخطيب على منبره .. والمواطن فيما يشتري من البضائع .. فإن المقاطعة سلاح مؤثر .. وجهاد فعال بلا شك .. حتى تبرأ ذممنا أمام ربنا .. {قالوا : معذرة إلى ربكم} .. وحتى لا يكتب التاريخ عنا إلا خيراً .. فإن قلم التاريخ ما زال يكتب ويرصد .. لا يفوت شيئاً من حوادث الدهر .. ولا يكاد ينسى أفعال قوم ومواقفهم .. فلنسجل في سجل التاريخ موقفاً جاداً .. ولنكتب على صفحاته موقفاً حازماً خالداً مشرفاً .. وإلا : {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} .. {والله يعصمك من الناس} .. {إلا تنصروه فقد نصره الله} .. {كتب الله لأغلبن أنا ورسلي} .. {وإن رسلنا لهم المنصورون}.. {والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون} .. والحمد لله رب العالمين ..


هوامش المقال :
(1) وهم العلماء الثلاثة : عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين . عبد الرحمن بن ناصر البراك . عبد العزيز بن عبد الله الراجحي . وقد أصدر هذا البيان : شبكة نور الإسلام (islamlight.net) وتجد نص البيان هناك .
(2) نقل ابن كثير عن ابن جرير عند تفسير هذه الآية : ((وليست اليهود -يا محمد -ولا النصارى براضية عنك أبدًا، فدع طلب ما يرضيهم ويوافقهم، وأقبل على طلب رضا الله في دعائهم إلى ما بعثك الله به من الحق)) .
(3) جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : ((لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين)) رواه الشيخان .

الرياض : 17/2/1429 هـ

رابط المقال في شبكة نور الإسلام
http://www.islamlight.net/index.php?...8399&Itemid=25


أبوعمر السحيم غير متصل  


قديم(ـة) 25-02-2008, 05:13 PM   #2
الأعمش
عـضـو
 
صورة الأعمش الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
البلد: في زمن الغربة
المشاركات: 836

بارك الله فيك وفيما كتبت


وجعل الله لك بكل حرف كتبته حسنات كالجبال

الأعمش غير متصل  
قديم(ـة) 25-02-2008, 05:30 PM   #3
abo suliman
لحظات مودع ..!
 
صورة abo suliman الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
البلد: بريدهـ-
المشاركات: 4,127
يالله ...
مقال جدّ رائع ..

اللهم أنتقم لجناب حبيبك محمد . صلوات ربي وسلامهـ عليه
__________________
,
,
,
abo suliman غير متصل  
قديم(ـة) 27-02-2008, 12:54 PM   #4
أبوعمر السحيم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2003
البلد: :: المملكة العربية السعودية ::
المشاركات: 1,017
الأخ المكرم : الأعمش ..

آمين وإياك .. وفيك بارك الله ..

أسعدني تشريفك ..

الأخ المكرم : الجني العبد ..

آمين وجزاك الله خيراًُ ..

أقدر مروك وتعقيبك ..

بورك في الجميع ..
أبوعمر السحيم غير متصل  
قديم(ـة) 28-02-2008, 12:31 AM   #5
القِمطرة
عـضـو
 
صورة القِمطرة الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: سؤال يُحيرني دائماً ؟!
المشاركات: 252
جميلٌ مَا كتبتَ . .


القِمَطرُ
__________________



ليسَ بعلم ٍ مايعي القِمَطرُ ** مالعلمُ إلا ماوعَاهُ الصّدرُ : 12


القِمطرة غير متصل  
قديم(ـة) 29-02-2008, 03:41 PM   #6
أبوعمر السحيم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2003
البلد: :: المملكة العربية السعودية ::
المشاركات: 1,017
أخي : القمطرة ..

وأجمل منه مرورك وتشريفك ..

بوركت ..
أبوعمر السحيم غير متصل  
قديم(ـة) 29-02-2008, 05:12 PM   #7
- ضرار -
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 90
*
*
أَمَّا عَِنِـ المُصطَفى فَقَد كُفي المستهزِئِينَ . . .
وما يحصلـ الآن . . . إنما هو تمحيص منـ الله سبحانه وتعالى . . . يبلونا لينظر أينا أحسنـ عملا
*
- ضرار - غير متصل  
قديم(ـة) 29-02-2008, 11:17 PM   #8
وحيد المعنى
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2003
البلد: كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المشاركات: 7,209



بوركت فيما قلت ...

__________________

يــــارب يــــارب يــــارب
اشـفـي والـدتـي عـاجـلاً غـيـر آجـل

وحيد المعنى غير متصل  
قديم(ـة) 03-03-2008, 03:31 PM   #9
أبوعمر السحيم
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2003
البلد: :: المملكة العربية السعودية ::
المشاركات: 1,017
الاخ : ضرار

كفاك الله شر الضرر والضرار ..
وبارك فيك ..
ونسأل الله أن نتجاوز هذه المحنة وهذا الاختبار على ما يحب وربنا ويرضى ..

الأخ العزيز : وحيد المعنى ..
وفيك بارك الله .. ونفع بك ..
أبوعمر السحيم غير متصل  
موضوع مغلق

الإشارات المرجعية


قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة مواضيع
لا يمكنك إضافة ردود
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

رمز [IMG] متاح
رموز HTML مغلق

انتقل إلى


الساعة الآن +4: 01:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd

المنشور في بريدة ستي يعبر عن رأي كاتبها فقط
(RSS)-(RSS 2.0)-(XML)-(sitemap)-(HTML)