|
|
|
|
||
ســاحـة مــفــتــوحـــة المواضيع الجادة ، والنقاشات الهادفة -- يمنع المنقول |
|
أدوات الموضوع | طريقة العرض |
03-04-2008, 01:47 PM | #15 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 74
|
تنويه : هناك الكثير من الفتاوى في هذه المسألة لإعلام أجلاء وليست محصورة على ما وضعت لكن هذا ما تيسر لي وضعه وسهل البحث عنه ...
وأشكر جميع من سجل حرفاً ... وجزيتم خيرا على مروركم .. والسلام عليكم ... |
03-04-2008, 03:53 PM | #16 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2006
البلد: -- القلب بيتك وأنت وحدك سكنها --
المشاركات: 1,149
|
نريد فتوى علماء السنة الكبار
الألباني .. بن باز .. بن عثيمين " رحمهم الله " شكرا |
03-04-2008, 04:57 PM | #17 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 333
|
خطوة قلم
باغي الحق ما أفتى من عنده هذي فتاوى مشايخ وإستدلالاتهم أبوثامر يحقلك أنك تطلب فتوى من شيخ كبير وله قدره المعروف ........................... بس وش قصدق بالمشايخ الي جمع فتواهم باغي الحق أخيرا أقول: الحين الي معتلقين من الإستشهاديات قدمت شي لإخوتكم الي يموتون يوميا ضلما وعوانا ولا كل ذا حرصن على الحق وعدم إراقة دم بغير حق عساكم شبعتوا من كودو وطقته ولحقتوه ببس ولاكولا علشان عملية الهضم تسير بسلاسه وسهوله والله خوش تفكير طبعا أنا ما أقصد خطوه ولا أبو ثامر >> >> >> أنا أقصد السافهي وطقته والسلام عليكم |
03-04-2008, 05:41 PM | #18 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 209
|
ابن باز وألأباني وابن عثيمين
كلهم يرون حرمة هذه العمليات ويسميها بعضهم الانتحاريه. هؤلاء هم أئمة هذا الزمان. تقبلواتحياتي.
__________________
[FRAME="11 70"]فليكن شعارنا نلتقي لنرتقي[/FRAME]
|
03-04-2008, 08:01 PM | #19 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2003
البلد: جسدي ام روحي؟ جسدي على أرض محمد صلى الله عليه وسلم اما روحي فهي على أرض القدس تنتظر.
المشاركات: 146
|
كما ذكر الاخوة أنها مسألة اجتهادية ولا ندخل في نوايا الناس ونقول شيئا ليس مرادهم
ثم ان الامام ابن باز له رأي وابن عثيمين له رأي والمفتي وغيرهم لايرون جواز هذه العمليات في حين يوجد علماء غيرهم كالشعيبي وسلمان العودة والعلوان والعمر يرون جواز هذه العمليات فالأمر يسير ولكلهم مجتهدون والنصر متعدد الوسائل.
__________________
من قال سبحان الله وبحمده مائة مره غفرت ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر. حفظه الله ورعاه |
03-04-2008, 08:33 PM | #20 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
البلد: في بريدتي
المشاركات: 208
|
ابن باز وألأباني وابن عثيمين
كلهم يرون حرمة هذه العمليات ويسميها بعضهم الانتحاريه. هؤلاء هم أئمة هذا الزمان. (قل خيرا اواصمت) وبعدين اكتب لنا ماقاله ابن عثيمين او ابن باز
__________________
[BLINK][MARK="FF0000"]ألـــــــــــــــــــــــــف[/MARK] [MARK="00FF66"]مبـــــــــــــــــــــــــــــــــروك[/MARK][/MARK] [MARK="990000"]للناجحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ين[/MARK] [MARK="33CC99"]وعقبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال[/MARK] [MARK="660066"]الباقيــــــــــــــــن[/MARK]:067::082:[/BLINK][/BLINK] |
03-04-2008, 09:51 PM | #21 | |||||||||||||||||||||||
عـضـو
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 209
|
خذني بحلمك حبيبي
وين الشر الي بكلامي إذا ماعجبتك هذه الفتاوى ترى فيه غيرها بس أنت فصل والبس.
__________________
[FRAME="11 70"]فليكن شعارنا نلتقي لنرتقي[/FRAME]
|
|||||||||||||||||||||||
04-04-2008, 01:10 AM | #22 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2008
البلد: جزر بريدة العالمية
المشاركات: 523
|
باغي الحق
سألت أحد المجاهدين الذين قاتلوا في أفغانستان بعد عودته إلى وطنه عن سبب عدم القيام بعمليات إستشهادية طوال فترة الحرب مع العدو الروسي الكافر من قبل المجاهدين فقال: "لم نستخدم هذه العمليات بسبب تحريمها من الناحية الشرعية حسب فتاوى أئمة القاعدة السابقين." حتى أنه قال بالحرف الواحد أن الشيخ عبدالله عزام نفسه أفتى بعدم جواز إستعمال الحمير في إختراق قلعة جاجي المحاطة بالألغام التي كانت مركزاً للجيش الروسي آنذاك. وقد شدد المجاهد على وجود أدلة كثيرة في كتاب الله عز وجل تحرم مثل هذه العمليات وأن العمليات الإستشهادية الجائزة هي في انغماس المقاتل في صف المقاتلين الأعداء ويغلب على ظنه أنه مقتول بأيديهم. والله أعلم |
04-04-2008, 01:12 AM | #23 |
عـضـو
تاريخ التسجيل: Mar 2008
البلد: جزر بريدة العالمية
المشاركات: 523
|
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل، فلا هادي له. والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء سيداً محمد وعلى آله وصحبه أم بعد: أيها الأخوان: أعلم أن المسلم على المسلم كله حرام، دمه، وماله, وعرضه، فلا يحل لأحد أن يسلب شيئا من هذه الأشياء من أخيه المسلم. وقد عظم الله تعالى في كتابه الكريم وفي سنته نبيه (صلى الله عليه وسلم) سفك دم المسلم أو ترويعه، أو الاعتداء عليه بأي نوع من الاعتداءات، سواء الجسدية، أو النفسية, أو المادية. فقال تعالى: "ومن يقتل مؤمنا متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً" <النساء ٩٣>. وقال سبحانه: "و لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق" <الأنعام ١٥١>. وقال صلى الله عليه وسلم: "اجتنبوا السبع الموبقات" قيل: يا رسول الله وما هن؟ فذكر منها: "الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق..". وقال صلى الله عليه وسلم " أول من ما يقضي بين الناس يوم القيامة في الدماء". وعن ابن عمر (رضي الله عنه) "من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله". وقال صلى الله عليه وسلم: "كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت مشركاًُ أو يقتل مؤمناً متعمداً". وكذالك يجب عدم الاغترار بكثرة الطاعة ممن يؤذي المسلمين أو يقتلهم أو يعين عليهم. قال عليه الصلاة والسلام: "يخرج فيكم – أو يكون فيكم – قوم يتعبدون، ويدينون، حتى يعجبوكم، وتعجبهم أنفسهم، يمرقون نم الدين كما يمرق السهم من الرمية". أما بالنسبة لفعل البراء بن مالك: اليك نبذة عن هذا الصحابي: المؤرخون ذكروه عن الصحابي الجليل البطل الكرار "البراء بن مالك" أخو خادم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ "أنس بن مالك" ، وذلك يوم اليمامة في حرب مسيلمة الكذّاب ، فعندما انتهت جيوش المسلمين إلى حائط (حديقة) محكمة الإغلاق ، قد تترس به الكفار ، فطلب "البراء" من أصحابه أن يحملوه على ترس على أسنة رماحهم ، ويلقوا به داخل هذا الحائط ، فاقتحم إليهم ، وشد عليهم ، وقاتل حتى افتتح باب الحديقة بعد أن قُطع جسده الطاهر يومئذ بضعة وثمانين جرحا، فكانت شهادته التي خلد التاريخ ذكراها. فانغماسه ـ رضي الله عنه ـ بين أظهر الكفار بهذه الطريقة ، هي "عملية استشهادية" عظيمة. بالطبع أنا أوافقك بأن هذه العملية عملية أستشهادية ولكن في هذه الحالة الصحابي الجليل البراء بن مالك أستشهد على يد الأعداء. لم يقتل نفسه بالضغط على زر ليفجر نفسه! القتل على يد العدو يختلف عن قتل النفس. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) "مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا وَمَنْ شَرِبَ سَمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا (صحيح مسلم، كتاب الأيمان، ۱۵۸). بالنسبة لقضية التترس فأنا لا أستطيع رؤية المسلمين في العراق وأفغانستان .. كمتترسين لدى العدو. الأدلة واضحة في الأحاديث الشريفة، المشركين والأعداء في زمن الرسول (صلى الله عليه وسلم) كانوا يتترسوا بالمسلمين (دروع بشرية) وهذا يختلف عن ما تطرقت إليه في ردك. فالمسلمين في العراق ليسوا مأسورين من قبل العدو وهم لا يستعملون كدروع بشرية. والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته |
الإشارات المرجعية |
|
|